وزيرة الهجرة: "لا ننظر لجيوب المصريين في الخارج بل نسعى لدعمهم"
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
أكدت سها الجندي، وزيرة الهجرة، أن التواصل مع المصريين في الخارج يمثل أولوية قصوى للوزارة، معلقة: الـ 14 مليون مصري في الخارج هم مسئوليتي".
وقال الجندي، خلال برنامج "المصري أفندي" المذاع عبر فضائية "المحور"، مساء الخميس، إن رقم هاتفها الخاص متاح للجميع، فضلا على أنها عضو على مجموعات المصريين في الخارج على مواقع التواصل الاجتماعي للتعرف على مشاكل المصريين في الخارج والعمل على حلها.
وأشارت إلى أن المصريين بالخارج العائدون من دول بها نزاعات يتم تقديم الدعم لهم، لافتة إلى أن الوزارة تقدم الخدمات التي يطلبها المصريين في الخارج ومنها وثيقة "معاش بكرة" بالدولار للمصريين في الخارج، موضحة أن الاشتراك في الوثيقة يكون للمصريين في الخارج من سن 18 إلى 59 سنة، ومدتها 5 سنوات وتجدد، ويمكن الحصول على المعاش بعد سن 59 عاما أو حال تعرض المشترك في الوثيقة لإعاقة.
وأضافت سها الجندي، وزيرة الهجرة، "لا ننظر لجيوب المصريين في الخارج بل نسعى لدعمهم وتحقيق مطالبهم".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سها الجندي وزيرة الهجرة المصريين في الخارج الوزارة المصریین فی الخارج
إقرأ أيضاً:
تحذير من استخدام واتساب في المكالمات الدولية
وكالات
لا يزال العديد من المستخدمين يعتمدون على تطبيقات مثل واتساب للتواصل مع الأهل والأصدقاء أثناء السفر إلى الخارج، ورغم أنه لا يفرض رسومًا إضافية على الاتصال أو استقبال المكالمات من أي دولة في العالم، إلا أن استخدامه قد ينطوي على تكاليف غير متوقعة بسبب استهلاك البيانات.
ويعد المتطلب الوحيد لاستخدام واتساب هو اتصال مستقر بالإنترنت، وهو ما يعني أن استهلاك البيانات سيكون مرتفعًا، خاصة عند إجراء المكالمات الصوتية أو مكالمات الفيديو.
وتقوم بعض شركات الاتصال بخفض الأسعار للمستخدمين المسافرين إلى الخارج، بينما قد ترفع الأسعار في أحيان أخرى، ما يزيد احتمالية أن تتحول مكالمات واتساب إلى مصدر لمشكلة اقتصادية.
وأفادت تقارير، أنه رغم أن واتساب نفسه لا يفرض أي تكاليف على المكالمات، إلا أن الأمر قد يتسبب في تكاليف إضافية للمستخدمين، حيث تفرض شركات الاتصال رسومًا إضافية على البيانات في حال تجاوز المستخدمون حدود الجيجابايت المسموح به أثناء استخدام الإنترنت في الخارج، وفي بعض الأحيان، قد تفرض شركات الاتصال هذه الرسوم حتى دون الحصول على موافقة مسبقة من العميل.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟