300 دعوى محتملة ضد شون “ديدي” كومبس: المحامي يكشف التفاصيل
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشف محامٍ يمثل العديد من الضحايا المزعومين في قضية شون “ديدي” كومبس، أن عدد الأشخاص الذين رفعوا دعاوى قضائية مدنية ضدّ مغني الراب الأميركي من المرجح أن يتراوح “في حدود 300 شخص”.
وقال المحامي توني بوزبي لشبكة “بي بي سي”، أمس الأربعاء، إنه يقدّر أن فريقه تلقّى نحو 3 آلاف مكالمة منذ أن حث الضحايا المحتملين على التقدم عبر مواقع التواصل الاجتماعي ومؤتمر صحافي في 1 تشرين الأوّل (أكتوبر).
وقال بوزبي لـ “بي بي سي”: “أعتقد أن العدد المحتمل للحالات ربما يكون في حدود 300 حالة، لكنني أعتقد أنه من الناحية الواقعية، سيكون في نهاية المطاف حوالى 100 إلى 150 حالة”.
وذكر أن عدداً متساوياً تقريباً من الرجال والنساء قد تقدموا لاتهام كومبس بسوء السلوك، إذ امتدت الاتهامات على مدى 20 عاماً. ورفع بوزبي 20 دعوى قضائية حتى الآن من رجال ونساء يسعون للحصول على تعويضات من كومبس، بحسب “بي بي سي”.
ورداً على ادعاء بوزبي بأنه قد تكون هناك 300 قضية قانونية تتعلق بكومبس، قال فريق كومبس القانوني في بيان: “كان المؤتمر الصحفي والرقم “1-800″ الذي سبق وابل الدعاوى القضائية اليوم، محاولات واضحة لكسب الدعاية. لدى السيد كومبس وفريقه القانوني ثقة كاملة في الحقائق ودفاعاتهم القانونية ونزاهة العملية القضائية. في المحكمة، ستسود الحقيقة: إن السيد كومبس لم يعتدِ جنسياً على أي شخص، بالغاً كان أو قاصراً، رجلاً كان أو امرأة”.
main 2024-12-13Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
حلف قبائل حضرموت يعزز مواقعه لمواجهة محتملة مع الانتقالي
الجديد برس|
قام “حلف قبائل حضرموت” بتعزيز مواقعه خلال الساعات الماضية، حيث نشر العشرات من المسلحين المدججين بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة عند مداخل مديريات الساحل، في خطوة تهدف إلى منع أي تحركات عسكرية محتملة للمجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتيًا نحو مدينة المكلا، مركز المحافظة، وغيرها من المناطق الساحلية.
وأفادت مصادر محلية بأن المسلحين وصلوا على متن عدد من السيارات، مما يعكس استعداد الحلف لتعزيز مواقعه وفرض السيطرة على المناطق الحيوية، في إطار الإجراءات الأمنية المشددة التي ينفذها لمواجهة أي تهديدات محتملة.
وكان رئيس “حلف قبائل حضرموت”، عمرو بن حبريش العليي، قد وجه في وقت سابق مسلحي الحلف بضرورة رفع مستوى الجاهزية واليقظة الأمنية، وذلك لمواجهة أي تحركات عسكرية أو تهديدات قد تشكل خطرًا على أمن المحافظة.