خبيرة أبراج تتوقع ماذا ينتظر شيرين عبد الوهاب في عام 2025؟
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
صرحت خبيرة الأبراج عبير فؤاد أن عام 2025 سيكون عامًا مفصليًا للنجمة شيرين عبد الوهاب، حيث ستنهي فيه مرحلة مليئة بالإزعاجات. وأوضحت، في تصريحات خاصة لـ “بوابة الأهرام”، أن شيرين ستعاني من مشاعر الحزن والغضب، وستتخذ قرارًا حاسمًا بإنهاء علاقة سامة أو إنهاء تعاقد إنتاجي. ونصحتها بالحذر بشأن سلامتها وحقوقها، خاصة خلال فصل الربيع.
وفي سياق آخر، أثارت شيرين عبد الوهاب جدلًا واسعًا بسبب زلة لسان خلال حفل أحيته في الكويت، حيث طلبت من الجمهور قراءة الفاتحة للملحن الراحل محمد رحيم قائلة: “خلينا نعمل سيئة جارية”، قبل أن تعتذر موضحة أنها قصدت القول “حسنة جارية”.
على إثر ذلك، أعلن نقيب المهن الموسيقية مصطفى كامل استدعاء شيرين للتحقيق في مقر النقابة. وأشار في بيان رسمي إلى أن العديد من الأشخاص تعاطفوا ودعموا شيرين سابقًا، لكنه وصف ما حدث هذه المرة بأنه “عبث واستهتار بالقيم الدينية والمجتمعية والإنسانية والفنية”، مؤكدًا أن الأمر يستوجب المساءلة.
بوابة الأهرام
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
ماذا ينتظر إسرائيل في اليوم التالي للأسد؟
قال الكاتب الإسرائيلي، مايكل أورين، إن هناك 3 تهديدات لإسرائيل في اليوم التالي للرئيس السوري بشار الأسد، كما أن هناك ثلاث فرص يمكن لتل أبيب استغلالها بعد سقوط النظام في سوريا.
وأضاف أورين في مقال بصحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، تحت عنوان "اليوم التالي للأسد.. هذه هي التهديدات الرئيسية لإسرائيل"، أن الجيش الإسرائيلي تصرف بسرعة وفعالية بعد سقوط نظام الأسد في سوريا، فقصف ترسانة الأسد الكيميائية، ودمر قواته المدرعة والصواريخ، وأغرق قدراته البحرية، بينما دخل الجنود في الوقت نفسه المنطقة العازلة حول القنيطرة، موضحاً أن هناك خطر وقوع أصول خطيرة في الأيدي الخطأ بين المتمردين.
وأضاف أنه على الرغم من التحرك الإسرائيلي، فلا تزال هناك تهديدات كبيرة يتعين على إسرائيل الاستعداد لها، وهي تهديدات لا تعرض أمنها للخطر فحسب، بل حتى وجودها أيضاً.
بعد سقوط الأسد.. إيران تبحث عن وكيل جديدhttps://t.co/AWnlWb3do5 pic.twitter.com/ZBxFkrfnS4
— 24.ae (@20fourMedia) December 12, 2024حرب أهلية في لبنان!
يتعلق أحد التهديدات بلبنان، فبعد تعرضه لضربة قاسية من جانب إسرائيل، وبعد قطع خط الإمدادات من إيران عبر سوريا، سوف يتحول حزب الله إلى هدف ثابت للمجتمعات الأخرى التي عانت تحت حكمه لسنوات، وقد تكون النتيجة إشعال حرب أهلية جديدة في لبنان، وخلق تهديدات جديدة في الشمال، مستطرداً: "على إسرائيل أن تراقب الوضع عن كثب، مع تعزيز دفاعاتها الشمالية، والنظر في إمكانية الحفاظ على منطقة أمنية جنوب الليطاني".
لماذا فشلت إسرائيل في الحرب على حماس؟https://t.co/08ZCVmTMVP pic.twitter.com/B18StfoIOr
— 24.ae (@20fourMedia) December 12, 2024 التهديد النوويأما عن التهديد الآخر، فوصفه الكاتب بـ"التهديد الأخطر"، لأن إيران التي أصبحت ضعيفة، قد تقرر اختراق الطريق وإنتاج الأسلحة النووية، ومن المؤكد أنها تمتلك ما يكفي من اليورانيوم المُخصب، والصواريخ الباليستية، وربما حتى الرؤوس الحربية النووية المفيدة، ومن الممكن أن تكتمل عملية صنع القنبلة قبل تنصيب دونالد ترامب في العشرين من يناير (كانون الثاني).
ضرورة ملحة
وشدد على ضرورة أن تنظر إسرائيل إلى هذا الوضع بكل وضوح، ولكن الانتظار قد لا يكون كافياً، وعليها أن تكون مستعدة للتحرك في أسرع وقت ممكن.
واختتم مقاله مشدداً على أن "سقوط الأسد يجلب العديد من الفرص، ولكنه يحمل أيضاً العديد من المخاطر، ومن أجل الاستفادة من هذه اللحظة التاريخية، يجب على إسرائيل أن تعرف كيف تستغل الفرص وتواجه المخاطر التي تحدق بها".