وزير النقل يشهد توقيع عقد تمويل مشترك لصالح الشركة الوطنية المصرية لصناعات السكك الحديدية (نيرك ).

الشركة تهدف لبناء مصنع بشرق بورسعيد على مساحة 300 ألف متر مربع مقسمة على ثلاث مراحل.تتضمن المرحلة الأولى الجاري العمل على بنائها، مصنعاً لعربات السكك الحديدية ومترو الأنفاق.وتهدف الشركة في المرحلة الثانية تصنيع وحدات متحركة للمونوريل والقطار السريع والقطار الكهربائي الخفيف.

شهد الفريق مهندس كامل الوزير نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية وزير الصناعة والنقل توقيع عقد تمويل مشترك لصالح الشركة الوطنية المصرية لصناعات السكك الحديدية ش.م.م (نيرك ) وذلك بين الشركة الوطنية المصرية لصناعات السكك الحديدية ش.م.م (نيرك )  و البنك الأهلي المصري و البنك التجاري الدولي ومصر (سي آي بي CIB) والبنك العربي الأفريقي الدولي 
 

وأكد الفريق مهندس  كامل الوزير أهمية هذا المشروع الذي يأتي تنفيذه في إطار تنفيذ توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية بتوطين مختلف الصناعات في مصر ومنها صناعات الوحدات المتحركة للسكك الحديدية  لافتا الى ان مساحة  مصنع الشركة بشرق بورسعيد تبلغ  300 ألف متر مربع مقسمة على ثلاث مراحل كل مرحلة بمساحة تصل إلى 100 ألف متر مربع، تتضمن المرحلة الأولى الجاري العمل على بنائها، مصنعاً لعربات السكك الحديدية ومترو الأنفاق، والمرحلة الثانية لتصنيع الوحدات المتحركة للمونوريل والقطار السريع والقطار الكهربائي الخفيف والمرحلة الثالثة لإعادة تأهيل العربات القديمة لمترو الأنفاق والسكك الحديدية.


لافتا إلى أنه من المقرر أن يقوم مصنع نيرك فور تشغيله وبالشراكة مع هيونداي روتيم الكورية بتصنيع 40 قطار مترو بإجمالي عدد 320 عربة مترو مكيفة جديدة لخطى مترو القاهرة الكبرى الثاني والثالث. وجاري التعاقد على تصنيع وتوريد 500 عربة سكة حديد ،ٍ مخطط تصنيعها محلياً مع وزارة النقل بمشاركة إحدى الشركات الأجنبية العالمية المتخصصة في صناعة وسائل النقل.

الحبس وغرامة 20 ألف جنيه عقوبة إلقاء القمامة على السكة الحديدشركة إيطالية تعتزم انشاء مركز إقليمي في مصر لصناعة أنظمة إشارات السكة الحديدالسكة الحديد: تعديل مسار القطارات على خط طنطا- السنطة لأعمال الصيانةالسكة الحديد تكشف حقيقة سقوط جرار قطار بحوش ركاب محطة الإسكندريةوقف مؤقت لهذه القطارات | تعليمات عاجلة من السكة الحديد


ومن جانبه، أشار  وليد جمال الدين، رئيس الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس ورئيس مجلس إدارة شركة نيرك، إلى أن مشروع شركة نيرك يعد نموذجًا للشراكة الناجحة والفاعلة بين الجهات الحكومية والقطاع الخاص، كما أنه يبرهن على جدية خطوات المنطقة الاقتصادية في ملف توطين القطاعات الصناعية المستهدفة.  


 وأعرب  يحيى أبو الفتوح، نائب الرئيس التنفيذي للبنك الأهلي المصري عن اعتزازه بالمساهمة في تمويل مشروع استراتيجي بحجم وأهمية مشروع الشركة الوطنية المصرية لصناعات السكك الحديدية (نيرك)، الذي يمثل نقطة تحول رئيسية في توطين صناعة وسائل النقل بمصر، مؤكدا على أن هذا المشروع يعكس رؤية الدولة المصرية لتعزيز الاعتماد على الموارد المحلية وتطوير صناعات متقدمة تساهم في تحقيق التنمية المستدامة وخلق فرص عمل جديدة للشباب المصري مضيفا أن البنك الأهلي المصري، من خلال دوره كوكيل التمويل والمرتب الرئيسي الأولي، يواصل التزامه بدعم المشروعات القومية الكبرى التي تهدف إلى تحقيق نقلة نوعية في القطاعات

و أعرب عمرو الجنايني نائب الرئيس التنفيذي وعضو مجلس الإدارة التنفيذي للبنك التجاري الدولي مصر CIB، عن اعتزازه القيام بدور المرتب الرئيسي وبنك الحساب، لهذا التمويل المشترك الذي يمثل علامة فارقة في جهود دعم القطاع المصرفي المصري للقطاع الصناعي من أجل توطين الصناعة.  وأكد أن البنك التجاري الدولي يحرص على مواصلة دوره الرائد في دعم القطاع الصناعي لتحفيز الإنتاج المحلي، وذلك في ضوء خطة الدولة ورؤيتها للنهوض بالقطاع الصناعي ومنحه أولوية قصوى مع تحقيق اهداف التنمية المستدامة.


ومن جانبه  صرح  تامر خليفة نائب العضو المنتدب للبنك العربي الافريقي الدولي أن خبرة البنك التي امتدت إلى أكثر من 60 عاماً في مجال بنوك الاستثمار وتمويل الشركات كان لها دور في تراكم الخبرات التي تمكن من تقديم اطر تمويلية مبتكره في أوقات زمنية قياسية قادرة على دعم عملائنا من الشركات لمواصلة قدرتهم علي النمو. هذا بالإضافة إلى حرص البنك على مساندة القطاع الصناعي من منطلق ايمانه بأهمية تمويل المشروعات ذات الطابع التنموي وبالأخص توطين الصناعات الاستراتيجية والتي من شأنها تلبية احتياجات السوق المحلي ودعم الاقتصاد الوطني من خلال تخفيف عبء توفير العملة الأجنبية وخلق فرص عمل جديدة.


كما كشف أحمد المفتي مدير عام المشروع بشركة نيرك، عن تطلع الشركة لافتتاح مصنعها بالمنطقة الصناعية بشرق بورسعيد منتصف العام المقبل 2025 حيث تقدر التكلفة الاستثمارية للمرحلة الأولى من المشروع بنحو 4.2 مليار جنيه مصري

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: عمرو الجنايني الشركة الوطنية المصرية لصناعات السكك الحديدية نيرك المزيد بشرق بورسعید

إقرأ أيضاً:

التأمين الصحي الشامل.. وزير المالية: التغطية الصحية حق أصيل لكل المواطنين.. مؤسسة التمويل الدولية: نفخر بما حققته مصر في قطاع الصحة.. البنك الدولي: شراكتنا مع الحكومة المصرية ثابتة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق التوصيات الختامية للمنتدى السنوي الأول للهيئة العامة للتأمين الشامل:
طرح «خارطة طريق» لتعزيز جاهزية القطاع الخاص وإشراكه في المنظومةالمدير الإقليمي لمصر وجيبوتي واليمن بالبنك الدولي: مجموعة البنك الدولي تفخر بأنها شريكا للحكومة المصرية في دعم منظومة التأمين الصحي الشاملالهيئة العامة للتأمين الصحي الشامل توقع بروتوكولات تعاون وشراكات لتعزيز استدامة النظام وتحسين جودة الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين

اختتم الملتقى السنوي الأول للهيئة العامة للتأمين الصحي الشامل، والذي عقد، اليوم الأحد، بالعاصمة الإدارية الجديدة، برعاية وتشريف معالي رئيس مجلس الوزراء، فعالياته بإطلاق عدد من التوصيات أعقبت النقاشات التي شهدتها جلسات المنتدى على مدار اليوم، بمشاركة نخبة من الخبراء والمتخصصين ومسؤولين تنفيذيين.

وأعلنت مي فريد المدير التنفيذي للهيئة، في الجلسة الختامية للملتقى بحضور الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس الوزراء ووزير الصحة والسكان، عن مجموعة من المبادرات والتوصيات الختامية والتي تضمنت التالي: طرح خارطة طريق واضحة لتعزيز جاهزية القطاع الخاص وإشراكه في منظومة التأمين الصحي الشامل، وتعزيز الشراكات الدولية والوطنية لضمان استدامة المنظومة الصحية.

كما تضمنت التوصيات، تعزيز دور الحلول الرقمية في توسعة الرعاية الصحية ورفع كفاءتها، وتقديم توصيات لتجاوز التحديات المالية والتنظيمية والتكنولوجية، وأيضا تأسيس نظام معلومات صحية موحد لتحسين تنسيق الخدمات وتيسير اتخاذ القرارات.
وشملت التوصيات، الاستثمار في برامج تحسين الجودة لضمان تقديم رعاية صحية عادلة وفعالة، ووضع إطار لتحقيق التكامل بين القطاع الخاص والهيئة من خلال سياسات واضحة وحوافز مالية.
وأخيرا شملت التوصيات، وضع خطة استراتيجية للتوسع في تقديم الخدمات الصحية في المناطق الريفية والمحرومة عبر التعاون بين القطاعين العام والخاص.

وشهد الملتقى، أربع جلسات نقاشية رئيسية بحضور عدد من الخبراء والمسؤولين وممثلين للقطاع الخاص والمنشآت الصحية الحكومية والخاصة، وخلال الجلسات تم تناول سبل تعزيز استثمارات القطاع الخاص في تقديم خدمات التأمين الصحي الشامل.
وفي كلمة مسجلة تم عرضها خلال إحدى جلسات المنتدى، أكد أحمد كجوك وزير المالية، أن «التغطية الصحية الشاملة» هي حق أصيل لكل المواطنين، يتصدر أولويات الدولة، أخذًا في الاعتبار أن الاستثمار في «رأس المال البشرى» هو قاطرة التنمية المستدامة.
وأضاف كجوك، إننا نتطلع إلى دور أشد تأثيرًا للتأمين الصحي الشامل في رفع معدلات الإنتاجية والنمو الاقتصادي مع اكتمال تطبيق هذا النظام المتطور، بمختلف المحافظات ليشمل كل أفراد الأسرة المصرية، موضحًا أن القطاع الخاص ليس مقدم خدمات فقط، بل شريك استراتيجي في صياغة سياسات صحية مبتكرة ومستدامة.
وتابع: أننا نعمل على تهيئة بيئة مالية مستقرة وجاذبة للاستثمارات الصحية، بنظم تمويلية مبتكرة، على نحو يسهم في إعادة تشكيل مستقبل «التأمين الصحي الشامل» ليصبح أكثر كفاءة واستجابة لاحتياجات المواطنين.
وأشار وزير المالية، إلى أن تنوع مصادر التمويل وأدوات الاستثمار يعزز قدرة هذه المنظومة الصحية الشاملة على التوسع التدريجي بالمحافظات، لافتًا إلى أن التحول الرقمي يضمن الاستغلال الأمثل للموارد المالية والكفاءة التشغيلية وجودة الخدمة على نحو مستدام، مشددًا على ضرورة تعظيم الاستفادة من التطورات المتسارعة في مجالات الذكاء الاصطناعي، والتطبيب "عن بُعد" والتحليلات التنبؤية في تحسين مستوى الخدمة.

من جانبه قال سعد صبرة، مدير مؤسسة التمويل الدولية في مصر، إن التغطية الصحية الشاملة تعبر عن أكثر من مجرد الوصول إلى الرعاية فقط، بل إنها تتعلق بإنشاء نظام رعاية فعال ومستدام، معبرا عن فخر مؤسسة التمويل الدولية، بما حققته مصر من تقدم كبير نحو تنفيذ تغطية رعاية صحية شاملة، معتبرًا أن المنتدى السنوي للهيئة العامة للتأمين الشامل، بمثابة شهادة على دعم وثقة من مؤسسة التمويل الدولية.

فيما ثمّن ستيفان جمبرت المدير الإقليمي لمصر وجيبوتي واليمن بالبنك الدولي، الجهود التي تبذلها الحكومة المصرية من أجل سرعة تطبيق "منظومة التأمين الصحي الشامل"، واصفًا تلك الجهود بـ"الرائعة"، وأن مجموعة البنك الدولي تفخر بأنها شريكا للحكومة المصرية في دعم منظومة التأمين الصحي الشامل جنبًا إلى جنب مع عدد الشركاء الدوليين.
وقال جمبرت، إن مصر استطاعت أن تحقق تراجعًا في عدد المواليد، وتراجعًا في معدل الوفيات، فضلًا عن زيادة متوسط العمر المتوقع للأفراد، كما حصلت مصر على "الشهادة الذهبية" من منظمة الصحة العالمية لنجاحها في القضاء على التهاب الكبد الوبائي "سي".

فيما قالت مي فريد المدير التنفيذي للهيئة العامة للتأمين الصحي الشامل، إن المناقشات خلال المنتدى أكدت ضرورة بناء إطار تنظيمي قوي وواضح يسهم في تسهيل مشاركة القطاع الخاص، مع ضمان الحفاظ على جودة الخدمة واستدامتها المالية.
وأضافت، أنه يجب أن تكون الأولوية الآن لتطبيق خطوات قابلة للتنفيذ، تُمكن من تحقيق تعاون فعّال بين القطاعين العام والخاص، وتشمل هذه الخطوات: تنفيذ إصلاحات سياسية لتقليل الحواجز الإدارية وتحفيز الاستثمارات الخاصة في خدمات التأمين الصحي الشامل، وتطوير نماذج مالية تعزز العدالة في آليات الدفع والمحاسبة لضمان الشفافية لجميع شركاء القطاع الخاص.
وتابعت: وتشمل تلك الخطوات المطلوبة، تشجيع الاستثمارات في المناطق النائية لضمان تلبية احتياجات السكان وتحقيق مبدأ المساواة في الوصول إلى الخدمات الصحية، وإنشاء أنظمة قوية للمراقبة والتقييم لضمان التحسين المستمر في تقديم الخدمات الصحية، وتعزيز دور الحلول الرقمية في تحسين الكفاءة التشغيلية.
وأشارت المدير التنفيذي للهيئة، أن الخطوات المطلوبة تتضمن ايضا تقديم نماذج تعاقدية موحدة، قائمة على الشفافية لبناء الثقة بين القطاع الخاص وهيئة التأمين الصحي الشامل، ووضع استراتيجية استثمار صحية رقمية لدعم التطبيب "عن بُعد" واتخاذ قرارات رعاية صحية مبنية على تحليل البيانات.

وفي إطار جهود الهيئة العامة للتأمين الصحي الشامل، لتعزيز الشراكات الاستراتيجية وتطوير خدماتها، وقّعت الهيئة خلال المنتدى، عددًا من بروتوكولات التعاون والاتفاقيات مع جهات حكومية وشركات رائدة في القطاعين الصحي والمالي، بهدف تعزيز استدامة النظام وتحسين جودة الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين.

ومن أبرز الاتفاقيات التي تم توقيعها: بروتوكول تعاون مع وزارة التضامن الاجتماعي وشركتي "إي هيلث" و"إي فاينانس"، بهدف تمكين استخدام بطاقات الدعم الاجتماعي مثل "تكافل وكرامة" للتحقق من استحقاق الخدمات الصحية، بالإضافة إلى تبادل البيانات لضمان دقة وكفاءة تقديم الخدمات للمستفيدين، كما تم توقيع بروتوكول تعاون مع البنك الأهلي المصري ونقابة أطباء مصر، بهدف دعم مقدمي الخدمات الصحية من خلال توفير التمويل اللازم لشراء المعدات والتجهيزات الطبية للعيادات والمراكز الطبية والمستشفيات الراغبة في الانضمام للمنظومة.
كما وقّعت الهيئة، عقد دعم وتشغيل مع شركة "إي هيلث"، يستهدف تعزيز البنية الرقمية للمنظومة وتحسين كفاءة إدارة الخدمات الصحية، بما يضمن التكامل التكنولوجي بين مختلف الجهات المعنية بالنظام. 
كما أبرمت الهيئة، مذكرتي تفاهم مع شركتي "بي ويل" القابضة و"ليمتلس كير" لإنتاج محتوى توعوي طبي عبر منصة "ميدسولتو"، بهدف تعزيز وعي الأطباء والصيادلة بنظام التأمين الصحي الشامل ودعم تكامل القطاع الصحي مع المنظومة، كذلك تم توقيع مذكرات تفاهم مع شركتي "جلوب ميد" و"يداوي"، بهدف دعم التحول الرقمي وتطوير نموذج رقمي معياري، وتحقيق التكامل الرقمي لضمان تعزيز كفاءة الخدمات الصحية والصيدلية وفق معايير موحدة.
وضمن استراتيجيتها لتطوير قدرات كوادرها، وقّعت الهيئة بروتوكولات تعاون ومذكرات تفاهم تعاون مع شركات الأدوية هي: أسترازينيكا، استيلاس، وروش وAbbVie   بهدف تطوير الكوادر البشرية من خلال تنظيم برامج تدريبية متخصصة وورش عمل في مجالات اقتصاديات الصحة، وتقييم التكنولوجيا الصحية، وإعداد البروتوكولات العلاجية، وتحديد مكونات حزمة الخدمات، وتطوير أنظمة الدفع، بما يسهم في تحسين جودة الخدمات الصحية المقدمة.
وفي إطار توسيع قاعدة مقدمي الخدمات الصحية، وقّعت الهيئة عقود اتفاق تقديم خدمة طبية مع مجموعة مستشفيات كليوباترا، مؤسسة بهية، وشركة العزبي، بهدف ضمان تقديم خدمات صحية متكاملة وعالية الجودة للمستفيدين.

IMG-20250209-WA0077 IMG-20250209-WA0075 IMG-20250209-WA0073 IMG-20250209-WA0074 IMG-20250209-WA0076

مقالات مشابهة

  • بـ4 مليارات جنيه.. تمويل بناء إستاد الأهلي المصري
  • النقل تناشد المواطنين للتوعية من مخاطر إلقاء المخلفات على شريط السكك الحديدية
  • وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تلتقي ممثلي شركة "فورتيسيكو" للطاقة لبحث تطورات استثمارات الشركة في مصر
  • منحة البنك الدولي توفر 150 ألف لتر ديزل لدعم مياه العاصمة عدن
  • اليوم.. البنك المركزي يطرح سندات خزانة بقيمة 13 مليار جنيه
  • التأمين الصحي الشامل.. وزير المالية: التغطية الصحية حق أصيل لكل المواطنين.. مؤسسة التمويل الدولية: نفخر بما حققته مصر في قطاع الصحة.. البنك الدولي: شراكتنا مع الحكومة المصرية ثابتة
  • عبدالغفار يبحث إنشاء خريطة للخدمات الصحية السكانية بمشاركة البنك الدولي
  • وزير الصحة يناقش مع البنك الدولي إنشاء خريطة للخدمات الصحية السكانية
  • اليوم.. البنك المركزي يطرح أذون خزانة بقيمة 65 مليار جنيه
  • بنوك تخفض أسعار الفائدة قبل اجتماع البنك المركزي .. ما السبب؟