بلينكن: إشارات مشجعة على إمكانية التوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
أكد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، أنّ هناك اتفاقا واسع النطاق بشأن ما نود رؤيته في سوريا، حسبما أفادت «القاهرة الإخبارية» في خبر عاجل.
أضاف وزير الخارجية الأمريكي: «رأينا خلال الأسبوعين الماضيين إشارات مشجعة على إمكانية التوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة».
وتابع بأنه ناقش مع وزير الخارجية التركي ضرورة مواصلة الجهود لإبقاء تنظيم داعش الإرهابي تحت السيطرة، كما ناقش معه ضرورة مواصلة الجهود لمكافحة خطر تنظيم داعش.
وواصل وزير الخارجية الأمريكي: «اتفقنا على أهمية وقف إطلاق النار في قطاع غزة وإطلاق سراح المحتجزين، ويجب أن نستخدم الشراكة بين الولايات المتحدة وتركيا لدعم الاستقرار في سوريا».
وأردف: «نعمل من أجل دعم الشعب السوري، ورأينا مؤخرا إشارات مشجعة على إمكانية التوصل لاتفاق بشأن غزة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سوريا الأزمة السورية بشار الأسد الفصائل السورية المعارضة السورية الأحداث في سوريا وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: التوصل لاتفاق في غزة ممكن - ولكن !!
أعرب البيت الأبيض، اليوم الجمعة، عن اعتقاده أن التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن في قطاع غزة «أمر ممكن»، لكنه لن يحدث دون قدر كبير من العمل الجاد.
ووفق ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء، قال البيت الأبيض إن موقف حركة « حماس » الفلسطينية لا يزال صارماً بشأن وقف إطلاق النار، والإفراج عن الرهائن. وأضاف: «نعمل بجد لمعرفة ما إذا كان استمرار وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل ممكناً».
وقالت مصادر فلسطينية قريبة من محادثات وقف إطلاق النار بغزة، أمس الخميس، إن الوسطاء الأميركيين والعرب أحرزوا بعض التقدم في جهودهم الرامية للتوصل إلى اتفاق بين إسرائيل وحركة «حماس»، لكن ليس بما يكفي لإبرام اتفاق.
وتبذل قطر ومصر والولايات المتحدة جهوداً كبيرة للتوصل إلى اتفاق لوقف القتال في الصراع المستمر منذ 15 شهراً، وإطلاق سراح الرهائن المتبقّين الذين تحتجزهم «حماس»، قبل أن يترك الرئيس الأميركي جو بايدن منصبه.
وقال بايدن، لصحافيين في البيت الأبيض: «إننا نحرز بعض التقدم الحقيقي... وما زلتُ متفائلاً بأننا سنتمكن من إجراء تبادل للمحتجَزين». وأشار إلى أن حركة «حماس» تعرقل ذلك. وذكر أنه التقى المفاوضين، يوم الخميس.
وقال مسؤول فلسطيني قريب من جهود الوساطة، الخميس، إن عدم التوصل إلى اتفاق حتى الآن لا يعني أن المحادثات لا تمضي قُدماً، مضيفاً أن هذه هي أكثر المحاولات جدية حتى الآن للتوصل إلى اتفاق.
وأكد، لـ«رويترز»: «هناك مفاوضات مكثفة، إذ يتحدث الوسطاء والمفاوضون عن كل كلمة وكل التفاصيل. هناك تقدم عندما يتعلق الأمر بتضييق الفجوات القديمة القائمة، لكن لا يوجد اتفاق بعد». ولم يخُض في مزيد من التفاصيل.
وأكد مسؤول فلسطيني آخر، لـ«رويترز»، طلب عدم ذكر اسمه؛ لحساسية المحادثات، أن تقدماً أُحرز في بعض ملفات التفاوض بين «حماس» وإسرائيل، لكنه أشار إلى شرط إسرائيلي جديد من شأنه أن يقوِّض التوصل إلى اتفاق.
وأضاف: «إسرائيل ما زالت مُصرة على الاحتفاظ بمساحة 1000 متر على طول الحدود الشرقية والشمالية للقطاع، بما يعوق عودة المواطنين إلى بيوتهم وأماكن سُكناهم، ويشكل تراجعاً عما وافقت عليه في شهر يوليو (تمّوز) الماضي، بما يسهم في تعطيل الوصول إلى اتفاق، ويبذل الوسطاء جهوداً لإقناعها بالعودة لما جرى التوافق عليه سابقاً».
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار العربية والدولية شهيدان وإصابات في قصف إسرائيلي على جنوب لبنان غارات أميركية بريطانية على عدة مواقع في اليمن مجلس النواب الأميركي يقر قانونا يعاقب الجنائية الدولية الأكثر قراءة سعر صرف الدولار والدينار مقابل الشيكل اليوم السبت 4 يناير بالفيديو: عشرات الشهداء والإصابات – جرائم إسرائيلية جديدة اليوم السبت هآرتس تتحدث بشأن مستجدات مفاوضات غزة والواقع الحالي على الأرض أميركا تعتزم بيع أسلحة بقيمة 8 مليارات دولار إلى إسرائيل عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025