بنكهة إماراتية.. أجرأ شاحنة في العالم عملاقة موستانج
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
في عالم السيارات المليء بالمشاريع الإبداعية، استطاع الشيخ «حمد بن حمدان آل نهيان» في الإمارات العربية المتحدة أن يبرز بابتكاره "راموس" - سيارة غير تقليدية تجمع بين سيارة فورد موستانج 2015 وشاحنة رام بيك آب.
السيارة الفريدة تجمع بين التصميم الرياضي والضخامة، ما يجعلها أقرب إلى سيارة كوبيه رياضية بلمسة عملاقة.
تم بناء "راموس" على هيكل موستانج مع الحفاظ على التفاصيل العلوية من السيارة الرياضية، مع رفع الهيكل لتوفير ارتفاع ضعف الطراز الأصلي عن الأرض.
الإطارات الضخمة ذات الحواف البيضاء وموقع الإطارات الاحتياطية على أقواس العجلات تعزز من طابعها الفريد.
غطاء المحرك طويل جدًا لدرجة أنه يبدو وكأنه يحوي محركًا صغيرًا مقارنة بحجمه الفعلي.
ولمساعدة السائق في المناورة، تمت إضافة أعمدة معدنية صغيرة إلى المصد الأمامي.
المحرك والأداءتعمل السيارة بمحرك Hemi V-8 بسعة 6.4 لتر، مع ناقل حركة أوتوماتيكي ونظام دفع رباعي مستمد من شاحنة رام.
على الرغم من تصميمها غير التقليدي، تقود السيارة كما لو كانت شاحنة بيك آب.
داخلية السيارة والتجهيزاتالمقصورة الداخلية مأخوذة بالكامل من موستانج، باستثناء عجلة القيادة ومحدد التروس، الذي تم استبداله بأجزاء من شاحنة رام.
على الرغم من غرابة المشروع، إلا أن تصميم "راموس" يعكس تخطيطًا دقيقًا وتنفيذًا عالي الجودة، فتناسق التصميم مع أبعاد السيارة يجعلها جذابة رغم حجمها الكبير.
هذه السيارة ليست مجرد وسيلة نقل، بل هي تعبير فني وميكانيكي فريد من نوعه يجمع بين عالم السيارات الرياضية والشاحنات العملاقة.
مشروع "راموس" يعد دليلاً على الابتكار والجمع بين الجماليات الرياضية والضخامة العملية، ما يجذب الأنظار في عالم السيارات المعدلة. على الرغم من كونه سيارة غير عملية لظروف القيادة اليومية، إلا أنه يجسد شغفًا بالتصميم والهندسة الميكانيكية.
بفضل محركها القوي ونظام الدفع الرباعي، يمكن لـ "راموس" التعامل مع التضاريس الوعرة بسهولة، بينما يعكس مظهرها الخارجي مزيجًا متوازنًا بين الجرأة والإبداع.
التصميم الداخلي الذي حافظ على هوية موستانج يعزز من إحساس القيادة الرياضية، بينما يمنحها الهيكل المعدل قوة وحضورًا غير مسبوقين مع نكهة إماراتية طاغية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيارات تصميم سيارة سيارات الإمارات حمد آل نهيان المزيد
إقرأ أيضاً:
تسريبات.. Galaxy Z Fold 7 سيأتي بترقيات كبيرة تتجاوز مجرد تحسينات التصميم
يبدو أن Samsung تستعد لإطلاق هاتفها القابل للطي الجديد Galaxy Z Fold 7 مع مجموعة من التحسينات الكبيرة، وفقًا للمسرب Setsuna Digital.
في حين أن Galaxy Z Fold 6 يعد من أفضل الهواتف القابلة للطي، إلا أنه لم يتمكن من التفوق على بعض منافسيه، لكن التسريبات الجديدة تشير إلى أن الجيل القادم سيحصل على تحديثات تتجاوز مجرد تعديلات في التصميم.
وفقًا للتسريبات، سيأتي الهاتف بشاشة رئيسية وأخرى خارجية أكبر حجمًا، على غرار Galaxy Fold Special Edition.
لم يتم الكشف عن تفاصيل دقة الشاشة أو نوعها، لكن التوقعات تشير إلى ألوان أكثر دقة وسطوع محسّن.
ستحتوي المفصلة على آلية أكثر سلاسة ومتانة، مما يعزز تجربة الطي ويفتح الباب أمام تقليل تجاعيد الشاشة.
تشير التوقعات إلى أن Samsung قد تستخدم مواد أقوى لتوفير مقاومة أكبر ضد الصدمات والضغط.
يتمتع Galaxy Z Fold 6 بتصنيف IP48، وهو أقل من IP68 الموجود في سلسلة Galaxy S25 Ultra.
وفقًا للتسريبات، سيحصل Fold 7 على تحسينات في مقاومة الماء والغبار، لكن لم يُحدد ما إذا كان سيحصل على تصنيف IP أعلى.
كانت الكاميرا تحت الشاشة في Fold 6 نقطة ضعف بسبب جودتها المحدودة، لكن Fold 7 سيحصل على عدسة محسّنة لتقديم صور أكثر وضوحًا.
من المفاجئ أن تحتفظ Samsung بهذه التقنية، خاصة وأن إصدار Special Edition قد تخلّى عنها.
كاميرا رئيسية جديدة بعد 3 سنوات من الاعتماد على مستشعر 50MP
يبدو أن سامسونج ستتخلى عن مستشعر 50 ميجابكسل الذي تم استخدامه في ثلاثة أجيال متتالية.
إحدى الشائعات السابقة تحدثت عن كاميرا رئيسية بدقة 200MP، لكن لم يتم تأكيد ذلك بعد.
تحسين الكاميرا أمر ضروري، خاصة أن هواتف Galaxy Z Fold لم تتمكن من منافسة أقوى الهواتف الرائدة في التصوير.
ستظل البطارية بسعة 4,400mAh كما في الجيل السابق.
من المحتمل أن تحصل على تحسين في سرعة الشحن، مما قد يجعلها تصل إلى 45W أو أكثر.
هل ستتمكن Samsung من الحفاظ على ريادتها؟رغم ريادة Samsung في سوق الهواتف القابلة للطي، إلا أن حصتها بدأت في التراجع، خاصة مع دخول شركات مثل Apple إلى هذا المجال في العام المقبل.
لذلك، إذا كانت Samsung ترغب في الحفاظ على صدارتها، فإن عليها تقديم تحديثات حقيقية تجعل هواتفها القابلة للطي أكثر جاذبية وتميزًا مقارنة بالمنافسين مثل Oppo Find N5 و Xiaomi Mix Fold.