الحلقة الثالثة من مسلسل ساعتة وتاريخه تناقش ضحايا الابتزاز الإلكتروني
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
«تفتيش مُفاجئ»، عنوان الحلقة الثالثة من مسلسل ساعته وتاريخه، الذي يعرض حلقاته عبر فضائية DMC، الذي تناول فكرة ضحايا الابتزاز الإلكتروني.
ووجهت ماريا ميخائيل، التي جسدت شخصية ندي الفتاة التي تعرضت للابتزاز الإلكتروني وأدى إلى انتحارها، رسالة للفتيات في نهاية الأحداث جاء نصها كالتالي: «أتمنى تعيشوا مسامحين نفسكم، عشان أنا مش مسمحاكم زي ما محدش سامحني».
تضم الحلقة الثالثة من مسلسل ساعته وتاريخه نجوما من تجربة كاستنج التي قدمتها الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، من كتابة سيف قنصوه وإخراج عمرو موسى، بطولة الفنانة ياسمينا العبد التي ظهرت كضيفة شرف، والفنانة لاشينة لاشين، وراندا إبراهيم، وأبطال كاستينج: أحمد سلامة، دنيا نعمان، إسلام خالد، سلمى عبد الكريم، أمنية باهى، سيف محسن، كيرولس طلعت، مريم نشأت، ماريا ميخائيل، ميشيل مساك، مريم كرم، مينا موريس، لميس محمود.
مسلسل ساعته وتاريخه يعرض يومي الخميس والجمعة في تمام الساعة العاشرة مساء علي شاشة قنوات DMC، ومن إنتاج الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، وتدور أحداثه حول ملفات حقيقية من داخل المحاكم المصرية، ليتم تجسيدها في أجواء درامية مثيرة، ويضم كوكبة من النجوم والفائزين من تجربة برنامج كاستنج لاكتشاف المواهب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دراما المتحدة المتحدة للخدمات الاعلامية مسلسل ساعته وتاریخه
إقرأ أيضاً:
«خوري» تناقش تحديات الصراع مع شخصيات السياسية والاجتماعية والإعلامية ليبية
أجرت القائمة بأعمال رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا ستيفاني خوري، نقاشاً بناءً مع عدد من الشخصيات السياسية والاجتماعية والإعلامية.
تم التباحث حول عناصر العملية السياسية التي أعلنتها بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، بما في ذلك معالجة الدوافع الأساسية للصراع ومجمل التحديات السياسية والاقتصادية والأمنية.
أكدّت خوري على أهمية الملكية الوطنية الحقيقية لهذه العملية الشاملة التي تسعى إلى الحفاظ على الاستقرار وتوحيد المؤسسات واستعادة شرعيتها في سبيل بناء الدولة والبناء على الأطر التشريعية الليبية.
كما بيّنت في حديثها الترتيبات الجارية بخصوص اللجنة الاستشارية التي ستُكلف بدراسة واقتراح البدائل للتغلب على العوائق التي تحول دون إجراء الانتخابات، بما في ذلك القضايا الخلافية في القوانين الانتخابية.
بدورهم، أثار المشاركون مخاوف بشأن الوضع الراهن واحتمال حدوث المزيد من الانقسامات في البلاد.
وعلاوة على ذلك، أعربوا عن قلقهم البالغ بشأن الفساد، وتقلص الفضاء المدني، وانتهاكات حقوق الإنسان، والقيود المفروضة على حرية الصحافة، مؤكدين على الحاجة إلى دستور دائم.