وفاة الممثل فتحى الهداوى عن عمر 63 عاما
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
رحل عن عالمنا الممثل فتحي الهداوي، بعمر يناهز 63 عاماً، جاء ذلك الخبر حسب ما أعلنته الفنانة عائشة بن أحمد عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك.
وكتبت عائشة بن أحمد، قائلة : "الله أكبر، الله أكبر، ربي يرحمك يا فتحي".
وسرعان ما تلقى البوست الكثير من التعليقات التي تدعى للمثل الذي رحل عن عالمنا بعمر يناهز 63 عاماً.
قدّم الراحل فتحي الهداوي في عالم المسرح العديد من الأدوار في مسرح مدرسته ابن شرف، قبل أن ينضمّ إلى مسرح الهواة.
التحق الهداوي بالمعهد العالي للفنون المسرحية في تونس ليتخرّج منه سنة 1986.
كما قدم العديد من الأدوار الناجحة في الدراما التونسية والعربية والأوروبية، وفي رصيده 21 فيلما طويلا و3 أفلام قصيرة و32 عملا تليفزيونيا و6 مسرحيات وعملين إذاعيين. وإلى جانب التمثيل، ترأّس فتحي الهداوي مهرجان الحمامات الدولي من 2011 إلى 2014.
فتحي الهداويوحل فتحي الهداوي على العديد من الجوائز، أهما:أفضل ممثل مساعد في أيام قرطاج السينمائية عن دوره في فيلم الحب الحرام للمخرج نضال شطة في عام 2000.
كما حصل على جائزى أفضل ممثل مساعد في أيام قرطاج السينمائية عن دوره في فيلم باب العرش للمخرج مختار العجيمي عام 2004.
أما في عام 2013 جائزة أفضل ممثل وجائزة نجم رمضان في حفل جوائز رمضان (Romdhane Awards) في موزاييك إف إم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عاجل
إقرأ أيضاً:
رحيل الممثل المسرحي والسينمائي ميمون كواكي
رحل الفنان المسرحي والسينمائي ميمون كواكي، مساء الجمعة بوهران، عن عمر ناهز الـ 77 عاماً.
ويعدّ الفقيد في الرابع عشر جويلية 1948 أحد الوجوه الفنية البارزة التي أثرت المشهد الثقافي في الجزائر.
وبدأ كواكي مشواره الفني مطلع ستينيات القرن الماضي، وشارك في عدة أفلام سينمائية منها الفيلم “المفتش الطاهر يسجّل هدفا” (1977).
وكانت له عديد الاطلالات في مسلسلات “وقائع”، “عيني على ولدي”، “414” وغيرها.
وخاض الفقيد غمار الفن الرابع بعد أن التحق بالمعهد الوطني للفنون الدرامية ببرج الكيفان.
وبرزت موهبته بشكل لافت في مسرحية “ميتامورفوز ” للمخرج سعيد بوعبد الله.
ومارس الراحل مهنة التعليم، حيث كان مدرّساً للغة العربية بمتقنة “محمد علال”.
وشغل منصب مدير دار للثقافة والفنون “إبراهيم القاسم زدور” لوهران بين سنتي 2000 و2004.
وظلّ الراحل ميمون كواكي عضواً نشطاً في الجمعية المحلية الاجتماعية “أمل وتضامن”.
نخاف حتى من التنفس.. سكان من مالي يتحدثون عن فاغنر