أعلن قطاع الشئون الثقافية والبعثات بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي الإدارة المركزية للبعثات، عن فتح باب التقدم بالنظام التنافسي للحصول على منح دراسية مهمات علمية لأبحاث ما بعد الدكتوراة بدولة اليابان، ومدتها 5 أشهر. 

جاء ذلك في إطار المبادرة المصرية اليابانية للتعليم، وتوجيهات الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، بدعم برامج الشراكة الدولية في توفير فرص للباحثين المصريين، للاستفادة من الخبرات العالمية في مجالاتهم الأكاديمية وتحسين قدراتهم.

تخصصات منح الذكاء الاصطناعي 

وتخصص المنح للمشاركة في مشروعات بحثية في مجال الذكاء الاصطناعي، في التخصصات الآتية:

1- الإدارة اللامركزية للبيانات الشخصية (DMPD).
2- الذكاء الاصطناعي الشخصي.
3- الحوسبة عالية الأداء.
4- التعلم الآلي النظري.
5- الحوسبة المتنقلة والذكاء الاصطناعي.
6- الاتصالات اللاسلكية والذكاء الاصطناعي.
7- الرؤية الحاسوبية.
8- التقنية الكمية.

وأفاد الإعلان، أن التقديم يتم بتسليم المستندات المطلوبة ورقيًا بمقر الإدارة المركزية للبعثات بالعنوان التالي: 7 شارع إبراهيم أبو النجا، حي السفارات _ مدينة نصر

علمًا بأن مواعيد التقديم هي؛ اعتبارًا من (10 ديسمبر 2024 _ 5 يناير 2025).

وللاطلاع على  شروط التقدم والمستندات المطلوبة يمكن الرجوع للموقع الإلكتروني لقطاع الشئون الثقافية والبعثات  
https://sus.cdm.edu.eg/

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: منح منح دراسية اليابان الشئون الثقافية وزارة التعليم العالى التعليم الذکاء الاصطناعی

إقرأ أيضاً:

موجيلكو: الذكاء الاصطناعي لن يؤثر في الوظائف البشرية

دبي: «الخليج»
استعرضت جلسات خلال فعاليات قمة المليار متابع 2025، كيفية الاستفادة من الإمكانات التي يتيحها الذكاء الاصطناعي لتطوير صناعة المحتوى، واستثمار أدواته لتحسين جودة المحتوى ومساعدة المبدعين على تحقيق مزيد من الانتشار والتأثير، حيث أكد المتحدثون في الجلسات أن الذكاء الاصطناعي يفتح آفاقاً غير مسبوقة أمام صناع المحتوى.
واستبعدت مارينا موجيلكو صانعة المحتوى ورائدة أعمال في وادي السيليكون خلال جلسة بعنوان: «من 8 ساعات عمل إلى 4 ساعات بفضل الذكاء الاصطناعي» أن يؤثر الذكاء الاصطناعي في الوظائف البشرية في المستقبل القريب، داعية للاستفادة منه بدلاً من إشغال أنفسنا بالخوف.
وتطرقت خلال الجلسة إلى عدد من أدوات الذكاء الاصطناعي التي تستخدمها في عملها كصانعة محتوى، والتي تساهم في إنتاج محتوى أكبر بمجهود أقل، ومنها أداة لتسجل صوتها الشخصي لإعادة استخدامه، واستخدام «تشات جي بي تي» في ابتكار أفكار وكتابة نصوص، واستخدام تطبيق جاما لصناعة فيديوهات تعليمية.

مقالات مشابهة

  • علي جابر لـ24: الذكاء الاصطناعي لن يتفوق على الإنسان
  • موجيلكو: الذكاء الاصطناعي لن يؤثر في الوظائف البشرية
  • أبوالنجا: الذكاء الاصطناعي سيهيمن على القطاع
  • ندوة تناقش المسرح والذكاء الاصطناعي بين السيطرة وثورة الإبداع
  • تغيير ثوري في واتساب.. روبوتات الذكاء الاصطناعي تغزو التطبيق
  • كيف أثر الذكاء الاصطناعي على سعر النحاس عالميا؟.. ارتفاع الطلب 7%
  • تامر أمين عن الذكاء الاصطناعي: خطر العصر
  • ميتا تعلن الخبر المنتظر لمحبي الذكاء الاصطناعي.. أدواته ستكون مجانية مستقبلاً
  • تركيا تتفوق عالميًا في توظيف الذكاء الاصطناعي
  • الذكاء الاصطناعي يحل سر منشأ قمري المريخ