بكري: الشعب المصري لم يسمح بانهيار البلد رغم مؤامرات الإخوان في 2011
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن المشير طنطاوي كان دائما مقتنعا بأن الشعب المصري لن يسمح بانهيار البلد رغم الأزمات والأوضاع الاقتصادية الصعبة، رغم مؤامرات الإخوان، التي حدثت في مصر في عام 2011.
وقال بكري، خلال تقديمه برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدي البلد”، أنه على الرغم من محاولات استفزاز الجيش في عام 2011، من الجماعة الإرهابية، ضد الجنود والضباط، إلا أن المشير طنطاوي حينها لم يأمر بالاشتباك معهم باعتبارهم أبناء الدولة.
وتابع مقدم برنامج “حقائق وأسرار”، أن ما يحدث في المنطقة المقصود به مصر، معلقا “ لكن على مين، دول ميعرفوش مصر ولا يعرفوا شعبها ولا يعرفوا جيشها ولا شرطتها، والرئيس السيسي حرص من اليوم الأول على بناء جيش قوي مسلح أصبح فى مركز متقدم بين جيوش العالم قادر على قهر كل من تسول نفسه”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصطفى بكري الشعب المصري المشير طنطاوي الأوضاع الاقتصادية مؤامرات الإخوان المزيد
إقرأ أيضاً:
«مصطفى بكري»: لن نسمح بالخونة يضيعوا بلدنا ونغني ظلموه
أكد الإعلامي مصطفى بكري عضو مجلس النواب، أن هناك العديد من الحملات التي يتم شنها ضد الدولة المصرية والجيش المصري والمؤسسات المصرية الوطنية بهدف إسقاط الدولة، لافتاً إلى أن الشعب المصري لا يمكن أن نسمح بتكرار سيناريو الفوضى على يد الخونة و الإخوان الإرهابيون ونغني ظلموه.
وأضاف بكري خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار" على قناة "صدى البلد" أن الجيش المصري لن يسمح بالفوضى ولا بالمساس بالحدود المصرية أو الأمن القومي المصري، موضحاً أنه لا يوجد في مصر خلافات طائفية أو عرقية".
وأوضح أن الشرطة أهدافها حماية الأمن الداخلى ولا يمكن أن تقبل أن يتكرر سيناريو 2011، فمصر بها قيادات وطنية، مشيراً إلى أن جماعة الإخوان عندما دعت لمظاهرات في 3/11/ 2016 لم يخرج أحد وعندما دعت للمظاهرات في 11/11/2020 لم يخرج أحد والناس صلت الجمعة في البيوت حتى لا تحسب أنها خرجت".
وأشار مصطفى بكري، إلى أن الأيام القادمة هناك تغيرات وإصلاحات لصالح الشعب المصري، معقباً أن بلدنا صاحية وعارفة ورافضة العصابات من البلطجية، منوهاً إلى أن البلطيجية قسموا البلد بينهم وبين بعض ولكن الأمن كان صاحي ويعلم جيداً ما دار
وتابع:"حذاري من المؤامرة ومن خطر المرحلة القادمة، وأن مؤسسات الدولة وأولها الجيش والشرطة تحمي هذا البلد بدمها، معقباً "مش هنفضل نحمي بلدنا 7000 سنة وبعدين يجوا شوية عملاء خونة يضيعوا البلد واحنا نفضل نغني ظلموه".