أبرز ترشيحات حفل Joy Awards قبل انطلاقه في يناير
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
ينطلق حفل توزيع جوائز Joy Awards يوم 18 يناير في "anb Arena"، ضمن فعاليات موسم الرياض.
وبدأت بالفعل مرحلة التصويت التي ستستمر لمدة شهر، وتتم عبر التطبيق الخاص بالجائزة، كما تشمل الجوائزعدة فئات من مختلف المجالات: السينما، المسلسلات، الموسيقى، الرياضة، المؤثرين والإخراج، مع التركيز على أبرز الأعمال والشخصيات التي تألقت خلال العام 2024.
ومن أبرز المرشحين المصريين لجوائز Joy Awards هذا العام كل من فيلم ولاد رزق 3، وهنا الزاهد وياسمين صبري، وأحمد عز وهشام ماجد، ومسلسلات العتاولة وكامل العدد ونعمة الأفوكاتو، والمخرج طارق العريان.
وترشح الفنان تامر عاشور لجائزة أفضل مغني، وأفضل أغنية عن "هيجيلي موجوع" التي حققت نجاحا كبيرا عبر المنصات الموسيقية، وتنافس أنغام وشيرين وأصالة على جائزة أفضل مطربة مع إليسا.
جدير بالذكر أن فعاليات حفل توزيع جوائز صناع الترفيه تُبث على الهواء مباشرة عبر قنوات MBC إضافةً إلى منصة "شاهد"، بدءًا من وصول النجوم والشخصيات إلى الحفل، فمرورهم على السجادة الخزامية، وصولاً إلى توزيع الجوائز والتكريمات، وما يتخللها من فقرات فنية وترفيهية وعروض موسيقية وغنائية حية، وأخيراً الختام. كل ذلك ضمن مشهدية متكاملة لواحدة من أضخم الفعاليات الفنية والترفيهية التي تقام في المنطقة على مدار العام.
ومن المُرتقب أن يشارك في الحفل بنسخته الخامسة كوكبة كبيرة من نجوم الفن والسينما والدراما والرياضة العرب والعالميين، إلى جانب أبرز صنّاع الترفيه والمحتوى الإعلامي والفاعلين في هذا القطاع الحيوي، بموازاة تواجد حشد من أهل الصحافة والإعلام العرب والعالميين وشبكات الأخبار، والمؤثرين الاجتماعيين، والشخصيات العامة، وغيرهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جوائز Joy Awards ولاد رزق 3 المزيد
إقرأ أيضاً:
حكم توزيع الأب لأملاكه على الذكور دون الإناث.. أمين الإفتاء يوضح
حذر الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، من خطورة التمييز الجائر بين الأبناء في العطايا والهبات، مؤكدًا أن بعض الممارسات، مثل كتابة كل الممتلكات للذكور وحرمان البنات تمامًا، تؤدي إلى نشر العداوة والبغضاء بين الأشقاء، وقد تظل آثارها السلبية ممتدة مدى الحياة.
وقال أمين دار الإفتاء المصرية، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأربعاء: "للأسف، ما زالت بعض العادات في بعض القرى وصعيد مصر تُقصي البنات تمامًا، حتى من الهبات في حياة الأب، وكأن لهن ذنبًا في أنهن إناث، وهذا غير جائز شرعًا، بل يُورث الكراهية بين الأبناء، ويجعل البنت تكره أخاها، وتظن أنه استحوذ على حقها ظلماً وعدوانًا".
هل يجوز للأب كتابة ممتلكاته لبناته قبل الوفاة؟.. أمين الإفتاء يجيب
حكم المطالبة بزيادة ثمن سلعة بعد إتمام البيع.. الإفتاء تجيب
حكم صلاة الرجل جماعة بأهل بيته في وقتها؟ .. أمين الإفتاء يجيب
هل تبطل صلاة المرأة إذا شاهدها رجل؟.. الإفتاء تجيب
وأضاف أمين الفتوى في دار الإفتاء "العدل بين الأبناء في العطايا مستحب، لكن حين يصل الأمر إلى الحرمان الكامل للبنات، فهنا لا نتحدث عن تفاوت بسيط بل عن جور وقطع صلة، وهذا ما يجب التنبيه عليه"، موضحًا: "إذا أراد الأب أن يهب، فليقارب بين الأبناء، ولا يحرم بنتًا أو يميز ذكرًا دون سبب مشروع".
وأشار أمين الفتوى في دار الإفتاء إلى أن بعض الحالات التي يجوز فيها التفاضل بين الأبناء تكون لمرض، أو عجز، أو صغر، أو برّ زائد، قائلاً: "إذا كانت البنت أرملة ومحتاجة، أو الابن صغير لا يزال في مراحل التعليم، أو أحد الأبناء بارًّا بأبيه ويخدمه، فمن حق الوالد أن يخصه بشيء، لكن دون ظلم للباقين، وهذا جائز شرعًا".
وشدد أمين الفتوى على أهمية الشفافية والمصارحة بين الأب وأبنائه عند توزيع الهبات، موضحا: "لا ينبغي أن يخفي الوالد أنه كتب قطعة أرض لابن أو أعطى ذهبًا لابنة، بل عليه أن يُعلم الجميع حتى تبقى النفوس صافية، وتظل المودة قائمة".
وتابع "نوصي الآباء أن ينظروا بعين الرحمة والعدل لأولادهم، وأن يكتبوا ما يرونه مناسبًا، لكن دون ظلم، فالهبة ليست تركة، وهي جائزة ما دامت في حياة الأب، ولكن شرطها العدل أو العذر المشروع".
عباس شومان: من يريدون إنصاف المرأة في الميراث يظلمونهايذكر أن الدكتور عباس شومان، الأمين العام لهيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، قال إنه وجد جميع المسائل التي طرحوها لإنصاف المرأة في نهايتها ظلم للمرأة.
وأضاف شومان، خلال كلمته في ملتقى الأزهر للقضايا المعاصرة، يعقد ملتقاه الأسبوعي بالجامع الأزهر للرد على المشككين حول الميراث، أن هؤلاء يضرون المرأة ويظنون أنهم ينصفونها، مؤكدا أن المرأة لم تظلم في الميراث.
وأشار إلى أن آيات المواريث لا تقبل التدخل أو الاجتهاد، مؤكدا أنه لا يخاف من أحد ولكنه يحب أن يتناول الأمور تناولا علميا ولا يتعرض لشخص أحد.
وتابع: يقولون إنه لا يوجد في القرآن والسنة ما يمنع أن تأخذ المرأة مثل الرجل، مؤكدا أن هذا غير صحيح، لقوله تعالى "للرجال نصيب مما ترك الوالدان والأقربون وللنساء نصيب مما ترك الوالدان والأقربون مما قلَّ منه أو كثر نصيبًا مفروضًا" أي أن هذا التقسيم على سبيل الفرض.
وأكد أن آيات الميراث انتهت في آخرها بلفظ الفرض أي أن هذا التقسيم المذكور في الميراث على سبيل الفرض، ولذلك قال الله تعالى "يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ أَنْ تَضِلُّوا".