الجزائرية إيمان خليف تتفوق على نجم برشلونة وبايدن خلال 2024
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
كشفت شركة "غوغل" العالمية، عن أكثر موضوعات بحث عنها المستخدمون في جميع أنحاء العالم على مدار عام 2024، من خلال محركات البحث التابعة لها، والتي كانت أغلبها تتعلق بالعديد من الأحداث المختلفة.
وتصدرت الملاكمة الجزائرية إيمان خليف الشخصيات الرياضية، والشخصيات المهمة التي تم البحث عنها عام 2024.
اللافت أن إيمان خليف تفوقت على أحد أهم نجوم العام وهو الإسباني صاحب الأصول المغربية لامين جمال نجم برشلونة، والمتوج مع منتخب إسبانيا بلقب كأس الأمم الأوروبية.
واحتل جمال صدارة لاعبي كرة القدم من حيث البحث على مستوى غوغل، ولكنه جاء في المركز الثالث على مستوى الرياضيين بعد إيمان خليف، ثم الملاكم المخضرم مايك تايسون الذي حل في المركز الثاني.
فيما جاءت أسطورة الجمباز الأمريكية سيمون بايلز في المركز الرابع، بينما حل اليوتيوبر الأمريكي جاك بول، والذي تحول إلى ملاكم خامسا.
وجاء إعلان شبكة "ESPN" عن حلول اسم الملاكمة الجزائرية خليف أولا في قائمة الأكثر بحثا بين جميع الرياضيين في العالم لهذا العام، بعد أيام قليلة فقط من وضع قناة CNN الأمريكية لصورة خليف ضمن ألبوم صورها، والذي وثقت به جميع الأحداث التي حصلت في جميع المجالات عام 2024.
كما تفوقت إيمان خليف في فئة الشخصيات على الرئيس الأمريكي جو بايدن، إضافة إلى جي دي فانس وهو عضو في مجلس الشيوخ الأمريكي.
وخطفت إيمان خليف الأضواء بعدما حققت الميدالية الذهبية في منافسات وزن 66 كيلو غراما، بدورة الألعاب الأولمبية التي أقيمت في العاصمة الفرنسية باريس خلال شهر يوليو الماضي.
ونجحت الملاكمة الجزائرية في التغلب على صعوبات عديدة، وحملات التشكيك بأهليتها الجنسية للمشاركة في الأولمبياد الأخيرة.
كما تعرضت خليف لحملة كبيرة من الكراهية والتنمر من طرف بعض الشخصيات العالمية، وفي وسائل الإعلام الغربية وعبر مواقع التواصل الاجتماعي.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية غوغل لامين جمال صدارة بايدن غوغل صدارة بايدن لامين جمال ايمان خليف المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة إیمان خلیف
إقرأ أيضاً:
وعود من جميع الجهات المعنية.. عبدالمحسن سلامة: ملف تعيين المؤقتين بالصحف القومية فى طريقه للانتهاء
قال الكاتب الصحفي، عبد المحسن سلامة، المرشح لمنصب نقيب الصحفيين، في الانتخابات المقرر لها غدًا الجمعة، أن مشكلة تعيين المؤقتين بالصحف القومية في طريقها للانتهاء، بعدما حصل على تأكيدات ووعود من جميع الجهات المعنية بالبدء في تعيينهم خلال الفترة القادمة.
وأشار سلامة إلى أن مشكلة تعيين المؤقتين كانت من أهم أولوياته والتي ذكرها في برنامجه الانتخابي، وناقشها مع عدد من المسئولين المعنيين بالأمر، مؤكدا تعيينهم خلال الفترة المقبلة .
وشدد المرشح على منصب نقيب الصحفيين بأن تعيين المؤقتين حق لهم، خاصة أن عدد منهم يعمل في الصحف القومية منذ ما يقرب من 15 عام، ويمثلون ركيزة أساسية في خطة تطوير الصحف والمؤسسات القومية.
واستعرض سلامة برنامجه الانتخابي أمام الجميع، مشيرا الى ان الصحافة تتعرض لمخاطر وجودية .
وبدأ سلامة برنامجه كالاتي:بعيدا عن الشعارات، ودغدغة المشاعر، فإن الصحافة تتعرض لمخاطر وجودية تهدد مستقبلها بشكل حقيقى نتيجة تراكم الأزمات على المهنة خلال الفترة الماضية، وأبرزها ما يتعلق بأزمة الحريات، والأزمات الاقتصادية العامة، والخاصة.
وقال سلامة، أثناء جولاتى الانتخابية خلال الفترة القليلة الماضية، ومنذ أن تقدمت للترشح على مقعد نقيب الصحفيين، لمست حجم معاناة الزملاء الصحفيين مهنيا، واقتصاديا، وتحويل أعداد كبيرة من الزميلات والزملاء إلى طاقات صحفية معطلة بلا ضمانات مادية تماما، باستثناء «البدل» الذي لم يعد قادرا على الوفاء بالحد الأدنى اللازم لتوفير حياة كريمة، ولائقة بهم، مضيفا أن الصحفيين يلامسون الآن خط الفقر نتيجة تدنى الأجور، وانخفاض قيمة بدل التكنولوجيا»، خاصة بعد تحرير سعر صرف الجنيه أكثر من مرة، وارتفاع مستوى الأسعار إلى درجات غير مسبوقة يصعب التعامل معها، ما يستدعى سرعة التدخل لتوفير الحد الأدنى الكريم واللائق من الحياة الاقتصادية لهم خلال المرحلة المقبلة.
وحدة الصحفيينوأكد سلامة فى برنامجه أن شعار « عاشت وحدة الصحفيين» هو كلمة السر لقوة النقابة، وقدرتها على مواجهة التحديات الحالية والمستقبلية بعيدا عن الاستقطاب، والتحزب والشللية التى أدت إلى هذا الوضع غير المقبول الذى يعيشه الصحفيون الآن، مضيفا أنه قد آن الأوان لإعادة لم شمل الصحفيين، وإحياء مبدأ نقيب النقباء كامل زهيرى: «اخلع رداءك الحزبى على باب النقابة من أجل وحدة الصحفيين، وأن تكون النقابة للجميع بعيدا عن الشائعات، والأكاذيب، ومحاولة شق الصف لمصلحة شلة بعينها، أو تيار بعينه".
مد الجسور مع جميع الزملاء دون استثناءوتابع : أؤكد احترامي للجميع من كل التيارات، وتاريخى النقابي يشهد بذلك حينما كنت وكيلا أول للنقابة، وكذلك حينما كنت نقيبا للصحفيين، من هنا، فإنني أؤكد مد الجسور مع جميع الزملاء دون استثناء في إطار كل ما يهم الجمعية العمومية للصحفيين، ومصالحها العليا، ومصالح الأعضاء المهنية، والنقابية، والاقتصادية.