تتخلى جنرال موتورز عن شركة كروز التابعة لها المتخصصة في سيارات الأجرة الآلية. وأعلنت الشركة اليوم أنها ستدمج كروز في فريقها الفني الداخلي. وبموجب الاستراتيجية الجديدة، ستركز هذه الوحدة الفردية في الوقت الحالي على تطوير برامج مساعدة السائق المتقدمة، وفي المستقبل على المركبات الشخصية ذاتية القيادة بالكامل.

استحوذت جنرال موتورز على كروز في عام 2016. ومع ذلك، واجهت علامة سيارات الأجرة الآلية تدقيقًا مكثفًا العام الماضي بعد أن صدمت إحدى سياراتها ذاتية القيادة أحد المشاة في سان فرانسيسكو وسحبته. وشهدت التحقيقات التي تلت ذلك توقف كروز عن جميع عمليات المركبات ذاتية القيادة وخدمة سيارات الأجرة الآلية المأهولة، واستقال العديد من قادة الشركة أو تم تسريحهم في أعقاب ذلك. في الأشهر الأخيرة، استأنفت كروز بعض الأنشطة المحدودة، لكن الضربة التي لحقت بثقة الجمهور وسلامتهم بعد حادث المشاة يبدو أنها خلقت عقبة لا يمكن التغلب عليها لشركة جنرال موتورز.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: جنرال موتورز

إقرأ أيضاً:

رئيس الوزراء يتوعد بالتصدي للفساد ومحاربة الاختلالات ومواجهة المشروع الكهنوتي ورئاسة الجمهورية تؤكد دعمها له

 

توعد اليوم رئيس الوزراء، أحمد عوض بن مبارك، باستمرار الحكومة في مواصلة التصدي لمظاهر الفساد والاختلالات وكذلك 

 مواجهة "المشروع الكهنوتي موكدا أن هذا النهج ثابت ولن يتم التخلي عنه "مهما كلف الأمر".

واكد رئيس الوزراء إن هذه الجهود تحظى بدعم مجلس القيادة الرئاسي وتأتي تقديرًا لـ"صبر وصمود وتضحيات أبناء الشعب اليمني وأبطال القوات المسلحة والأمن"،

 وقال بن مبارك، في تصريحات نشرها على حسابه بمنصة إكس رصدها مأرببرس "ان الهدف هو تحقيق "وطن آمن ومستقر ومزدهر".

وجاءت التغريدات التي أدلى بها أحمد عوض بن مبارك في ظل مواجهة حاده يقودها عدد من الوزراء الذين تم الاقرار على اقالتهم بعد ثبوت فشلهم في أدائهم خلال المرحلة الماضية. 

 

وتحدثت مصادر في رئاسة الجمهورية لمأرب برس ان التغيير الوزاري القادم سيكون في ظل الحكومة التي يرأسها أحمد عوض بن مبارك ولم يجري في مجلس الرئاسة اي تداولات او تناولات حول اقالة رئيس الوزراء.

 

وفيما يرى رئيس الوزراء أن استهدافه سياسي، ويعود إلى جهوده في تنفيذ إصلاحات اقتصادية وإدارية، تضمنت إلغاء عقود فساد وضبط موارد الدولة، تتهمه الأطراف الأخرى بالفشل في إدارة الحكومة، وعدم تحقيق تقدم ملموس في الملفات الاقتصادية والخدمية، لا سيما بعد تراجع الإيرادات غير النفطية بنسبة 70%، وتدهور الوضع المالي للحكومة.

 

فيما يحاول عدد من الوزاره خاصة الذين تم الاتفاق على الإطاحة بهم بعد فشلهم في مهامة في تحميل رئيس الوزراء كل مسؤليات فشلهم، واللجوء الى المطالبة بإقالته والدفع ببعض المنصات الإعلامية للحديث حول هذا الموضوع بنشر الاشاعات والمبالغات. 

مقالات مشابهة

  • السفير الحارث: الحرب لن تتوقف إلا حين توقِف الإمارات دعمها لمليشيا الدعم السريع
  • رابطة قدماء القوى المسلحة تهنئ القادة الجدد وتؤكد دعمها للمؤسسات الأمنية
  • للمرة الثانية في أسبوع.. إطلاق نار على معرض لسيارات تسلا
  • للمرة الثانية في أسبوع.. إطلاق نار على معرض لسيارات "تسلا"
  • الصين تؤكد دعمها لليمن لتحقيق الاستقرار والتنمية
  • الجزائر تؤكد دعمها لجهود الأمم المتحدة في تسوية الأزمة الليبية
  • الولايات المتحدة تؤكد دعمها لحلبجة ومشاريعها الاقتصادية
  • بالفيديو.. مشاجرة "مسلحة" تنهي حياة صحفي عراقي
  • بشكل رسمي| موعد زيادة الإيجار القديم بنسبة 15%.. على من تطبق؟
  • رئيس الوزراء يتوعد بالتصدي للفساد ومحاربة الاختلالات ومواجهة المشروع الكهنوتي ورئاسة الجمهورية تؤكد دعمها له