صدى البلد:
2024-09-19@05:36:00 GMT

لو بتاكله كتير .. اكتشف أضرار الخيار

تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT

يعد الخيار من أشهى أنواع الخضروات التى يتم إضافتها للسلطات المختلفة ويمكن تناوله بمفرده بل وهناك بعض العصائر والمشروبات الصحية التى يدخل في تحضيرها

وبالرغم من فوائد الخيار الصحية والتجميلية العديدة إلا أن الإسراف في تناوله يسبب العديد من المضاعفات الصحية 

فوائد تناول العسل يوميا على الريق وقبل النوم حقيقة أضرار القهوة على الإنجاب .

. هل تدمر خصوبة البنات؟

ووفقا لما جاء في موقع فارمسي نعرض لكم الآثار الجانبية لتناول الخيار

قد يؤدي تناول الخيار إلى مشاكل في الجهاز الهضمي مثل الانتفاخ وانتفاخ البطن لدى بعض الأشخاص.

يجب على الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الكلى ألا يستهلكوا الكثير من الخيار لأنه يمكن أن يزيد من محتوى الماء والبوتاسيوم في أجسامهم مما يضرهم.

يجب ألا يستهلك الأشخاص الذين يتناولون مخففات الدم الكثير من الخيار ، لأن فيتامين ك فيه يمكن أن يجعل تخثر الدم أكثر صعوبة.
قد تظهر على الأشخاص الذين يعانون من حساسية تجاه الخيار أعراض مثل خلايا النحل والتورم وصعوبة التنفس.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الخيار فيتامين ك

إقرأ أيضاً:

الخيار الصعب .. كلاكيت !

مناظير الاربعاء 18 سبتمبر، 2024
زهير السراج
manazzeer@yahoo.com

* "هل سيوافق الكيزان علي المصالحة ومشاركة الآخرين في السلطة؟ لا أعتقد، فهم يريدون احتكار السلطة لهم وحدهم او الطوفان حسب فهمهم، لأنهم يرون انهم خلفاء الله في الأرض، اما الجنجويد فلن يرضوا بدمج قواتهم ولو بعد عشرين سنة بعد أن ذاقوا طعم المال والسلطة والجاه"!

* "المشكلة السودانية معقدة جدا، لكن توحد القوي المدنية والوقوف بصلابة ضد مخططات الطرفين سوف يدفع الدول الكبري والاقليمية والمنظمات الاممية لدعمهم وحصار الطرفين المجرمين في ركن قصي، ولكن للأسف فالقوي المدنية مشتتة وضعيفه ولا تبالي بمصير الوطن الذي أصبح علي حافة الهاوية، وقد قالها السفير الامريكي عند اندلاع الحرب .. " ان القوي المدنية غير متحدة وهذه مشكلة".

* كان ذلك نموذجا من مئات الرسائل والتعليقات على الاقتراح الذي طرحته في مقال سابق تحت عنوان (الخيار الصعب لإنقاذ السودان)، بتقديم تنازلات من كافة الاطراف (السياسية وغير السياسية)، والسعى لحالة تصالحية ــ مثل الكثير من الحالات التصالحية التي شهدها العالم من قبل تحت مسميات مختلفة كـ(الحقيقة والمصالحة) لحل نزاعات الماضي والاضطرابات الداخلية والحروب الاهلية ــ تسمح بوجود كافة الاطراف المتضادة في المشهد السوداني بعد توقف الحرب، بأسس ومعايير وشروط معينة تضعها الجهة او اللجنة المختصة بعملية التصالح بعد التشاور مع الاطراف والخبراء المختصين في هذه التصالحات، كخيار بديل وصعب للحرب الدائرة الآن وانهيار الدولة وتفككها وضياع الشعب، خاصة الاجيال القادمة التي سيكون مصيرها العطالة والانحراف والتسكع والتسول في الازقة والحواري والعبودية لدى الشعوب الاخرى!

* رغم عدم الثقة التي عبر عنها عدد كبير من القراء في الحركة الاسلامية وفلول النظام البائد الذين تأسس فكرهم على إزدراء واقصاء الآخرين، إلا ان معظمهم لم يعترض على الاقتراح على أمل أن يكون مخرجا للمشكلة المستعصية، بدلا من الولوج الى مستقبل مجهول او قاتم !

* يقول أحد القراء اطلق على نفسه لقب (شعاع من نور): "بالنظر إلى ما يجري من زواية العقل والحكمة، أتفق معك في إيجاد مخرج قبل فوات الأوان، وكلما أفكر في حال الأبرياء الذين يعانون من ويلات الحرب أتمنى أن تقدم كل الأطراف تنازلات مؤلمة لحقن الدماء وإيقاف تدمير الوطن"!
"العاقل من يفكر في حل المشكلة دون مصالح، وليس من يفكر في الحل الذي يرضيه ويحقق مصالحه. لغة الإنتقام السائدة وحالة الاصطفاف القبلي والاستقطاب السياسي الذي وصل الى درجة التخوين لمن يقول كفى لسفك الدماء، او اتهام من يؤيد الجيش بانه كوز وفلول، وتقديم المصالح الحزبية والجهوية الضيقة والنظر الى مكاسب ما بعد الحرب كلها عوامل سالبة لا تخدم أحدا ولا تحقق نصرا".

" نحتاج إلى شجاعة من قادة الدعم السريع بأن ما يفعله جنودهم على الأرض من اذلال ونهب وقتل المدنيين غير مقبول ومحرم دينياً واخلاقياً ويتعارض مع كل القيم والقوانين وله عواقب وخيمة عاجلاً او آجلاً وستبقى تداعياته على نفسيات الناس أخطر من الحرب نفسها!"

" وعلى قادة الجيش النظر الى كل الأحزاب السياسية بمنظور واحد والابتعاد عن من يصب الزيت على النار، وتقريب وجهات النظر بين كل الاطياف السياسية والحزبية وعدم معاملة المواطنين على حسب توجههم السياسي وانتمائهم القبلي"

"غالبية الشعب السوداني ليس لها انتماء سياسي، بل تريد أن تمارس حياتها الطبيعية، تزرع وتنتج وتعمل وتأكل وتتعالج وتعلم اولادها من عرق جبينها وحر مالها، ولا يوجد إنسان عاقل يتمنى هزيمة جيشه الوطني على يد مليشيا، وإن قال البعض "لا للحرب"، فذلك نابع من خوفهم على وحدة وطنهم وسلامة أرضهم وعرضهم، وخوفاً من اتساع الفوضى والخراب وتآكل الدولة وفقدان هبيتها وسيطرة المليشيات الجهوية والايدولوجية المتطرفة على الوطن وحينها لن ينفع الندم". (إنتهى)

* ويقول يزيد سعيد (ولا إدري إن كان الاسم حقيقيا أم رمزيا): " اتمنى ان يكون هذا المقال بداية تحول فى الصحافة السودانية والانتقال من الحديث العبثى عن المشكلة إلى الحديث عن حل المشكلة فهذا هو المنهج الايجابى . اتفق معك على المصالحة الوطنية لاعتقادى اليقينى أن هذه الحرب هى حرب الغبائن المتوحشة والضغائن المفرطة والكراهية المتطرفة ليس إلا، وهذه ليس لها حل غير المصالحة وصفاء النفوس من الأمراض التى حرقت السودان، فإما المصالحة أو الحرب حتى تقسيم السودان، وليس هناك خيار ثالث!

* كانت تلك بعض الرسائل والتعليقات، وأعد باستعراض المزيد في المرات القادمة، إن شاء الله، ولكن لا بد من ملاحظة مهمة قبل أن اختم، وهى أن معظم الرسائل والتعليقات جاءت بدون اسماء أو حملت أسماءً رمزية، ويبدو ان السبب هو القيود المشددة التي تفرضها الأطراف المتحاربة على حرية التعبير ومعاقبة المعارضين (والمختلفين في الهوية) بأشد انواع العقوبات مثل الاعدام والسجن المؤبد او حتى القتل او ممارسة الاعتقال والتعذيب في كثير من الاحيان باتهامات زائفة بمساعدة العدو، وهو أمر يوضح خطورة الحرب الدائرة الآن على النسيج الاجتماعي، ما يستدعي إيقافها بأى شكل من الاشكال حفاظا على السودان وشعبه من التمزق والفناء !

   

مقالات مشابهة

  • من الأشخاص والجهات الذين ما زالوا يستخدمون أجهزة البيجر؟
  • “اكتشف الآن” سعر الذهب اليوم في الأردن عيار 21 الأربعاء 18 سبتمبر
  • الخيار الصعب .. كلاكيت !
  •  الصحة: 16% من الأضرار الصحية للمرضى تهو لأخطاء التشخيص 
  • من يتفوق في مواجهة الليلة الرهيب أم الزعيم؟ اكتشف تاريخ مواجهات الهلال والريان في دوري أبطال آسيا
  • زيمبابوي تعتزم إعدام 200 فيل لإطعام سكان يعانون الجوع
  • طبيب تركي: 4 من كل 5 يعانون أعراض الإنفلونزا مصابون بكورونا!
  • معتصم النهار يكشف كواليس تعاونه مع نور علي بـ «لعبة حب»: كنت بحب استفزها كتير لهذا السبب
  • "بتشتكي كتير".. قرار النيابة ضد المتهم بقتل زوجته في المرج
  • عادات قبل النوم يمكن أن تزيد خطر الإصابة بالزهايمر!