صندوق الاستثمارات السعودي يعلن استحواذه على 15% من مطار هيثرو
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
أعلن صندوق الاستثمارات العامة السعودي، اليوم الخميس، اكتمال الاستحواذ على حصة تُقارب 15% في شركة أف جي بي توبكو، الشركة القابضة لمطار هيثرو (شركة مطار هيثرو القابضة المحدودة) من شركة فيروفيال أس أي، كذلك من مساهمين آخرين في توبكو.
وأوضح نائب المحافظ ومدير الإدارة العامة للاستثمارات الدولية في صندوق الاستثمارات العامة السعودي تركي النويصر - في بيان أوردته وكالة الأنباء السعودية (واس) - أن الاستثمار في مطار هيثرو، يُعد أحد الأصول المهمة في المملكة المتحدة كمطار عالمي المستوى.
وقال: "نثق بأهمية قطاع البنية التحتية ودوره في تمكين التحول نحو الحياد الصفري، والتطلع إلى دعم إدارة هيثرو، الذي يُعد بوابة عالمية متميزة، في جهودها لتعزيز النمو المستدام للمطار، والحفاظ على مكانته الرائدة بين مراكز النقل الجوي الدولية".
ويتماشى استثمار الصندوق في مطار هيثرو مع إستراتيجيته لتمكين القطاعات والشركات المهمة من خلال الشراكة الطويلة الأمد، وذلك ضمن محفظة استثمارات الصندوق الدولية.
اقرأ أيضاًأستاذ اقتصاد: تنمية صعيد مصر قضت على الفجوة التنموية بينه وباقي المحافظات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مطار هيثرو الشركات صندوق الاستثمارات مطار هیثرو
إقرأ أيضاً:
أمين صندوق نقابة العامة.. نتمسك بإعفاء الأطباء من غرامة القضايا المهنية
أكد الدكتور أبو بكر القاضى أمين صندوق النقابة العامة للأطباء ، تمسك النقابه بعدم تغريم الأطباء في القضايا المهنية، موضحا أن الغرامة عقوبة جنائية بهدف الردع وعدم تكرار الخطأ كحق مجتمعي، لكن كيف تطبق على خطأ طبي وارد الحدوث.
وأضاف القاضي في تصريحات صحفية، أن عقوبة الغرامة مصدر تخويف وإرهاب لمقدم الخدمة، وما يستتبع ذلك من ضرر على المريض المصري واللجوء إلى الحذر من الحالات شديدة الخطورة أو الحالات التي يرى مقدم الخدمة أنها صعبة وتحتاج إلى مهارات وتدخلات شديدة.
وتابع:' بالتأكيد مجلس النواب سيقر ما يفيد المريض والمهنة، خاصة أنه لا سند لتطبيق عقوبة مقيدة للحرية واجبة النفاذ لا تقف بالاستناف، وتبقى عقبة للطبيب في الأخطاء واردة الحدوث.
ولفت إلى أن دافع الطبيب إنقاذ حياه المريض والحفاظ علي حياته لم يقم بفعل تسبب في ضرر للمجتمع حتي يدفع غرامة، منوها إلى أن كل الجهات الحكومة والبرلمان والنقابة هدفهم تقديم خدمة طبية متوفره ومتاحه في أي وقت للمريض دون تخويف أو إرهاب.