صراحة نيوز – يتقدم الأهل والأصدقاء والأحبة والزملاء من عطوفة عميد جمارك متقاعد زكريا علي طالب الحموري ومن الرائد محمد عبد النبي الحموري بأسمى أيات التهنئة والتبريك والفرح والسرور بنجاح ابنائهم النشامى ” عمرو زكريا الحموري ” و ” أنس محمد عبد النبي الحموري ” بمناسبة نجاحهم بالثانوية العامة.

نتمنى للناجحين وذويهم اليسر والتوفيق والشهادات العلمية الرفيعة العليا وحياة علمية وعملية في أردننا العزيز.

الف الف الف مبروك النشامى هذا الإنجاز ونسأل الله أن يلبسكم ثوبي الصحة والعافية والتوفيق وأن ينفع بكم

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن الشباب والرياضة الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن الشباب والرياضة الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة

إقرأ أيضاً:

أزهري: التسامح من أجمل صفات إنسانية وقيم بشرية وضعها النبي

قال الشيخ السيد عرفة، عضو المركز العالمي للفتوى الإلكترونية بمشيخة الأزهر الشريف، إن التسامح من أعلى الصفات الإنسانية بل هو من أجل القيم البشرية التي وضعها لنا سيدنا محمد (عليه افضل الصلاة والسلام)،مشيرًا إلى أن التسامح يجب أن نعمل به في كل مواقف الحياة  

 

وأضاف «عرفة»، خلال لقاء مع الإعلاميين رجائي رمزي وجومانا ماهر خلال برنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع عبر شاشة «القناة الأولى المصرية»، أن الإنسان ترجم قيمة التسامح وجعلها في كل يوم لأنها في تعاملات الإنسان مع كل الي حواليه، مشيرًا إلى أن بعض الناس يرون أن التسامح ذل وإهانة وهذا خطأ كبير، لأن التسامح له مرتبة عالية للغاية عند الله عز وجل

 

وتابع عضو المركز العالمي للفتوى الإلكترونية بمشيخة الأزهر الشريف: « التسامح هو نسيان الماضي وعدم التفكير في مرة أخرى وهذا ما نأخذه من سيدنا محمد (عليه أفضل الصلاة والسلام) وكما جاء في القرآن الكريم  ( فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ )».

ولفت إلى أن الدين الإسلامي دين إحسان ورحمة وعفو وتسامح لذلك كانت حياة سيدنا محمد (عليه افضل الصلاة والسلام»، كلها تسامح  كما روى أنس أبن مالك في حديث شريف (خدمتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم عشرَ سنينَ ، فما قال لي أُفٍّ قطُّ، وما قال لي لشيٍء صنعتُه : لِمَ صنعتَه ، ولا لشيٍء تركتُه : لِمَ تركتَه)، وهذه هي قمة المسامحة وقمة العفو الذي نتعلمها من سيدنا محمد ( عليه أفضل الصلاة والسلام).

 

مقالات مشابهة

  • خليفة بن طحنون يحضر حفل زفاف مبارك محمد المنصوري
  • بسبب مؤمن زكريا.. ماذا فعل شيكابالا وعمر جابر قبل مباراة الزمالك وسموحة
  • أزهري: التسامح من أجمل صفات إنسانية وقيم بشرية وضعها النبي
  • أفضل صيغ الصلاة على النبي في ليلة الجمعة
  • سلامي يعلن قائمة النشامى لمواجهتي العراق والكويت
  • قرار تنظيمي حول تدريس الحاسب الآلي بالثانوية العامة
  • هزاع بن طحنون يعزي بوفاة محمد مبارك الحميري
  • هزاع بن طحنون يقدم واجب العزاء في وفاة محمد مبارك مهير الحميري
  • موعد عرض الحلقة 8 من مسلسل وتر حساس.. زواج صبا مبارك من رشيد سرا
  • هل سيدنا النبي محمد نور أم بشر؟.. دار الإفتاء تجيب