الجيش اللبناني يزيل الذخائر غير المنفجرة من مخلفات العدوان.. صور
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
قال الجيش اللبناني، إن قواته تعمل على فتح طرقات نبع إبل والشريقي وحي جبلي المؤدية إلى بلدة الخيام - مرجعيون من الجهة الشمالية، لإزالة الردم والذخائر غير المنفجرة من مخلفات العدوان الإسرائيلي، وذلك بالتنسيق مع اللجنة الخماسية لمراقبة تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار (Mechanism) ضمن خطة الانتشار في المنطقة.
وأضاف الجيش في بيان عبر حسابه: أن القيادة تعيد تأكيد خطورة اقتراب المواطنين من المنطقة، وأهمية التزامهم بتعليمات الوحدات العسكرية إلى حين انتهاء الانتشار.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجيش اللبناني الذخائر المنفجرة مخلفات العدوان قيادة الجيش المواطنين الخيام
إقرأ أيضاً:
مناورات "ستيدفاست دارت 2025" اختبار لقدرة الناتو على الانتشار السريع
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اختبر حلف الناتو من خلال مناورات «ستيدفاست دارت 2025» قدرته على الانتشار السريع في أوروبا الشرقية، حيث أُقيمت التدريبات في ثلاث دول هي بلغاريا ورومانيا واليونان، بمشاركة نحو 10 آلاف جندي من 9 دول أعضاء.
وتأتي هذه المناورات في وقت حساس تشهد فيه العلاقات الدفاعية بين الولايات المتحدة وأوروبا تحولًا ملموسًا، حيث تراجع الدور الأمريكي المباشر في الدفاع الأوروبي على خلفية سياسة واشنطن الجديدة تجاه حرب أوكرانيا.
وغياب الولايات المتحدة عن هذه المناورات يعكس بوضوح تغييرًا في أولوياتها الدفاعية، بينما تتسارع الدول الأوروبية نحو تعزيز قدرتها العسكرية بشكل أكبر، استجابةً للضغوط المستمرة من الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب الذي دعا مرارًا إلى زيادة الإنفاق الدفاعي الأوروبي.
هذا التحول في الإستراتيجية يعكس نية واشنطن لتخفيف عبء تمويل الدفاع عن أوكرانيا، مع التأكيد على أهمية أن تتحمل الدول الأوروبية العبء الأكبر من الدعم العسكري والمالي.
وشهدت المناورات أيضًا عرضًا عسكريًا ضم تدريبات هجوم برمائي بقيادة مشاة البحرية اليونانية والإسبانية، مما يعكس تنوع التدريب العسكري والتعاون بين الدول الأوروبية في هذا السياق.
علاوة على ذلك، تمثل هذه المناورات اختبارًا عمليًا لأول نشر كامل النطاق لـ«قوة الرد المتحالفة» التابعة للناتو، التي تأسست في يوليو الماضي بهدف تعزيز قدرة الحلف على الانتشار السريع في غضون عشرة أيام، باستخدام القوات التقليدية والتكنولوجيا السيبرانية.
القسام تقدم قطعة ذهبية لأحد الأسرى الإسرائيليين.. ما السبب؟