#سواليف

قال الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد #ترامب إنه يعتزم العفو عن معظم #المتهمين أو المدانين باقتحام مبنى #الكابيتول في 6 يناير 2021، في أحد الإجراءات الأولى خلال رئاسته الثانية.

وفي مقابلة مع مجلة “تايم” التي اختارته كشخصية العام 2024، أشار ترامب إلى أن “الأمر سيبدأ في الساعة الأولى.. ربما الدقائق التسع الأولى”.

ولطالما تعهد الرئيس المنتخب بمنح العفو لأولئك الذين نزلوا إلى مبنى الكابيتول عندما صدق #الكونغرس على فوز خصمه الديمقراطي في انتخابات عام 2020، الرئيس جو بايدن، ووصفهم خلال الحملة الانتخابية بأنهم “سجناء سياسيون”.

مقالات ذات صلة في ذكرى اعتقال الأمريكيين لصدام حسين.. “اعيدوا العراق كما كان وسأسامحكم”! 2024/12/13

وفي ملفات المحكمة، قال العشرات من مثيري الشغب إنهم يتوقعون راحة فورية بمجرد عودة ترامب إلى البيت الأبيض، حيث طلب محاموهم من القضاة تأجيل الأحكام والمحاكمات والإجراءات الأخرى مع اقتراب يوم التنصيب. وقد رفض القضاة معظم هذه الطلبات.

يذكر أنه تم اتهام أكثر من 1500 شخص في 6 يناير فيما يتعلق بهجوم الكابيتول، وتراوح سلوكهم من جنح التعدي على ممتلكات الغير إلى الاعتداء على الشرطة والتآمر لإثارة الفتنة ضد الحكومة الأمريكية.

ويواجه كبار قادة جماعة Proud Boys and Oath Keepers اليمينية المتطرفة، والعديد منهم مدانون بالتحريض على الفتنة، عقودا من السجن لدورهم في أعمال الشغب، مما يؤدي إلى تساؤلات حول المدى الذي سيصل إليه العفو الذي سيصدره ترامب.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف ترامب المتهمين الكابيتول الكونغرس

إقرأ أيضاً:

وزير أردني سابق: انحياز الولايات المتحدة لإسرائيل لن يدوم

قال محمود الخرابشة وزير الدولة الأردني الأسبق، إنّ تعليق حركة حماس تسليم المحتجزين إلى دولة الاحتلال الإسرائيلي لا يمكن أن يُلقي باللوم على الحركة وحدها أو الشعب الفلسطيني.

وأضاف الخرابشة، في تصريحات مع الإعلامية هاجر جلال، مقدمة برنامج «منتصف النهار»، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ هناك اتفاقا لوقف إطلاق النار تم التوصل له برعاية من مصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية، وهو عبارة عن جانبين، ومن ثم، لا يجوز أن يتم مطالبة حماس بتأكيد التزاماتها الناجمة عن هذا الاتفاق، وفي الناحية المقابلة، لا يُطالب الاحتلال بتنفيذ التزاماته.

وتابع وزير الدولة الأردني الأسبق: «الولايات المتحدة منحازة لإسرائيل، وتل أبيب تتوقع هذا الانجياز، ولكن، هذا لا يعني بأي حال من الأحوال أن يستمر إلى ما لا نهاية لأن الإدارة الأمريكية هي التي راعت الاتفاق وكل المعاهدات التي جرى التوجه بموجبها نحو السلام سواء كامب ديفيد أو أوسلو أو وادي عربة لذلك فإن المطلوب من ترامب أن يضغط على الطرفين، وليس على حماس فقط، لكي ينفذ كل منهم التزاماته، وإذا لم يتم الالتزام، فأنا أعتقد أنه قد يكون حجة من الحجج التي يريد ترامب لإسرائيل أن تجد لها منفذا لكي تعود إلى الحرب وتمارس الهجوم على حماس لاستكمال مخططاتها التي لم تنجح أو تحقق أي من أهدافها عبر 15 شهرا من الحرب والضرب والدمار الشامل برا أو جوا أو بحرا».

مقالات مشابهة

  • الصحة العالمية تقرر شد الحزام بعد انسحاب الولايات المتحدة
  • وزير أردني سابق: انحياز الولايات المتحدة لإسرائيل لن يدوم
  • ملك الأردن: العرب سيأتون إلى الولايات المتحدة برد على خطة ترامب بشأن غزة
  • مصر تبلغ الولايات المتحدة برفض العرب خطة ترامب بشأن غزة
  • ترامب: الولايات المتحدة لن تقف مكتوفة الأيدي في حال استمرار احتجاز الرهائن
  • ترامب يتمسك بضم كندا إلى الولايات المتحدة.. رغبة جادة
  • الرئيس الشرع يلتقي في قصر الشعب وفداً من الخبراء السوريين الأمريكيين
  • ترامب: غزة "موقع عقاري كبير" ستمتلكه الولايات المتحدة
  • ترامب: غزة موقع عقاري كبير ستمتلكه الولايات المتحدة
  • بـ”شرط واحد”.. إيران مستعدة للتفاوض مع الولايات المتحدة