مرور مدير إدارة الطوارئ على مجمع ميت خلف لتقييم الأداء في المستشفيات
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور أسامة عبدالله وكيل وزارة الصحة بالمنوفية، على المتابعة المستمرة لكل ما يخص الصحة بالمنوفية، حيث قام الدكتور محمود علي مدير إدارة الطوارئ والرعايات الحرجة بالمديرية، بزيارة ميدانية لمجمع ميت خلف، والذي يضم مستشفيات حميات شبين الكوم، الجراحات المتخصصة (المخ والأعصاب سابقاً)، وصدر شبين الكوم، وذلك لمتابعة سير العمل وضمان تقديم أفضل الخدمات الصحية للمرضى، رافقه في المرور أحمد الشبراوي مشرف المشروع القومي للرعايات والحضانات بإدارة الطوارئ.
وخلال الزيارة، جرى تقييم مستوى الأداء في المستشفيات، حيث أكد مدير إدارة الطوارئ على ضرورة الالتزام بالمعايير الطبية والاهتمام بتقديم الرعاية الصحية اللازمة للمرضى في مختلف التخصصات الطبية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التخصصات الطبية الرعايات الحرجة وكيل وزارة الصحة وزارة الصحة منوف
إقرأ أيضاً:
اجتماع برئاسة نائب وزير الصحة يناقش مستوى الأداء وتحسين الخدمات
الثورة نت|
ناقش اجتماع، بصنعاء برئاسة نائب وزير الصحة والبيئة، الدكتور ناشر القعود، اليوم، مستوى الأداء وتحسين الخدمات الطبية والصحية المقدمة للمواطنين .
واستعرض الاجتماع، الذي ضم وكلاء الوزارة ومدراء العموم، مستوى تنفيذ مخرجات الاجتماعات السابقة، خاصة ما يتعلق بأولويات الحكومة العاجلة في القطاع الصحي، ومحطات تحلية مياه الغسيل الكلوي وتفعيل الصيدليات المركزية في المحافظات.
كما استعرض الجوانب المتصلة بتوفير الأدوية لمرضى الأمراض المزمنة وتقييم المنشآت الصحية الخاصة ولائحة تسعير الخدمات، والجوانب المتصلة بإعداد دراسة وتقييم عملية التعليم الصحي في المعاهد وكليات المجتمع وإعداد اللائحة التنفيذية لقانون الدواء والصيدلة.
وفي الاجتماع، أكد نائب وزير الصحة ضرورة رفع مستوى الأداء وتحسين الخدمات وتجويدها وتعزيز القدرات وأنظمة الرقابة والإشراف والمتابعة بروح المسؤولية الوطنية لتحسين الأداء وتخفيف معاناة المواطنين.
وأكد ضرورة تلافي السلبيات والارتقاء بالأداء المؤسسي والقطاع الصحي وتحسين خدماته، مشدد على ضرورة استشعار الجميع لمسؤولياتهم بما يكفل تعزيز دور قطاع الصحة في مواجهة التحديات والأوبئة.
وتطرق الدكتور القعود إلى أهمية التهيئة و الاستعداد لاستقبال شهر رمضان باعتباره موسماً للخير والبركة ومحطة مهمة للاستزادة من أعمال البر والإحسان ومدرسة إيمانية لزيادة الانسانية والخيرية في مختلف المجالات.