الأمم المتحدة ترحب بإعلان أنقرة وتدعم جهود المصالحة بين الصومال وإثيوبيا
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
المناطق_واس
أعرب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، عن ترحيبه بصدور إعلان أنقرة، الذي توصّل إليه رئيس الصومال حسن شيخ محمود ورئيس وزراء إثيوبيا آبي أحمد، متفقين على العمل بروح من الصداقة والاحترام المتبادل لحل الخلافات القائمة بين بلديهما.
أخبار قد تهمك الأمم المتحدة تحذر من مخاطر الذخائر المتفجرة في سوريا 12 ديسمبر 2024 - 7:45 صباحًا الأمم المتحدة تطلق نداءً إنسانيًا عاجلاً لتلبية احتياجات 3 ملايين شخص في غزة والضفة الغربية عام 2025 م 12 ديسمبر 2024 - 7:44 صباحًا
وفي بيان منسوب للمتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، جدد غوتيرش، تأكيد التزام الأمم المتحدة واستعدادها لدعم هذه العملية المهمة وفق الحاجة، مشيرًا إلى أهمية تعزيز الحوار والتعاون الإقليمي لتحقيق الاستقرار والتنمية المستدامة في المنطقة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أنقرة إثيوبيا الأمم المتحدة الصومال الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: 3.2 ملايين طفل يعانون من سوء التغذية في السودان
أكد المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك أن هناك توقعات بأن يعاني ما يقدر بنحو 3.2 ملايين طفل دون سن الخامسة من سوء التغذية الحاد هذا العام في السودان.
وأضاف دوجاريك أن "من بين هؤلاء الأطفال، أكثر من 700 ألف سيعانون على الأرجح من سوء تغذية حاد شديد".
وتابع دوجاريك أن "السودان يشهد أكبر أزمة نزوح للأطفال في العالم، حيث أصبح 5 ملايين طفل بلا مأوى بسبب القتال، ويغادر معظم الأطفال منازلهم ومعهم فقط ملابسهم ويسيرون مع أمهاتهم لأيام، أحيانا لما يصل إلى 20 يوما ليصلوا إلى مخيم، بحثا عن الأمان والغذاء والمأوى.
وأضاف أنه "ومع استمرار الصراع، لا تزال عائلات ومجتمعات عالقة في الوسط وفي مناطق يصعب الوصول إليها، تتحمل وطأة العنف والمعاناة، ومن المرجح أن يتفاقم عدم القدرة على الوصول إلى الغذاء الكافي والخدمات الأساسية في تلك المناطق التي يصعب الوصول إليها داخل السودان، كما تتزايد خطورة الفقر والموت".
ويواجه السودان أزمة إنسانية حادة مع تفاقم حالات المجاعة في عدة مناطق، وذلك بسبب تداخل عوامل متعددة تشمل الصراعات المسلحة، والأزمات الاقتصادية، والتغيرات المناخية، وضعف البنية التحتية، وتشير التقارير إلى أن ملايين الأشخاص يعانون من نقص حاد في الغذاء، مع تزايد خطر انتشار المجاعة، خاصة في المناطق النائية والمتأثرة بالنزاعات.