جامعة الدول العربية: مونديال 2030 إنجاز رياضي مغربي وعربي كبير
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، اليوم الخميس، أن تنظيم المملكة المغربية لفعاليات كأس العالم لكرة القدم لسنة 2030، مع إسبانيا والبرتغال، “إنجاز رياضي مغربي وعربي كبير”.
وقال أحمد أبو الغيط، في تدوينة على حسابه الرسمي في موقع “إكس”، إن هذا الإنجاز الرياضي المغربي والعربي الكبير “يصب في صالح تعزيز الصورة الإيجابية التي تتكرس يوما بعد يوم للرياضة المغربية والعربية على المستوى العالمي”.
وجدد الأمين العام لجامعة الدول العربية بهذه المناسبة الإعراب عن تهانيه للمملكة المغربية، ملكا وحكومة وشعبا، على حصولها على تنظيم فعاليات كأس العالم لكرة القدم لعام 2030 مع إسبانيا والبرتغال، معربا في هذا السياق عن متمنياته للمغرب بدوام التوفيق والنجاح.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية المغربية المغرب فيفا مونديال جامعة الدول العربية ابو الغيط المزيد في رياضة رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
لم يعد هناك من مبرر لوجودهم.. هذا ما أعلنته المستشارة في لجنة الميثاق في جامعة الدول العربية عن النازحين
أكدت المستشارة في لجنة الميثاق في جامعة الدول العربية رضا مراد ، انه "لم يعد هناك من مبرر لاستمرار وجود النازحين السوريين في لبنان، إذ إن السبب الرئيسي لنزوحهم لم يعد قائمًا، مما يجعل العودة ضرورة حتمية وليست خيارًا."وقالت في بيان: "أصبحت معظم المناطق السورية مستقرة. وفي المقابل، يعاني لبنان من أزمة اقتصادية خانقة، فيما يزيد النزوح من الضغوط على بنيته التحتية وسوق العمل، ما يستدعي سياسة واضحة لاستعادة التوازن الاقتصادي والاجتماعي. أما الحل فيكمن في التنسيق المباشر مع الدولة السورية لضمان عودة منظمة، بعيدًا عن الضغوط الدولية التي تبقي لبنان وحده في مواجهة الأزمة. كما أن التمييز بين اللاجئ الفعلي والمهاجر الاقتصادي ضروري لضبط هذا الملف وفق معايير واضحة."
وتابعت: "إن معالجة أزمة النزوح لم تعد تحتمل التأجيل، ويجب اتخاذ قرارات سيادية جريئة تحقق مصلحة لبنان وتحترم حقوق العائدين".