عشرات الشهداء في قصف إسرائيلي على بيت لاهيا ومخيم النصيرات
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
كشفت وسائل إعلام فلسطينية، عن سقوط عشرات الشهداء بقصف للاحتلال الإسرائيلي على بيت لاهيا ومخيم النصيرات في قطاع غزة، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في خبر عاجل.
الأوضاع في الشرق الأوسطوقال منسق الاتصالات الاستراتيجية بالبيت الأبيض، جون كيربي، إن اجتماعات مجموعة السبع ستناقش الوضع في الشرق الأوسط وأوكرانيا، مشيرًَا إلى أنه تقرر إرسال حزمة مساعدات جديدة لـ«كييف» بهدف تأمين قدرات دفاعها الجوي، بناء على رغبة الرئيس جو بايدن الذي يريد أن يتأكد من امتلاكها كل ما تحتاج إليها للدفاع عن نفسها.
وفيما يخص الشرق الأوسط، أكد «كيربي» أن الولايات المتحدة تواصل جهودها للتوصل إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة، لافتًا إلى أن الإدارة الأمريكية تتواصل مع الإسرائيليين «يوميًا» بشأن عملياتهم في القطاع الفلسطيني.
وذكر أن البيت الأبيض يطالب إسرائيل بتقليل أعداد الوفيات في صفوف المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة، علمًا أن أعداد الشهداء منذ السابع من أكتوبر 2023 وصلت إلى ما يقرب من 45 ألفًا، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا»
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شهداء فلسطين الاحتلال غزة قطاع غزة بيت لاهيا
إقرأ أيضاً:
ترامب يخول القادة العسكريين في الشرق الأوسط بتوجيه الضربات بلا إذن منه
بغداد اليوم - متابعة
أفادت وسائل إعلام، اليوم الأحد (16 آذار 2025)، أن الرئيس الامريكي دونالد ترامب فوض القادة العسكريين الأمريكيين في الشرق الأوسط بتوجيه ضربات عسكرية بلا إذن من البيت الأبيض.
وقالت صحيفة "بوليتيكو" الأمريكية بأن ترامب أعلن يوم أمس السبت أن الطائرات الحربية الأمريكية شنت جولة جديدة من الضربات الجوية ضد أهداف متعددة في اليمن التي تسيطر عليها "جماعة الحوثيين"، مضيفة أنه "سمح لقادته بتنفيذ الضربات "بلا رادع"، ودون الرجوع للبيت الأبيض".
وكتب ترامب على موقعه الاجتماعي "Truth Social" أن الضربات تهدف إلى تدمير ما سماه "قواعد متطرفين" وقادتهم ودفاعاتهم الصاروخية"، كما تهدف إلى "حماية السفن والطائرات والأصول البحرية الأمريكية، واستعادة حرية الملاحة".
ووفقا للصحيفة، تأتي هذه الضربات بعد أن قام البيت الأبيض بتخفيف القيود التي كانت مفروضة في عهد الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن على القادة العسكريين فيما يتعلق بتنفيذ الضربات الجوية على أهداف المتشددين.
ونقلت عن مسؤول أمريكي طلب عدم الكشف عن هويته، أن الزيادة في الضربات التي شهدتها الصومال في الأسابيع الأخيرة والتي استهدفت مقاتلي حركة "الشباب"، بالإضافة إلى الضربات في سوريا ضد قادة تنظيم "داعش"، هي نتيجة لهذه السياسة الجديدة.
وأضاف المسؤول أنه "ستكون هناك المزيد من الضربات في المنطقة مع ظهور فرص جديدة للجيش لاستهداف قادة المتشددين".