صحيفة الاتحاد:
2025-02-22@05:39:31 GMT

صيد 6 أسماك ينقذها من الانقراض

تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT

كمبوديا  (رويترز)

أخبار ذات صلة مهرجان السلع البحري يستقطب 25 ألف زائر الإمارات تؤكد أهمية استعادة النظام البيئي للمياه العذبة

جدد اصطياد ست أسماك من نوع السلور العملاق في كمبوديا خلال خمسة أيام، بعضها يزن أكثر من 120 كيلوجراماً، الآمال في الحفاظ على هذا النوع النادر المهدد بالانقراض، والذي يعد من أكبر أسماك المياه العذبة في العالم.


وتم اصطياد الأسماك من نهر ميكونج، ويتراوح وزنها بين 95 كيلوجراماً و131 كيلوجراماً، ويزيد طول اثنتين منها على مترين، وتم وزنها وقياس طولها وجمع عينات من حمضها النووي، ووضع أجهزة عليها لتتبعها قبل إطلاقها مرة أخرى في النهر.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الانقراض الحيوانات المهددة بالانقراض صيد الأسماك الأسماك كمبوديا الأنواع المهددة بالانقراض المياه العذبة

إقرأ أيضاً:

أوبرا وينفري تفقد وزنها بشكل مفاجئ في آخر ظهور.. ما سر رشاقتها؟

رحلة طويلة مع محاولات إنقاص الوزن لم تتوقف، خاضتها الإعلامية الأمريكية الشهيرة أوبرا وينفري، على مدار حياتها، ما بين مخطط غذائية لإنقاض الوزن أو رياضة وتدخلات جراجية وأخيرًا حقن النحافة، لتظهر مؤخرًا بشكل جديد فاقدة لنسبة كبيرة من زونها.. فما السر؟

سر فقدان أوبرا وينفري لوزنها بشكل مفاجئ

الإعلامية الشهيرة أوبرا وينفري، تحدثت مؤخرا عن تجربتها مع حقن إنقاص الوزن، موضحة كيف ساعدتها تلك الأدوية ليس فقط على فقدان نحو 22.6 كيلو جرام، إلى جانب مساعدتها على فهم أعمق لما يمر به الأشخاص الذين يحافظون على أوزانهم الطبيعية.

 شوهدت وينفري مؤخرا في سانتا باربرا بكاليفورنيا أثناء خروجها من صالة رياضية، إذ بدت بوضوح نتائج فقدان الوزن على قوامها الرشيق، وارتدت خلال إطلالتها قميصا أسود ضيقا أبرز خصرها المتناسق مع سروال رياضي أسود وحذاء رياضي رمادي اللون، فيما حملت في يدها سترة زرقاء، وفقًا لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية.

أوبرا وينفري تتحدث عن معاناة أصحاب الوزن الزائد

بعد سنوات من المعاناة مع الوزن المتذبذب، قالت أوبرا وينفري إن استخدامها لعقار على شكل حقن من فئة «GLP-1» غيّر نظرتها إلى فكرة الإرادة التي كانت تربطها سابقا بالنحافة، وذلك خلال حلقة من برنامجها الصوتي، إذ ناقشت مع الطبيبة أنيا جاستريبو، المتخصصة في علاج السمنة، آلية عمل أدوية مثل «Ozempic» ومدى فعاليتها وأمانها.

وفي سياق الحديث، اعترفت مقدمة البرامج المخضرمة أنها طالما اعتقدت أن الأشخاص النحفاء يتمتعون بإرادة أقوى تمكنهم من اختيار الأطعمة الصحية والابتعاد عن الإغراءات الغذائية: «أدركت عندما تناولت عقار GLP-1 لأول مرة أنني كنت أظن طوال هذه السنوات أن النحفاء لديهم إرادة أقوى، فهم يأكلون طعاما أفضل، ويمكنهم الاستمرار في ذلك لفترات أطول، ولا يقتربون أبدا من رقائق البطاطس».

لكن تجربتها مع الدواء كشفت أن ما اعتقدته إرادة ليس سوى غياب لما يعرف باسم ضجيج الطعام، وهي الأفكار الملحة والمستمرة المتعلقة بالطعام والتي تؤدي غالبا إلى الإفراط في الأكل: «أدركت من أول مرة تناولت فيها العقار أن النحفاء لا يفكرون في الطعام طوال الوقت، فهم يأكلون عندما يشعرون بالجوع ويتوقفون عندما يشبعون، أن هذا النمط من الأكل لا يمكن تطبيقه بسهولة بالنسبة لمن يعانون من السمنة، مشيرة إلى أن السمنة مرض وليس مجرد مسألة ضعف في الإرادة». 

مقالات مشابهة

  • أوبرا وينفري تفقد وزنها بشكل مفاجئ في آخر ظهور.. ما سر رشاقتها؟
  • حجز أسماك فاسدة موجهة للإستهلاك بالصويرة قبيل أيام من حلول رمضان