«الوطني الاتحادي» يناقش الأربعاء سياسة الحكومة بشأن التعليم التقني
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
يعقد المجلس الوطني الاتحادي، برئاسة معالي صقر غباش رئيس المجلس، جلسته الرابعة من دور الانعقاد العادي الثاني من الفصل التشريعي الثامن عشر، يوم الأربعاء الموافق 18 ديسمبر 2024م في قاعة زايد بمقر المجلس في أبوظبي، يناقش خلالها موضوع سياسة الحكومة بشأن التعليم التقني والتدريب المهني.
ووفق جدول أعمال الجلسة، سيتم توجيه ثلاثة أسئلة إلى معالي سارة بنت يوسف الأميري وزيرة التربية والتعليم، من سعادة كل من سعيد راشد العابدي حول معاناة أولياء الأمور من عدم التحاق أبنائهم بالمدارس بسبب شرط سنة الالتحاق، ومن محمد عيسى الكشف حول مجمعات زايد التعليمية، ومن آمنة علي العديدي حول معادلة شهادات النقل من المنهج البريطاني إلى المنهج الحكومي أو الأميركي.
وسيطلع المجلس على تقرير لجنة شؤون التقنية والطاقة والثروة المعدنية والمرافق العامة في شأن توصيات موضوع سياسة الحكومة في شأن الذكاء الاصطناعي. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: المجلس الوطني الاتحادي
إقرأ أيضاً:
المجلس الوطني الأرثوذكسي هنأ الحكومة: نريد دولة القانون والمساواة والعدالة
هنأ رئيس "المجلس الوطني الأرثوذكسي" روبير الأبيض في بيان، رئيسي الجمهورية العماد جوزاف عون والحكومة نواف سلام بتأليف الحكومة وخصوصا "الوزراء الارثوذكس منهم من أصحاب الاختصاص والكفاءة الذين يشهد لهم بنظافة الكف والوطنية"، آملا أن "يكونوا قدوة في الأداء والعمل بغية رفع شأن لبنان داخلياً وخارجياً". وجدد ثقته "بالعهد الجديد والجمهورية الثالثة المنتظرة التي سوف تعيد ثقة دول العالم بلبنان مع خطاب القسم الذي ينبع من هواجس اللبنانيين ومشاكلهم الحياتية"، متمنيا "عودة المهجرين إلى الجنوب والى بيوتهم وقراهم بالتزامن مع الاستقرار السياسي والاجتماعي والاقتصادي والمالي".
وتمنى على "الرئيس سلام أن يكون البيان الوزاري من روح خطاب القسم وبمثابة برنامج وخريطة عمل متكاملة لإنقاذ الدولة والبدء بالإصلاحات الإدارية في كل القطاعات والمؤسسات العامة الذي يطالب بها المجتمع الدولي، واعادة لبنان إلى حضن الدول الخارجية عربياً وغربياً والى جمعية الأمم المتحدة كمؤسس لها وعضو فاعل"، داعيا الى "تطبيق وثيقة الطائف وتنفيذها". وأكد اننا "نريد دولة القانون والمساواة والعدالة بين جميع المواطنين، دولة مؤسسات عصرية وحديثة تحاكي التطور"، وأن "نكون متساوين في المسؤولية والواجبات".