إعادة فتح مركز انتخابي في الكونغو الديمقراطية لتعزيز "شفافية النتائج"
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت اللجنة الانتخابية الوطنية المستقلة في جمهورية الكونغو الديمقراطية عن إعادة فتح المركز الانتخابي "بوسولو"؛ اعتبارًا من اليوم /الجمعة/؛ بهدف تعزيز الشفافية وإمكانية تتبع النتائج الانتخابية في جمهورية الكونغو الديمقراطية.
وأوضحت اللجنة - في بيان وكالة الانباء الكونغولية - أنه "في إطار استئناف الانتخابات التشريعية الوطنية والمحلية في دائرتي ماسي مانيمبا في مقاطعة كويلو، وياكوما في مقاطعة شمال أوبانجي؛ ستجرى إعادة فتح المركز الانتخابي (بوسولو)، وذلك لتعزيز الشفافية وإمكانية تتبع النتائج الانتخابية".
وذكر البيان أن هذا المركز الانتخابي؛ يشكل أداة استراتيجية لإدارة ونشر النتائج في الوقت الحقيقي؛ وهو مصمم لاستقبال جميع الفئات المؤهلة والمعتمدة؛ بما في ذلك مندوبي بعثات مراقبة الانتخابات الوطنية والدولية، وممثلي الأحزاب والجماعات السياسية، وممثلي الطوائف الدينية، والصحفيين، والشركاء الفنيين، وكذلك أعضاء الهيئة الدبلوماسية.
وتمثل إعادة فتح مركز بوسولو؛ خطوة مهمة في تحسين المصداقية والثقة في العملية الانتخابية في جمهورية الكونغو الديمقراطية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الكونغو الديمقراطية كويلو الکونغو الدیمقراطیة إعادة فتح
إقرأ أيضاً:
زيارة القوة المشتركة لسجن الهدى تعكس روح الوطنية وتطمئن المواطنين
في زيارة بتعكس روح الوطنية والمسؤولية تجاه المواطن، زار منسق القوة المشتركة لولاية الخرطوم ورئيس الإسناد المدني، الجنرال صلاح محمد نور رجب، سجن الهدى الإصلاحي، برفقة الجنرال محمد نور جربو، والفريق ياسر أبو زيد، مدير عام سجون السودان، والعقيد سعيد أبو عاقلة، مدير سجن الهدى، والمساعد فطر أبو سن محمد موسى، والمناوب طارق، إلى جانب عدد من الضباط وضباط الصف والجنود.الزيارة كانت بهدف الوقوف على أوضاع السجن والتنسيق لمعالجة المشاكل التي واجهتها المؤسسة، خاصة بعد الانتهاكات اللي ارتكبتها مليشيا الجنجويد، من اعتقال وتعذيب للضباط، واستغلال للمؤسسات، وحرق للقوانين.القوة المشتركة أكدت خلال الزيارة إن همها الأول هو حفظ حقوق المواطنين، وحمايتهم، والعمل الجاد على إعادة هيبة القانون والنظام، عن طريق مزيد من التنسيق، وتنظيم زيارات ميدانية دورية، وترتيب الأوضاع الأمنية والإصلاحية، وتفعيل القوانين، وتحديث المحاكم، وتنظيم الأقسام المختلفة.وفي سياق متصل، تم التوضيح إن السجون تم كسرها بواسطة المليشيات، مما أدى لهروب أكتر من 8 ألف سجين، وتم تجنيد عدد منهم في صفوف المليشيا، وارتكبوا جرائم خطيرة من سرقات واغتصاب وقتل، وتدمير للنسيج المجتمعي، ومحاربة للمواطنين عبر مجرمين مفترض إنهم يكونوا تحت طائلة القانون.القوة المشتركة تعهدت بمواصلة الجهود في توعية المجتمع، ودراسة القوانين، وتنفيذ التشريعات بالتعاون مع الجهات المعنية، لحماية المواطن والمساهمة في إعادة الإعمار والاستقرار في ولاية الخرطوم.الصفحة الإعلامية لحركة العدل والمساواة إنضم لقناة النيلين على واتساب