«دعم الاستقرار» يفنّد الشائعات ويطمئن المواطنين
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
أكد جهاز دعم الاستقرار أن الأخبار المغلوطة التي تداولتها بعض المنصات حول وجود تحشيدات عسكرية بين الجهاز واللواء 444 لا تعدو عن كونها شائعات وهي عارية عن الصحة تمامًا. »
وأوضح الجهاز في بيان تحصلت “عين ليبيا” علئ نسخة منه، أن ما جرى كان سوء تفاهم محدود بين بعض العناصر التابعة للطرفين، وقد تمت معالجته بشكل سريع وفعّال دون اللجوء إلى أي نوع من التصعيد أو استخدام للقوة.
وطمئن جهاز دعم الاستقرار أهالي العاصمة بأن الأوضاع الأمنية مستقرة تمامًا، وأنه يواصل العمل بالتعاون مع كافة الأطراف لضمان أمن الوطن وسلامة المواطنين.
وأشاد جهاز دعم الاستقرار بالعلاقة المتميزة التي تجمع قيادته بقيادة اللواء 444، وهي علاقة قائمة على الاحترام المتبادل، والتنسيق المشترك، والعمل بروح الفريق الواحد.
كمر أكد الجهاز أن هدفهم المشترك هو خدمة الوطن والحفاظ على أمنه واستقراره، ودعا وسائل الإعلام إلى توخي الدقة والتحقق من صحة الأخبار قبل نشرها، لتجنب إثارة البلبلة أو تأجيج المواقف.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: العاصمة جهاز دعم الاستقرار شائعات طرابلس دعم الاستقرار
إقرأ أيضاً:
مختص بالتطوير التكنولوجي: مارك زوكربيرج يحاول إرضاء ترامب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال هشام الناطور، المختص في التطور التكنولوجي، إن قرار مؤسس شركة "ميتا"، مارك زوكربيرج، بتخفيف سياسة تدقيق المحتوى على منصات الشركة مثل فيسبوك وإنستجرام أثار بعض التخوفات بسبب تداعياته المحتملة.
وأوضح عبر مداخلة لقناة "القاهرة الإخبارية"، أن أحد العوامل السياسية وراء هذا القرار قد يكون محاولة لإرضاء الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب، خاصة في ظل الجدل حول تطبيق "تيك توك" في الولايات المتحدة.
وأشار، إلى أن هذه الخطوة قد تهدف إلى استقطاب أكبر عدد من المستخدمين في حال تم حظر تطبيق "تيك توك" في الولايات المتحدة، ما قد يعزز من مكانة منصات "ميتا"، ومع ذلك، أشار إلى أن هذا القرار قد يسهم في نشر المحتوى العنصري والمعلومات المضللة، حيث سيتم السماح للمستخدمين بالتحقق من صحة المحتوى عبر ميزة "التدقيق المجتمعي، والتي تتيح للمستخدمين وضع علامات على الأخبار المضللة أو المغلوطة.
وبخصوص المخاوف من التدخلات الخارجية في السياسة الأمريكية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أوضح أن هذا القلق مشروع، مشيرًا إلى أن خوارزميات منصات التواصل الاجتماعي غالبًا ما تُستخدم للتأثير على الرأي العام، خاصة في الفترات الحساسة مثل الانتخابات