جاد شويري: بحب اللهجة المصري أكثر من اللبناني.. فيها رنة ومزيكا
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الفنان اللبناني جاد شويري، أنه يفضل اللهجة المصرية أكثر من اللبنانية وهي التي وصلته لجمهور مصري كبير قائلا: "بفضل اللهجة المصرية أكثر من اللبنانية وهي وصلتني لجمهور مصري أكبر وأخذ عليا الموضوع ده في لبنان وتعرضت للنقد وده رأي واللي بحسه".
وأضاف جاد شويري، خلال حوار ببرنامج "حبر سري"، مع الاعلامية اسما ابراهيم، المذاع على قناة القاهرة والناس، أنه من أول أغنية قدمها يحس اللهجة المصرية فيها رنة ومزيكا، مضيفا: "لو قلت اللهجة المصرية أحلى هل يعني أني مش بحب بلدي وبحب في بلدي حاجات كتير".
وتابع: "ليه الصدق دائما بيضايق الناس وأنا في لبنان بقول أوقات كلام مصري وبهزر بالمصري مع الناس، ولون غنائي الراب بيمشي مع اللهجة المصرية أكثر وباللبناني بتطلع غريبة واللي بعملها مزيكا راب خفيفة".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اللهجة المصرية اللهجة المصریة
إقرأ أيضاً:
من اللهجة للثعبان.. سهر الصايغ ترد على الانتقادات وتكشف كواليس "برنسة" في حكيم باشا
حلّت الفنانة سهر الصايغ ضيفة على برنامج "معكم منى الشاذلي"، وتحدثت خلال الحلقة عن نجاح مشاركتها في مسلسل "حكيم باشا" في رمضان 2025، وما واجهته من آراء وانتقادات.
ردود حاسمة على الانتقادات الخاصة باللهجة
علّقت سهر على الانتقادات الموجهة للهجة المستخدمة في العمل، مؤكدة احترامها للجمهور ورأيهم، مشيرة إلى أن النقد أمر طبيعي في أي عمل فني يُعرض للعامة.
أوضحت أن فريق العمل خضع لتدريب طويل على اللهجة الصعيدية تحت إشراف مصحح اللهجة محمود عفت، مع مراعاة الفروقات بين الأعمار والمناطق داخل النجع الخيالي "نجع الباشا"، المنسوب جغرافيًا لمحافظة قنا.
أكدت الصايغ أن تنوع اللهجات بين المراكز والنجوع وحتى الفئات العمرية في الصعيد أمر طبيعي، مشيرة إلى أن التعليم والسفر يؤثران أيضًا على تغير نطق المصطلحات لدى الشباب.
تحدثت عن شخصية "برنسة"، مشيرة إلى أنها تمثل شرًا مبالغًا فيه لكن تمت تهيئته منذ بداية الأحداث بطريقة كوميدية حتى لا ينفر منها المشاهد، وكشفت عن تفاعل الجمهور القوي مع مشهد الثعبان.
ردود فعل الجمهور بعد مشهد التعبان
قالت إن بعض المتابعين تواصلوا معها بعد المشهد الذي وضعت فيه الثعبان، منهم من دعا عليها خلال العشر الأواخر من رمضان، وآخرون أُصيبوا بالقلق على أطفالهم.
كشفت عن كواليس مشهد التعبان، موضحة أن الثعبان كان بصحبة مدربه، وأكد لها الفريق أن السُم يُزال منه كل 48 ساعة، لكنها شعرت بالخوف الشديد عند حمله بسبب ضيق الوقت وظروف التصوير في الخامسة فجرًا.