بعد شهر على طرحه.. إيرادات "Gladiator 2" يتخطى 371 مليون دولار
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يواصل الجزء الثاني من فيلم الأكشن والدراما التاريخية “Gladiator" للنجم دينزل واشنطن، حصد الإيرادات بشباك التذاكر العالمي عقب طرحه بصالات السينما قبل شهر.
بلغت حصيلة الفيلم الإجمالية 371.5 مليون دولار، جمع منها 135.8 مليونا في السينمات الأمريكية و235.7 مليونا في السوق الأجنبية.
تبدأ أحداث الجزء الثاني بعد سنوات، يعيش لوشيوس (بول ميسكال) الآن في منطقة نوميديا في شمال إفريقيا، حيث أرسلته والدته وهو طفل لأنها كانت خارج نطاق الإمبراطورية الرومانية. وتعيد الأحداث لوشيوس إلى روما كمصارع، حيث يكتسب أعداء جدد ويلتقي بأمه.
صدر الجزء الأول قبل 23 عامًا، ودارت أحداثه في عصر الامبراطورية الرومانية، حول القيصر ماركوس أوريليوس الذي حاول تسليم سلطاته إلى قائد الجيوش ماكسيموس (راسل كرو) إلا أن ابنه كومودوس يقتله قبل أن ينفذ مهمته ويصبح الابن قيصر روما خلفاً لأبيه.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: شباك التذاكر العالمي
إقرأ أيضاً:
دينزل واشنطن يكسر الصمت حول استبعاده من ترشيحات الأوسكار 2025
علق الممثل الأمريكي دينزل واشنطن على استبعاد اسمه من قوائم ترشيحات الأوسكار لعام 2025، كأفضل ممثل مساعد عن دوره في فيلم Gladiator II.
وقال دينزل واشنطن في مقابلة صحفية، إنه لا يهتم لهذا الأمر ولا يسمح له بالتأثير عليه، مشيرا إلى أنه يتعرض لهذه القصة منذ فترة طويلة.
دينزل واشنطن الذي يبلغ من العمر 70 عاما، ترشح لنيل جائزة الأوسكار 10 مرات في مشواره، وحصل عليها مرتين.
وحصل دينزل واشنطن على جائزة الأوسكار كأفضل ممثل عام 2002 عن بطولة فيلم Training Day، وكأفضل ممثل مساعد عام 1990 عن فيلم Glory.
دينزل واشنطن كان يعرض مسرحية Othello في برودواي بالتزامن مع عدم ذكر اسمه في قوائم ترشيحات الأوسكار، وقال إنه مع مرور الوقت والعمر أصبح أكثر حكمة فيما يخص هذه الأمور.
وشارك دينزل واشنطن في الجزء الثاني Gladiator II مع عدد كبير من الفنانين أبرزهم بول ميسكال، بيدرو باسكال، كوني نيلسن، جوزيف كوين، وفريد هيشينجر، وطرح نهاية العام الماضي.
فيلم Gladiator II يأتي كتكملة لفيلم الأكشن التاريخي الملحمي Gladiator من إخراج المخرج الكبير ريدلي سكوت.
يتابع الفيلم- بلمحة مشوقة عن عودة المحاربين في روما القديمة- قصة لوسيوس (بول ميسكال) الذي يُجبر على دخول الكولوسيوم بعد غزو منزله من قبل أباطرة طغاة، ومع الغضب في قلبه ومستقبل الإمبراطورية على المحك، يبحث لوسيوس في ماضيه ليجد القوة والشرف لإعادة مجد روما إلى شعبها.