قصة فيلم "إلى عالم مجهول" الذي تسبب في فوز الفلسطيني محمود بكري بجائزة أفضل ممثل
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حصد الممثل الفلسطيني محمود بكري، بجائزة أفضل ممثل عن دوره في فيلم إلى عالم مجهول، وذلك خلال حفل ختام مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي.
قصة فيلم “الى عالم مجهول”
و يسلط الفيلم الفلسطيني "إلى عالم مجهول" للمخرج مهدي فليفل، الضوء على معاناة اللاجئين الفلسطينيين في أوروبا، ويؤدي بطولته محمود بكري، وآرام صباح، وإنجليكا بابوليا، ومحمد الصرافة، ومنذر رياحنة، وكتب السيناريو مهدي فليفل، بالاشتراك مع فيصل بوليفة وجيسون ماك كولجن.
وشاركت في إنتاجه 7 دول هي فلسطين، وبريطانيا، وفرنسا، واليونان، وألمانيا، والسعودية، وقطر، وحاز الفيلم على اهتمام كبير خلال عرضه بمهرجان البحر الاحمر السينمائى الدولى، حيث نفذت تذاكره.
وتدور أحداث الفيلم حول الفلسطينيان "شاتيلا" وابن عمه "رضا" اللذان يغادران مخيم "عين الحلوة" بلبنان إلى أثينا لرغبتهما في الهجرة إلى ألمانيا، يحلم "شاتيلا" بافتتاح محل صغير هناك ليجمع شمله مع زوجته نبيلة وطفله الصغير اللذين تركهما، حيث يؤكد "شاتيلا" أن مهمته ستكون سهلة لبراعة زوجته بالطبخ، وأن الجميع حين يُشم رائحة طعامها سوف يصبحون زبائن دائمين له.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إلى عالم مجهول عالم مجهول
إقرأ أيضاً:
قاضية أمريكية تصدر قراراً بترحيل الناشط الفلسطيني محمود خليل
واشنطن- الوكالات
قررت قاضية هجرة أمريكية يوم الجمعة، أن بوسع إدارة الرئيس دونالد ترامب المضي قدما في قضية ترحيل الطالب في جامعة كولومبيا والناشط الفلسطيني محمود خليل الذي اعتقل في مدينة نيويورك الشهر الماضي.
وقالت القاضية جيمي كومانس من محكمة لاسال للهجرة في لويزيانا "إنه ليس لديها سلطة نقض قرار يتعلق بخليل اتخذه وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو الشهر الماضي، بموجب قانون عام 1952 للهجرة والجنسية".
وقرر روبيو أنه يجب ترحيل خليل لأن وجوده في الولايات المتحدة له "عواقب وخيمة محتملة على السياسة الخارجية". وقرار القاضية ليس القول الفصل في قضية ترحيل خليل.
وفي قضية منفصلة بمحكمة نيوجيرسي الاتحادية، أوقف قاضي المحكمة الجزئية الأمريكية مايكل فاربيارز الترحيل بينما ينظر في ادعاء خليل بأن اعتقاله في الثامن من مارس/آذار يمثل انتهاكا للتعديل الأول للدستور الأمريكي الذي يكفل حرية التعبير.
وولد خليل في مخيم للاجئين الفلسطينيين بسوريا، ويحمل الجنسية الجزائرية وحصل على الإقامة الدائمة في الولايات المتحدة بشكل قانوني العام الماضي.
وخليل من الشخصيات البارزة في حركة الاحتجاج الطلابية المؤيدة للفلسطينيين التي هزت حرم جامعة كولومبيا في مدينة نيويورك. أما زوجة خليل، نور عبد الله، فهي مواطنة أميركية.
وقضية خليل اختبار قوي لمساعي ترامب لترحيل الطلاب المؤيدين للفلسطينيين المقيمين في الولايات المتحدة بشكل قانوني والذين لم تُوجه إليهم، مثل خليل، أي اتهامات.