أهالي المتهمين بالتعدي على أطباء مستشفى الأزهر بدمياط يروون ما حدث
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
مسلسل الاعتداءات المتبادلة مابين الأطباء وأهالى المرضي مستمر وقد يصل إلى القضاء.
حقيقه التعدي على أطباء مستشفى الأزهر
البداية عندما انتشر مقطع فيديو يوضح إصابة عدد من الأطباء نتيجة اعتداء عدد من اهالى احد المرضي على الأطباء بمستشفي الأزهر بدمياط الجديدة وإحداث إصابات بهم حسب رواية الأطباء وتم تحرير محضر شرطة ضد الأهالى وعلى أثره تم إلقاء القبض على عدد ٨ من أهالى المريض.
فيديو يظهر التعدي على أهالى مريض
والتقت صدى البلد" مع الأطباء داخل المستشفي واكدوا ان اهالى المريض هم من قاموا بالتعدى على عدد ٨ من الاطباء بالضرب المبرح لاتهامهم بالتقصير الطبي في حق مريضه.
وظهر منذ أيام فيديو خاص بكاميرا المراقبة الخاصة بالمستشفى يوضح ان هناك عددا من الأطباء هم من يقومون بالتعدى بالضرب على أهل المريض متمثلا في شقيقه ووالدته وبناء على هذا الفيديو ، أفرجت النيابة العامة بدمياط عن المتهمين من اهالى المريض على ذمه التحقيقات.
كاميرا المراقبة تكشف حقيقة الاعتداء
وأكد احد الأهالى المتهمين وهو محمد جبل شقيق المريض والذى كان المتهم الأول في واقعة التعدى بالضرب على الطاقم الطبي بمستشفى الأزهر بدمياط الجديدة، إنه لم يقم بالتعدى وإنما فؤجي بعدد من الاطباء ينزلون بالضرب عليه كما هو موضح في الفيديو الخاص بكاميرات المراقبة والذي تم تقديمه للنيابة العامة.
وطالب بأن يشمل التحقيق ، التحقيق مع الأطباء الذين ظهروا بالفيديو وهم يقومون بالتعدى عليه هو ووالدته وأولاد اعمامه بالضرب.
وتابع بأن القضية مازالت قيد التحقيق وانه يثق تمام الثقة في القضاء المصري .
https://fb.watch/msNx363LPB/?mibextid=cr9u03
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دمياط التعدي بالضرب الطاقم الطبي الفيديو الخاص إلقاء القبض تعدى بالضرب
إقرأ أيضاً:
الأطباء يكشفون تطورات الحالة الصحية لـ«البابا فرنسيس»
احتفل الفاتيكان بالعام المقدس، السبت، بدون البابا فرنسيس الأول، الذي أمضى ليلته الثامنة في المستشفى جراء إصابته بالتهاب رئوي.
وبحسب تصريحات الكرسي الرسولي فإن البابا فرنسيس لن يظهر علنا غدا الأحد ليقود القداس الأسبوعي المعتاد وذلك للأسبوع الثاني على التوالي.
وأشار الأطباء إلى أن التهديد الرئيسي الذي يواجه فرنسيس (88 عاما) سيكون بداية تعفن الدم (إنتان الدم)، وهو عدوى خطيرة في الدم يمكن أن تحدث كمضاعفات للالتهاب الرئوي، بحسب وكالة “أسيوشيتدبرس”.
ولا تزال الصورة السريرية للبابا معقدة، بينما قال الفريق الطبي للبابا في أول تحديث متعمق لحالته، “إنه حتى أمس الجمعة لم يكن هناك دليل على أي تعفن في الدم، وكان البابا يستجيب للأدوية المختلفة التي يأخذها”، مؤكدين أنه “لم يخرج من الخطر بعد”.
ودخل البابا فرنسيس الذي يعاني من مرض مزمن في الرئة مستشفى جيميلي بروما في 14 فبراير بعد أسبوع من نوبة التهاب الشعب الهوائية.
وأعلن الفاتيكان صباح السبت أن البابا فرنسيس أمضى ليلته الثامنة في المستشفى وقال الكرسي الرسولي في بيان نشر على موقع أخبار الفاتيكان على الإنترنت: “قضى البابا فرنسيس ليلة مريحة”.
ويفترض الطاقم الطبي بقيادة سيرجيو ألفيري من مستشفى جيميلي، ولويجي كاربوني، طبيب فرنسيس الشخصي، أنه سوف يتعين على البابا البقاء في المستشفى الأسبوع الجاري على الأقل.
ولكنهم لم يقدموا أي تفاصيل أكثر دقة، حيث لا يمكن التنبؤ بالمضاعفات المحتملة، وفقًا للأطباء الذين أكدوا أنه يجب منع حدوث مضاعفات بأي ثمن.