أجرى برنامج «الحياة اليوم»، المذاع على قناة «الحياة»، ويقدمه الإعلامي محمد مصطفى شردي، لقاء مع أهالي مطروح المستفيدين من مشروع استغلال مياه الأمطار في الزراعة.

استغلال مياه الأمطار

وجه غنيوة رسلان مفتاح، أحد أهالي مطروح المستفيدين من مشروع استغلال مياه الأمطار في الزراعة، الشكر للدولة على مشروع استغلال مياه الأمطار في الزراعة، قائلا إن الحياة في الماضي كانت أصعب، فكان يتم نقل المياه من على بعد 8 كيلومترات، فكان يتأثر الغنم والزرع.

ولفت إلى أن سدود النواشف كانت تنهار عند هبوط مياه الأمطار الشديدة، إذ يسحب التربة والشجر والسدود، وهذا يحدث في كل موسم، ويبدأ العمل مجددًا.

المحصول هذا العام

وأوضح أن هذا العام هو الأول في حصدهم للمحصول بعد إنشاء مشروع استغلال مياه الأمطار في الزراعة، «لم نر الشجر بهذا المنظر من قبل، حمل وبقى شكله جميل، وحياتنا اتغيرت، والمحصول هذا العام مثل العام الماضي مرتين».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مطروح مياه الأمطار التربة الزراعة

إقرأ أيضاً:

علي جمعة: كيف نبقي أثر شهر رمضان حيًا في حياتنا ؟

قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، انه تعلمنا من شهر رمضان الكثير ، وما زال يحتاج منا أن نقرأه ونتعلم من نفحاته ومنحه، وأن نقف عند كل دقيقة وجليلة من روحانياته حتى نتبعها فيتربى فينا ذلك النبيل الذي أراده الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، وينشأ فينا ذلك المجاهد الذي يرهب عدو الله وعدونا.

دعاء لطلب العفو والغفران.. 7 كلمات مستجابة ولو ارتكبت الكبائرأجمل دعاء للأم المريضة .. ردده يرزقها الله الصحة والعافية

واضاف جمعة، في منشور له عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، أن رمضان ليس موسم للعبادة والقرب وحسب، بل ينبغي أن يكون منطلقا لسلوك قويم وحال مرضي يدوم بعد رمضان، ولا ينبغي أن يكون رمضان مدة تعلو فيه الهمة ثم تخمد بعده، فأحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل.

واشار الي انه لا ينبغي أن يفتر المؤمن بانقضاء رمضان فإن رمضان من خلق الله، ولما كادت همم المسلمين تفتر بانتقال سيد الخلق وحبيب الحق رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو أعظم الخلق على الإطلاق، قام أبو بكر الصديق رضي الله تعالى عنه فقال : « ألا من كان يعبد محمدا صلى الله عليه وسلم  فإن محمدا قد مات، ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت» [رواه البخاري].

ولذا فيحسن بنا أن نقول من كان يعبد رمضان فإن رمضان قد انقضى، ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت ولا يقضى عليه سبحانه وتعالى، فاثبت أيها المسلم على طاعتك، ولا تترك كتاب الله فاتلوه آناء الليل وأطراف النهار، ولا تترك صلاة القيام، ولا تترك حسن الأخلاق السماحة والمسامحة التي كانت في رمضان، ولا تتجرأ على المحرمات فإن الله حرم المعاصي في رمضان وفي كل زمان ومكان، فكن عبدا لله وحده، واخلص له العبادة.

ولقد فتح الله علينا أبواب خير، ومواسم شكر بعد رمضان ليصبرنا على رحيله عنا، فشرع زكاة الفطر شكرا لنعمه وتعاونا بين المسلمين، وإغناء للفقراء، 

ثاني مواسم الخير والشكر مما يصبرنا على فراق شهر رمضان هو عيد الفطر المبارك.

مقالات مشابهة

  • "بافيليون باي رامس" يبشر بتعزيز هطول الأمطار وتخفيف الجفاف في العراق 
  • محافظ مطروح يناقش المواقع المقترحة لتقديم الخدمات العامة لمنطقة شمس الحكمة وحبلة
  • قبل الإقبال السياحي| خطة عاجلة لتحسين مياه الشرب بمطروح.. والمحافظ: الصيف لن يفاجئنا
  • علي جمعة: كيف نبقي أثر شهر رمضان حيًا في حياتنا ؟
  • "حزب المصريين": التصعيد الإسرائيلي ضد أهالي غزة تهديد مباشر لحقهم في الحياة
  • ماذا نعرف عن مشروع نسيج الحياة ضمن خطة إسرائيل لضم الضفة؟
  • بعد إصلاح العطل.. عودة ضخ مياه الشرب إلى أهالي مركز سمالوط بالمنيا
  • «الطاقة والبنية التحتيّة» تُطلق مشروع «أنسنة المباني» لتعزيز جودة الحياة
  • هيئة الأسرى تحذر من استغلال بعض المحامين أهالي المعتقلين في السجون
  • «الطاقة والبنية التحتية» تطلق مشروع «أنسنة المباني» لتعزيز جودة الحياة