حسن علي عبد: تطوير قطاع المال مفتاح التنمية
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
ديسمبر 12, 2024آخر تحديث: ديسمبر 12, 2024
المستقلة/-اكد الخبير المصرفي حسن علي عبد اهمية التوجهات الحكومية الهادفة الى النهوض بواقع الدفع الالكتروني ودورها جذب تدفقات الاستثمار الاجنبي، واعتماد استعمال وسائل تكنولوجية متطورة للاتصالات والمعلومات
وبين عبد اهمية دعم المرحلة المقبلة الهادفة الى تطوير اداء القطاعات الاقتصادية بما يحقق تعدد في الايرادات المالية للبلاد والعمل اعداد درسات معمقة عن الامكانيات المتوفرة والمتاحة في الانشطة غير النفطية ومحاولة تطويرها لتكون بالامكانه خلق بدائل، فضلا عن ضرورة اعداد ستراتيجية بعيدة المدى تاخذ بنظر الاعتبار مختلف الجوانب.
واوضح ان العملية بمجملها تتطلب نظام مصرفي متطور قادر على دعم جميع العمليات الاقتصادية، وهذا باتت تدركه مصارفنا الخاصة وتعمل بجد على تطوير جميع مفاصل عملها.
ونبه الى ان العراق واجهة اقتصادية مهمة لكثير من الشركات العالمية خلال الفترة المقبلة، وعلينا ان نعمل بهذا الاتجاه، وخلق بيئة مناسبة لجذب الجهد الدولي.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
حماس تعلن تأجيل العملية المقبلة للإفراج عن الرهائن "حتى إشعار آخر"
أعلن الجناح المسلح لحركة حماس، الإثنين، أنها قررت تأجيل تسليم الرهائن الاسرائيليين المقرر الإفراج عنهم السبت "حتى إشعار آخر"، وذلك ردا على "عدم التزام" إسرائيل ببنود اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وقال الناطق باسم الجناح العسكري لحماس: :"سيتم تأجيل تسليم الأسرى الذين كان من المقرر الإفراج عنهم يوم السبت القادم الموافق 15-02-2025 حتى إشعار آخر، ولحين التزام إسرائيل وتعويض استحقاق الأسابيع الماضية وبأثر رجعي".
وأكد أبو عبيدة على "التزام الحركة ببنود الاتفاق ما التزم بها الاحتلال".
واتهمت كتائب القسام إسرائيل بتأخير عودة النازحين إلى شمال قطاع غزة.
وقال الناطق باسم القسام "راقبت قيادة المقاومة خلال الأسابيع الثلاثة الماضية انتهاكات العدو وعدم التزامه ببنود الاتفاق؛ من تأخير عودة النازحين إلى شمال قطاع غزة، واستهدافهم بالقصف وإطلاق النار في مختلف مناطق القطاع، وعدم إدخال المواد الإغاثية بكافة أشكالها بحسب ما اتفق عليه، في حين نفذت المقاومة كل ما عليها من التزامات.
يشار إلى أنه تم الإفراج عن خمس دفعات من الرهائن لدى حماس والسجناء الفلسطينيين لدى إسرائيل حتى يوم السبت، في إطار المرحلة الأولي من الاتفاق التي تمتد 42 يوما وتشمل الإفراج عن 33 رهينة إسرائيلية، فيما ستفرج إسرائيل خلال هذه المرحلة عن أكثر من 1890 سجينا فلسطينيا.
ويتضمن الاتفاق ثلاث مراحل، وتم التوصل إليه بين حماس وإسرائيل بواسطة مصرية قطرية وبدعم أميركي وبدأ تنفيذه في 19يناير الماضي.