الوطن:
2025-04-01@09:21:06 GMT

أخطر 5 سلالم في العالم.. نزهة مخيفة لن تتمنى تجربتها

تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT

أخطر 5 سلالم في العالم.. نزهة مخيفة لن تتمنى تجربتها

السلالم أو الدَرَج من الوسائل التي اخترعها الإنسان لتسهل الصعود إلى الأماكن المرتفعة، ولكن رغم ذلك إلا أن بعض السلالم تحولت إلى تجربة مثيرة تصل لحد الرعب والخطر في بعض الأحيان، نظرا لارتفاعاتها الشاهقة، وفيما يلي نستعرض في هذا التقرير أخطر 5 سلالم في العالم.

سلم شلال بايلون ديل ديابلو

هناك العديد من السلالم التي تندرج تحت قائمة الأخطر في العالم، ومن ضمنها سلم «شلال بايلون ديل ديابلو»، يقع هذا السلم بجوار شلال مذهل ومناظر طبيعية استوائية في الإكوادور، وهو ليس سوى نزهة مخيفة، حيث تم بناء هذا السلم من حصى كبيرة الحجم.

سلم Half Dome

يمتد مسار Half Dome Cable Route لمسافة 13 كيلومترًا، وهو مسار مخيف في كاليفورنيا يأخذ الشخص إلى ارتفاع حوالي 4800 قدم، وبسبب ذلك كان المسار يشهد عددًا أقل من الحشود، ولكن في الآونة الأخيرة، اتسع نطاق شعبيته مع 800 زائر يوميًا.

يقع السلم على ارتفاع 2700 متر فوق سطح البحر، حيث يمثل الصعود إليه تحدياً كبيراً حتى لأمهر المتسلقين، وعلى الراغبين في ذلك إعداد أنفسهم مسبقاً لتحمل رحلة شاقة تصل إلى 29 كيلومترا من السير على الأقدام، وفقا لما ذكره موقع «express».

سلالم الإنكا

تُعد هذه السلالم من ضمن الأخطر في العالم فهي تقع في أمريكا الجنوبية، إذ يؤدي الطريق إلى معبد القمر الذي يقع في مكان بعيد في ماتشو بيتشو بدولة بيرو، على ارتفاع 600 قدم أو نحو ذلك من الصخور الجرانيتية شديدة الانحدار والزلقة والمغطاة بالغيوم والتي نحتها الإنكا منذ أكثر من 500 عام في جانب هواينا بيتشو إلى معبد القمر الذي نادرًا ما يزوره الناس.

سلالم «Batu»

لم تقتصر السلالم الأخطر في العالم عند هذا الحد، ولكن جاءت من ضمنها سلالم «Batu»، حيث تُعد كهوف «باتو» التي تقع بالقرب من العاصمة الماليزية «كوالالمبور» من أروع الكهوف الطبيعية في العالم.

تستقبل هذه الكهوف نحو 5000 زائر يومياً، لكنهم جميعاً يتمتعون بالمثابرة والقدرة على التحمل، وذلك لأن الوصول إليها يتطلب تسلق دَرَج مؤلف من 272 درجة، ومن الطريف أن قرود «الماكاك» تعد زائراً منتظماً للمكان، الأمر الذي يضفي حالة من المتعة في الرحلة.

سلم تمثال الحرية

يعد سلم تمثال الحرية من السلالم الأخطر في العالم، لا يضم مصاعد كهربائية تصعد بالزائرين إلى قمة التمثال، حيث يكون السلم حلزونيا مكونا من 377 درجة ويتطلب صعوده لمجهود بدني شاق، إذ يستغرق البالغون نحو 20 دقيقة للوصول للقمة التي تتسع لعشرة أشخاص فقط في المرة الواحدة.

 

 

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: السلالم تمثال الحرية الأخطر فی العالم

إقرأ أيضاً:

بعض الأسئلة التي تخص قادة الجيش

قبل أن أطرح بعض الأسئلة التي تخص قادة الجيش- ربما ليست شاملة-، أود أن أضع استفساراً هنا في المقدمة -وضعته أيضاً كسؤال في هذه الحزمة للتأكيد عليه-، وذلك لأهميته في رأيي وحتى يكون مدخلاً إضافياً لتحفيز الذاكرة مع مرور ذكرى مجزرة فض اعتصام القيادة العامة في أواخر أيام شهر رمضان (وافق 3 يونيو 2019)، وذلك لطرح أسئلة والبحث عن إجابات مرتبطة به وهو:
اختلف قادة الجيش والدعم السريع على العديد من القضايا حتى وصلت البلاد للحرب، وخرجا وتبادلا الاتهامات بعد ذلك حتى أن حميدتي لم يتوان في خطاباته العامة عن إفشاء أسرار جلسات الندامى الخاصة وكرر الحديث عن ممارسات شخصية لقادة الجيش!
الحدث الوحيد الذي تفادى الجميع الخوض فيه هو مجزرة فض الاعتصام، حيث لم يجرؤ أحد منهم على الحديث علناً عن دقائق الاجتماعات التي سبقته ومواقف أصدقاء الأمس أعداء اليوم في تلك الاجتماعات، وأدوارهم ومن رفض ومن أيّد الفض، من جاء أرض الاعتصام ومن لم يكن على علم، ومن كذب على قادة القوى المدنية وأنكر معرفته بالمجزرة، أو اعترف وقال حدث ما حدث، في المنصات الإعلامية للعامة أو الاجتماعات المغلقة، وما هو دور وتأثير قيادة الإسلاميين وغيرهم في ذلك الحدث الذي غير وأثّر كثيراً في مستقبل مشروع الانتقال والاتفاق السياسي بل ومستقبل البلاد بعده!
هناك جهات صحفية تؤكد أن لديها شواهد بأن حميدتي مثلاً زار أرض المجزرة في صبيحة فض الاعتصام ووقف على ما جرى بنفسه، فهل لدى قادة الجيش أي شواهد أو أقوال مماثلة؟ وإن وجدت لماذا يصمتون عنها حتى اليوم وهو الذي فضح كل شيئ وسيفعل في كل سانحة؟ ما الذي لا يزال بينهم حتى يخفون أسرار هذا الأمر الجلل ويتفادون كشفه علناً حتى بعد وقوع الحرب؟!
- ⁠ لماذا تساهل قادة الجيش مع الد.عم السريع وأصروا على أنه جزء لا يتجزأ منهم ومن مشروعيتهم الدستورية التي نالوها منذ الاستقلال كممثل وحيد للقوة الضاربة في البلاد؟
- لماذا أصر قادة الجيش على أن تكون قوات الدعم الس.ريع جزءاً أصيلاً من دور الجيش في التغيير، فأتوا بقائدها في المجلس العسكري ونصبوه نائباً لرئيسه، وأدخلوه كمفاوض رئيسي، بل ووقع عنهم في الاتفاق السياسي مع القوى المدنية، رغم أن الثوار اعتصموا أمام القيادة العامة للجيش لا أي مكان سواها؟
- ⁠ لماذا أذعن قادة الجيش لقائد الد.عم الس.ريع وضربوا له التعظيم والتحية العسكرية (التي لا يستحقها وفق الأشراط العسكرية)؟
- ⁠ لماذا شاركه هؤلاء القادة في مؤامرة الانقلاب على الانتقال وهم يعلمون نواياه مسبقاً وكثيراً ما تحدثوا عنه وعن نواياه وأطماعه في السلطة في غرفهم المغلقة وفق إفادة العطا؟
- ⁠ لماذا تساهل قادة الجيش مع المليشيا حين بدأت تبحث عن دور جديد عبر الاتفاق الإطاري، حسب وصفهم لاحقاً، وحين بدأت إعلان الحرب بالكلام والخطاب التهديدي من مثل ( العمارات دي إلا يسكنوها الكدايس)؟
- ⁠ لماذا سمح قادة الجيش بوصول قوات الد.عم الس.ريع إلى تخوم قاعدة مروي العسكرية ومحاصرتها دون أن يعترضها أحد، مع أنها انطلقت من معسكر الزرق نحو مساحة مفتوحة يسهل استهدافها فيها، بل على العكس، خرج قائد الجيش في المدرعات معية مدير الاستخبارات يوم 13 أبريل 2023 وتحدث عن محاولات تهدئة رغم تصريحهم بأن هذه القوات خرجت عن السيطرة؟
- ⁠ لماذا لم يرعو قادة الجيش وسمحوا بتفريخ مليشيات جديدة وتكبير كومها وتوفير الدعم العسكري لها خارج مظلة القوات المسلحة الرسمية، والإفساح لها في الإعلام الرسمي لتزويق وتزيين نفسها وتلميع قادتها وتحضيرهم لأدوار غير عسكرية عبر القيام بأدوار عسكرية؟ ولماذا حدث ذلك رغم التجربة المريرة التي دخلت فيها البلاد بسبب حدوث ذات الأمر مع مليشيات أخرى(الد.عم الس.ريع)
- ⁠ لماذا وافق قادة الجيش على الاتفاق الإطاري أول أمره ودافعوا عنه، ثم نكثوا بعهدهم في آخره؟
- كانت هناك حالة قطيعة أو شبهة كراهية متبادلة ومنذ وقت مبكر بين بعض قادة الجيش وقادة الد.عم الس.ريع، كيف تصرف قادة الجيش مع هذا الفتيل الذي كان قابلاً للاشتعال حينها؟ وهل لذلك صلة أو علاقة باشتعال الحرب؟
- ⁠ حين قدم رئيس الوزراء الانتقالي مبادرة الطريق إلى الأمام في منتصف العام 2021، لماذا امتنع القادة العسكريين عن دعمها رغم أنها كانت مبادرة- أهم أهدافها- من أجل نزع فتيل الصراع بينهم وبين الد.عم الس.ريع؟ وهل لرفضهم علاقة بغضب حميدتي من مشروع المبادرة التي تحدثت عن مستقبل الد.عم الس.ريع ورفضه لها على هذا الأساس؟
- ⁠ رغم الصراع الذي ظهرت بوادره منذ وقت باكر ذهب قادة الجيش نحو الانقلاب بالشراكة مع قادة الد.عم الس.ريع وتحالف الكتلة الديمقراطية. كيف كان الانقلاب نقطة تلاقي بين قادة الجيش وقادة الد.عم الس.ريع رغم اختلافهم وتزعزع الثقة بينهم والذي كان مشهوداً خلال الشهور التي سبقت الانقلاب؟ ما هي المغريات التي دفعت بهم للانقلاب- خلاف إزاحة المدنيين- وهل كانت هناك أيادٍ خارجية أو أي دواعٍ أخرى جعلتهم يختلفون في كل شيئ ويتفقون فقط على تنفيذ الانقلاب؟
- ⁠ اختلف قادة الجيش وقادة الد.عم الس.ريع على أشياء كثيرة حتى وصلوا للحرب، لكنهم وحتى يوم الناس هذا لم يخرجوا ببيان ومعلومات واضحة حول فض الاعتصام، دورهم فيه، دور الد.عم الس.ريع، فلول النظام البائد، أخرى؟
- ⁠ ما هي الإجراءات التي اتخذها قادة الجيش ضد من أعطوا الأوامر بإغلاق بوابات القيادة العامة في الخرطوم عندما لجأ إليها الفارون من قتلة المعتصمين؟! هل كانت هذه أوامر عليا، وممن، ولماذا صمت ويصمت الآخرون؟
في الفيديو المرفق جزء من المؤتمر الصحفي الذي تلى فض الاعتصام حيث كان كباشي يقدم إفادات عن ما جرى، ثم جاءته ورقة مطوية من العطا. أترك هذه الملاحظة العابرة هنا لفطنة القارئ!
#السودان_ماقد_كان_وسوف_يكون
#تفكيك_النص
#ذكرى_فض_اعتصام_القيادة

/  

مقالات مشابهة

  • اختل توازنه.. كواليس سقوط طفل من أعلى سلم أثناء اللهو بالوراق
  • لحظات مرعبة لانقلاب سيارة أثناء نزهة في البر .. فيديو
  • المنظمات الأهلية الفلسطينية: نزوح آلاف الفلسطينيين من رفح هو الأخطر والأصعب حاليا
  • المتحدث باسم الحكومة السودانية يرسل أخطر تحذير لمناصري الدعم السريع.. الجيش في طريقه إليكم والعاقل من اتعظ بغيره 
  • هلا شيحة تهنئ متابعيها بحلول عيد الفطر المبارك
  • قطار يمر وسط سوق ضيق في تايلاند..مصري يوثق أحد أخطر الأسواق بالعالم
  • فيديو: مشاجرة نسائية عنيفة تشعل محطة مترو في تركيا
  • بعض الأسئلة التي تخص قادة الجيش
  • السوداني يؤكد على دور العشائر في تحقيق السلم المجتمعي
  • الادعاء يطالب بسجن جيرار دوبارديو 18 شهرًا