CNN Arabic:
2024-12-13@09:38:06 GMT

مسؤولون: 33 قتيلا بغارات إسرائيلية على مجمع سكني في غزة

تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT

(CNN)-- قال مسؤولون في غزة، الجمعة، إن عدد القتلى في غارة جوية إسرائيلية على مبنى سكني في القطاع ارتفع إلى 33، ولا يزال أكثر من 84 شخصًا في عداد المفقودين أو المصابين، وفقًا للمكتب الإعلامي الحكومي في غزة.

وقال مسؤولو الصحة في وقت سابق إن 9 أطفال على الأقل كانوا من بين القتلى.

وضربت الغارات الجوية مخيم النصيرات للاجئين في غزة، الخميس، وأظهرت صور من المشهد الفوضوي أشخاصا يحملون مصابيح يدوية وهم يبحثون في أنقاض مبنى مدمر.

وقال الجيش الإسرائيلي، الجمعة، إن "إرهابيا كبيرا" قاد هجمات ضد مدنيين وجنود إسرائيليين كان هدفا لضربة إسرائيلية قاتلة على مبنى سكني في وسط غزة.

وأضاف الجيش الإسرائيلي في بيان لشبكة CNN: "المنطقة التي تعرضت للقصف كانت تحتوي على ’العديد من الأسلحة‘، مما أدى إلى ’انفجارات ثانوية‘ من المحتمل أن تلحق أضرارًا بمبنى مجاور"، لافتا إلى أنه يقوم بمراجعة التقارير حول سقوط ضحايا.

وشن الجيش الإسرائيلي العديد من الهجمات القاتلة على النصيرات خلال حربه مع حركة حماس في غزة، بما في ذلك عدة مدارس تديرها الأمم المتحدة تؤوي النازحين، وقال الجيش الإسرائيلي إن أهدافه كانت مجمعات تابعة لحماس تعمل داخل المدارس.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: غزة الجيش الإسرائيلي حركة حماس غزة الجیش الإسرائیلی فی غزة

إقرأ أيضاً:

رويترز: مخابرات الأسد توعدت بمعاقبة عناصر الجيش إذا لم يقاتلوا

نقلت وكالة رويترز عن وثيقة عثر عليها بمقر المخابرات الجوية السورية في دمشق أن إدارة المخابرات حذرت عناصر الجيش من عقوبات إذا لم يقاتلوا المعارضة المسلحة قبيل أيام من سقوط الرئيس المخلوع بشار الأسد.

وذكرت رويترز -وفق إفادات من ضباط بقوات النظام السوري المنحل- أنه رغم الأوامر والتهديدات فقد بدأ عدد متزايد من الجنود والضباط في الانشقاق.

وبحسب الوثيقة الصادرة في 28 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، فقد اتهمت الإدارة العامة للمخابرات الجوية، وهي من الأجهزة الرئيسية المقربة من عائلة الأسد، رجالها بالتراخي في نقاط الحراسة في شتى أنحاء البلاد، وحذرتهم من عقاب شديد إذا لم يقاتلوا.

لكن بدلا من مواجهة المعارضة المسلحة، أو حتى المتظاهرين العزل، شوهد الجنود وهم يغادرون مواقعهم ويرتدون ملابس مدنية ويعودون إلى منازلهم.

وقال اثنان من الضباط، أحدهما تقاعد في المدة الأخيرة والآخر انشق، إن غضب كثير من الضباط أصحاب الرتب المتوسطة تصاعد في الأعوام القليلة الماضية لأن تضحيات الجيش وانتصاراته أثناء الحرب لم تترجم إلى تحسين الرواتب والظروف والموارد.

ورغم أن مراسيم في 2021 رفعت الرواتب العسكرية إلى مثليها تقريبا لمواكبة التضخم الذي تجاوز 100% في هذا العام، فإن القوة الشرائية انخفضت بشدة مع انهيار الليرة السورية مقابل الدولار.

إعلان

ونقلت رويترز عن العقيد مخلوف مخلوف، الذي كان يخدم في لواء هندسي، أنه إذا اشتكى أحد من الفساد كان يستدعى للاستجواب أمام محكمة عسكرية، وهو ما حدث معه أكثر من مرة.

وأضاف "كنا نعيش في مجتمع مخيف.. نخشى التفوّه بأي كلمة".

وقال -في مقابلة أجريت معه في حلب- إن مكان خدمته كان في حماة، لكنه انسحب قبل سقوط المدينة في أيدي مقاتلي المعارضة في الخامس من ديسمبر/كانون الأول الجاري.

ضابط مخابرات عسكرية كبير أكد بدوره أن الغضب تصاعد على وجه الخصوص العام المنصرم، مضيفا أنه كان هناك "سخط متزايد تجاه الأسد" حتى بين كبار مؤيديه المنتمين إلى الطائفة العلوية.

الوكالة قالت إن أحد أسباب اندحار الجيش السوري أيضا هو غياب الولاء للقيادة، ونقلت عن جندي سابق بالجيش يعمل في قطاع الدعم اللوجستي ويدعى زهير (28 عاما) أنه شاهد ضباطا يسرقون مولدات الكهرباء والوقود ويقومون ببيعها.

وأضاف "كل ما كان يشغلهم هو استغلال مناصبهم للثراء".

وقال إنه قاتل من أجل الأسد على مدى أعوام ضد أبناء عمومته في صفوف المعارضة، مضيفا أنه شعر بسرور بالغ عندما كانوا يتقدمون.

مقالات مشابهة

  • رويترز: مخابرات الأسد توعدت بمعاقبة عناصر الجيش إذا لم يقاتلوا
  • الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة
  • 26 شهيدا في مجزرة إسرائيلية بعد تدمير مربع سكني بالنصيرات
  • مجزرة إسرائيلية جديدة في وسط غزة تخلف 20 قتيلاً
  • تجدد المواجهات العسكرية في الفاشر وطيران الجيش يقصف نيالا
  • 5 شهداء بغارات إسرائيلية على جنوب لبنان
  • 8 قتلى في انهيار مبنى سكني بالقاهرة وتحقيقات لمعرفة الأسباب
  • الجيش الإسرائيلي: دمرنا 80 % من القدرات العسكرية لنظام الأسد
  • مصرع 8 أشخاص وإصابة ثلاثة آخرين في انهيار مبنى سكني بالقاهرة