عبر المغني التركي الشهير، مصطفى ساندال، عن استياءه الشديد إزاء الحادثة التي وقعت مؤخرًا في ولاية أورفا، حيث تورط شاب سوري في اعتداء جنسي على طفل تركي.

في تصريح أطلقه ساندال قال: “حان الوقت لقول “توقف” لما تفعله هذه المخلوقات التي تفتقر إلى الشرف والناموس والأدب. مهما كان الثمن، سيخرجون من بلادنا! سيكون هذا الهدف الأول في حياتي المتبقية حتى آخر نفس!
وأضاف: “إن شعبنا محق تمامًا في إظهار رد فعله (أعمال الشغب في أورفا) ولكن من فضلك لا نرد على العنف بالعنف، فمن الممكن رفع أصواتنا دون التسبب في صعوبات على قواتنا الأمنية.

دعونا لنضع هذا الحدث على جدول الأعمال (دون اللجوء إلى العنف)، حتى يعودوا من حيث أتوا”.

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: تركيا اخبار تركيا السوريين في تركيا تركيا عاجل عاجل تركيا

إقرأ أيضاً:

ناجي الكرشابي يكتب.. هل آن الأوان لقطع رأس الحية..؟!

تألمت جدا حينما شاهدت الفيديو الذى نشره الزميل ابوبكر مختار والذي يوثق حقيقة الأوضاع المزرية للنازحين واللاجئين من دارفور إلى دولة تشاد ، في الفيديو تحدثت بحسرة سيدة في العقد الثاني من العمر تحمل طفلها على ظهرها ومعها العشرات من السيدات كانت تعبر عن اوضاعهن جميعا وربما عبرت عن السواد الأعظم من نساء ورجال دارفور اللهم إلا أولئك القتلة من مرتزقة دقلو.

وانا استمع إليها جال بخاطرى الكثير الكثير من التصريحات التي كانت تتشدق بها أحزاب “الفكة” المسمى زورا وبهتانا بقوى الحرية والتغيير والتي انقسمت على نفسها لتشكل أكثر من جناح لدعم المرتزقة وأوباش الدعم السريع والتي صمت صمت القبور عن هذه الفواجع والمواجع كما صمت من قبل عن الطريقة البشعة التي قتل بها الوالي خميس أبكر وغيره من أبناء دارفور والخرطوم والجزيرة وغيرها على يد الاوباش والمرتزقة.

على أي حال أقول مخاطبا ابطال القوات المسلحة الباسلة و المستنفرين وقوات عقار ومناوي وجبريل وتنمبور بل وحتى كيكل أقول لهم جميعا وفي مقدمتهم الفريق البرهان آن الآون أن يتم استنفار هذا الشعب والزحف إلى دارفور لتحريرها من هؤلاء الوحوش والاوباش واعادتها لحضن الوطن واستعادة كرامة أهلنا في تلك المناطق خاصة بعد الوعيد والتهديد الذي هرف به المجرم عبدالرحيم دقلو بكل بجاحة وعنصرية وعنجهية.

لا يجب أن نقبل مجرد الحديث عن مناطق سيطرة للدعم السريع أو تحقيق أهداف قوى الشر التي تسعى لتنزيل النموذج الليبي في بلادنا وتقسيمها إلى مناطق سيطرة بين الحكومة والدعم السريع ، أجدني ميالا للتحليل الذي يقول أن الهدف الرئيسي من حرب الدعم السريع المسنودة ببعض الخونة في الداخل والخارج هي إما السيطرة على السودان من خلال انقلاب 15 أبريل والذي ستتبناه أحزاب قحت أو إيجاد مناطق سيطرة للدعم السريع في دارفور ، وفي كل الحالات لا مجال لاستقرار السودان إلا بقطع رأس الحية ودابر المؤامرة وتحرير كامل بلادنا .

ناجي الكرشابي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الخارجية.. مزاعم مالي بوجود علاقة بين الجزائر والإرهاب تفتقر إلى الجدية
  • القيسي يعلق على حادثة المهندس بشير: فلا نهوض لوطن يهان فيه الإنسان
  • رئيس البرلمان التركي: إسرائيل لن تجازف بدخول نزاع مع بلادنا
  • ناجي الكرشابي يكتب.. هل آن الأوان لقطع رأس الحية..؟!
  • وسط 21 طلقة مدفعية.. السيسي يستقبل ماكرون ويصافحان حرس الشرف بالاتحادية
  • بحرس الشرف.. الرئيس السيسي يستقبل نظيره الفرنسي بقصر الاتحادية.. فيديو
  • العالم لا يحترم إلا الأقوياء
  • الداخلية تعليقاً على حادثة المهندس: نتعرض لهجمة واضحة
  • ختان الإناث في اليمن ـ انتهاك جسد المرأة بمبرر الشرف والعفة
  • سعد آل مغني: فوز النصر على الهلال خدمة للاتحاد