بكوب دقيق سميد .. طريقة عمل صوابع زينب
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
تعد صوابع زينب من الحلويات السهلة والمفيدة والغير مكلفة حيث أن أحدي مكوناتها دقيق السميد المعروف بفوائده ونقدم لكي اليوم طريقة عمل صوابع زينب
مقادير صوابع زينب250 جرام دقيق أبيض
100 جرام سميد بسبوسة
2 ملعقة كبيرة سمن
2 ملعقة كبيرة زيت مقدوح و بارد
ملعقة صغيرة خميرة فورية
رشة ملح
ملعقة كبيرة سكر
4/3 كوب ماء دافئ
زيت ساخن للقلى
شربات ثقيل مكون من :
3 كوب سكر
كوب وربع ماء
عصير ليمون
فانيليا
طريقة عمل صوابع زينبأولاً نجهز الشربات فنضع السكر و الماء على النار بدون تقليب و بعد الغليان نضيف عصير الليمون و يترك يغلى لمدة 15 دقيقة تقريباً حتى يكون سميك و بعد أن نطفئ النار نضيف الفانيليا حتى نحتفظ برائحتها .
ثم نضيف الدقيق الأبيض والسميد والخميرة والسكر وزرة الملح فى وعاء مختلف، ثم نقدح ملعقتين الزيت ونتركهم حتى يبردوا تماماً،ونضف للمكونات الجافة الزيت مع ملعقتى سمن بحرارة الغرفة ونقوم بعجن المكونات مع إضافة الماء الدافئ بالتدريج ويمكن استخدام 2/1 كوب ماء فقط حتى لا تلتصق العجينة بالأيد، ونغطيها ونتركها نصف ساعة لترتاح، ثم نقطعها فى كور متساوية الحجم ونشكلها كأصابع، ونقوم بفرد الإصبع على المبشرة لنحصل على شكل مميز وهكذا ثم نغطيها ببلاستيك ونتركها لمدة ساعة وتحمر فى زيت غزير وساخن حتى تأخذ اللون الذهبى وتوضع فى الشربات الثقيل لمدة 3 دقائق حتى تتشربه جيداً، وتصفى بمصفاة فيما بعد لتتخلص من الشربات الزائد وتقدم بالهنا.
.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صوابع زينب طريقة عمل صوابع زينب سميد بسبوسة المزيد
إقرأ أيضاً:
رحلة السيدة زينب إلى مصر.. قصة من برنامج باب رزق
تناول برنامج "باب رزق" الذي يقدمه الكاتب يسري الفخراني على قناة دي إم سي، قصة رحلة السيدة زينب واستقرارها في مصر، حيث استعرض الشيخ أحمد عصام الدين فرحات الموجي، إمام مسجد السيدة زينب، تفاصيل دخولها إلى مصر ونظرة المصريين لها.
نصيحة ابن عباس ورحلة السيدة زينب:أوضح الشيخ فرحات أن السيدة زينب جاءت إلى مصر بناءً على نصيحة من سيدنا عبد الله بن عباس، حبر الأمة وترجمان القرآن، الذي نصحها بذلك لعلمه بحب المصريين لآل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم.
استند ابن عباس في نصيحته إلى معرفته بحديث النبي الكريم: "إذا فتح الله عليكم مصر فاتخذوا فيها جندًا كثيفًا، فذلك الجند خير أجناد الأرض".
دخلت السيدة زينب مصر في أوائل شعبان عام 61 هـ، واستقبلها المصريون بحفاوة وتقدير، وكان على رأسهم الوالي، تعبيرًا عن محبتهم واحترامهم لآل البيت.