تركيا تعين قائما بالأعمال لسفارتها في دمشق مؤقتا
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
سرايا - قالت وكالة الأناضول للأنباء الخميس إن وزارة الخارجية التركية عينت قائما بالأعمال مؤقتا في سفارتها بدمشق.
وأغلقت تركيا سفارتها في دمشق عام 2012.
وكان وفد تركي قطري قد وصل إلى دمشق، الخميس، ضم وزير الخارجية التركي هاكان فيدان ورئيس جهاز الاستخبارات إبراهيم قالن ورئيس جهاز أمن الدولة القطري خلفان الكعبي برفقة فريق استشاري موسّع، وفقا لـ وزارة الإعلام السورية.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 350
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 12-12-2024 10:56 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
تركيا تستبعد أي دور فرنسي بملف الأكراد في سوريا
استبعد وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، أمس الجمعة، أي دور للقوات الفرنسية في سوريا، وذلك في معرض رده على سؤال عن احتمال نشر قوات أمريكية وفرنسية في شمال سوريا لتخفيف التوترات مع الأكراد.
ونقلت وكالة "فرانس برس" عن فيدان قوله للصحفيين في اسطنبول: "محاورنا الوحيد في هذه القضية هو أمريكا".
وأضاف فيدان "لقد قلنا ذلك مرات عديدة: لا يمكننا أن نعيش في ظل مثل هذا التهديد.. إما أن يتخذ طرف آخر هذه الخطوة أو سنتخذها نحن".
وشدد على أن تركيا تمتلك "القوة والقدرة وقبل كل شيء العزم على القضاء على كل التهديدات الوجودية من المصدر"، مكررًا تحذيرات أطلقها الرئيس رجب طيب أردوغان في وقت سابق من الأسبوع.
واتهم فيدان باريس بتجاهل المخاوف الأمنية التركية، داعيًا فرنسا إلى استعادة مواطنيها المتشددين المسجونين في سوريا.
واعتبر أن فرنسا "لديها سياسة لا تقوم على إعادة السجناء من أعضاء تنظيم داعش إلى بلدهم.. لا يأبهون لأمننا" وفق تعبيره.
ضمان الاستقراروأكد فيدان أن هدف تركيا الوحيد هو ضمان "الاستقرار" في سوريا، موضحًا أنهم (فرنسا) "يطرحون دائمًا مطالبهم الخاصة ولا يتخذون أي خطوات بشأن مخاوفنا".
ويأتي ذلك فيما تحاول باريس وواشنطن إقناع حليفتهما في حلف شمال الأطلسي "الناتو"، بالعدول عن شن هجوم على قوات سوريا الديمقراطية، التي يقودها الأكراد، والتي ساعدت في هزيمة تنظيم داعش عام 2019.
ويرى كثيرون في الغرب أن قوات سوريا الديمقراطية تشكل فاعلًا هامًا في منع عودة ظهور تنظيم داعش، لكن تركيا تعتبرها تهديدًا أمنيًا كبيرًا بسبب ارتباطها بحزب العمال الكردستاني، الذي يخوض تمردًا مسلحًا ضدها منذ الثمانينات.