قام ChatGPT بتجميع عشر عبارات شائعة يستخدمها أولئك الذين ينخرطون في الكذب، بناءً على دراسات أجراها خبراء في علم النفس والتواصل والتحليل السلوكي، مثل بول إيكمان، و نفساني أميريكي رائد في دراسة علاقة المشاعر بتعابير الوجه ،وباميلا ماير، مؤلفة أمريكية ومحققة احتيال معتمدة وألدرت فريج، أستاذ علم النفس الاجتماعي التطبيقي في قسم علم النفس بجامعة بورتسموث في بورتسموث بإنجلترا وغيرهم.

حسب ما نشر موقع “انفوبا”.

وتحلل أبحاث هؤلاء المتخصصين أنماط اللغة والإيماءات والسياقات المحددة التي يميل فيها الكذب إلى الظهور، كما هو الحال في الاستجوابات أو المحادثات اليومية أو التحقيقات الجنائية”.
عشر عبارات يقولها الكاذبون

أكد ChatGPT على أن العبارات العشر التي يقولها الكاذبون أكثر من غيرها هي:
بصراحة.. لتعزيز المصداقية

وفقًا للذكاء الاصطناعي ، يستخدم الأشخاص الكاذبون هذه الكلمة كمحاولة لتعزيز المصداقية، لكنها غالبًا ما تكون مؤشرًا على أنهم يخفون شيئًا ما.
لا أتذكر بالضبط، لكن..

غالبًا ما يستخدم الكذابون هذه العبارة لتجنب الالتزام بتفاصيل محددة يمكن التحقق منها.
لماذا تتهمني بشيء كهذا؟

يجيبون بسؤال لصرف الانتباه وتجنب الإجابة مباشرة.
ماذا تريد أن تعرف؟

إنهم يستخدمون هذا التكتيك ليظهروا متعاونين بينما يحاولون كسب الوقت لابتكار المزيد من التفاصيل، كما يوضح ChatGPT.
ليس لدي ما أخفيه

غالبًا ما يستخدم الكذابون هذا البيان الدفاعي لمحاولة صرف الشكوك.
هذا ليس ما قلته

يغيرون الرواية أو ينكرون التصريحات السابقة لإرباك من يواجههم.
لم تكن نيتي

يمكن للكذابين استخدام هذه العبارة لتقليل أفعالهم دون إنكار ما حدث بشكل مباشر.
الجميع يفعل ذلك

يحاولون تطبيع سلوكهم لتبريره أو التقليل من شأنه.
لم أكن هناك في ذلك الوقت

أنها غالبا ما تقدم غامضة أو من المستحيل التحقق منها.
لقد تحدثنا بالفعل عن ذلك من قبل

يقولون ذلك لتجنب تكرار تفسير قد يؤدي إلى كشف كذبهم.

بوابة الأهرام

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

آخر تطورات محادثات المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار في غزة

القدس المحتلة - رويترز

 قال متحدث باسم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الاثنين إن وفدا إسرائيليا عاد من قطر بعد أن وصل إليها لإجراء محادثات بشأن المرحلة التالية من وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وسط شكوك متزايدة حول المحادثات الرامية لإنهاء الحرب في غزة بوساطة مصرية وقطرية.

ولم ترد تفاصيل حتى الآن عن سبب العودة من المحادثات التي تهدف إلى الاتفاق على أساس المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار متعدد المراحل الذي تسنى التوصل إليه الشهر الماضي ويتضمن تبادل الرهائن لدى حركة المقاومة الإسلامية (حماس) مع فلسطينيين بالسجون الإسرائيلية.

وقال مسؤول فلسطيني مقرب من المحادثات إن التقدم لا يذكر بسبب انعدام الثقة بين الجانبين اللذين يتبادلان الاتهامات بانتهاك شروط وقف إطلاق النار.

وأدت تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بضرورة إخراج الفلسطينيين من غزة، وترك القطاع الساحلي لتطويره كمشروع عقاري تحت سيطرة الولايات المتحدة، إلى تحول في التوقعات لمستقبل ما بعد الحرب.

وأيد نتنياهو تصريحات ترامب عندما عاد من زيارة لواشنطن في مطلع الأسبوع، مما أثار غضبا في مصر حيث قالت مصادر أمنية "هناك بعض العراقيل التي تضعها إسرائيل أثناء جلسات التفاوض رغم سابق الاتفاق عليها"، ومنها التأخر في سحب قواتها ومواصلة المراقبة الجوية.

ومع مرور نصف المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار التي تستمر 42 يوما، والتي كانت قد بدأت في 19 يناير كانون الثاني، يتبادل الجانبان الاتهامات بانتهاك الاتفاق الذي من المقرر أن يشهد تبادل 33 ​​رهينة إسرائيلية مقابل مئات السجناء والمحتجزين الفلسطينيين وانسحاب القوات الإسرائيلية من مواقعها في غزة.

وبدأت المحادثات بشأن المرحلة الثانية للاتفاق على إطلاق سراح الرهائن المتبقين والانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية الأسبوع الماضي لكن لم تظهر دلائل تذكر على تحقيق تقدم جدي.

وقال المسؤول الفلسطيني المقرب من المحادثات "في شعور من عدم الثقة خاصة ان حماس ترى قصور في تطبيق إسرائيل للبروتوكول الإنساني في خلال المرحلة الأولى، ويضمنها السماح بدخول المواد الى قطاع غزة بحسب ما تم الاتفاق عليه وبالكميات المتفق عليها".

* تبادل السجناء والرهائن

استعادت إسرائيل حاليا 16 من 33 رهينة كان من المقرر إطلاق سراحهم، وذلك علاوة على خمسة رهائن تايلانديين تقرر الإفراج عنهم دون ترتيبات مسبقة.

وفي المقابل أطلقت إسرائيل سراح مئات من السجناء الفلسطينيين الذين يقضون أحكاما بالسجن المؤبد لشنهم هجمات أدت إلى مقتل إسرائيليين، وغيرهم ممن اعتقلوا في أثناء الحرب دون توجيه اتهامات إليهم.

واتهمت حماس إسرائيل بانتهاك بنود المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار لعرقلتها دخول المساعدات إلى قطاع غزة. وترفض إسرائيل تلك الاتهامات.

وعلى الجانب المقابل تتهم إسرائيل حماس بانتهاك ترتيبات متفق عليها لإطلاق سراح الرهائن، وبتنظيم فعاليات مسيئة أمام حشود كبيرة عند تسليم المحتجزين إلى الصليب الأحمر.

وصُدم الرأي العام الإسرائيلي بالمظهر الهزيل لأوهاد بن عامي وإلياهو شرابي وأور ليفي، الرهائن الثلاثة الذين أُطلق سراحهم يوم السبت، مما عرقل إحراز تقدم في اتفاق وقف إطلاق النار.

مقالات مشابهة

  • حرية النفس أم قيود المجتمع؟
  • عبارات عن قرب رمضان 1446
  • محلل سياسي: ترامب يستخدم الإرهاب المنظم لخدمة أجندة اليمين الإسرائيلي
  • جماليات الحياة اليومية
  • ابعتها لحبايبك.. أجمل عبارات تهنئة شهر رمضان 2025
  • هل رد بوتين على اتصال ترامب؟
  • وفد التفاوض الإسرائيلي يغادر قطر.. ماذا حدث؟
  • آخر تطورات محادثات المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار في غزة
  • أجمل عبارات عن شهر شعبان 1446/2025
  • حظك اليوم برج العذراء الاثنين 10 يناير.. «كن حذرا في تعاملاتك اليومية»