بوابة الوفد:
2025-03-15@00:24:38 GMT

خطوات استلام تابلت مدرسي جديد في حالات الفقد

تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT

كشفت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني عن خطوات استلام تابلت مدرسي جديد في حالات الفقد أو الاستبدال، لطلاب الصف الأول الثانوي. 

وأوضحت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أن ذلك لطلاب المدارس الحكومية والرسمية للغات والرسمية المتميزة لغات للعام الدراسي 2024-2025. 

يأتي ذلك بالتزامن مع بدء الإدارات التعليمية بجميع المحافظات، في تسليم جهاز الحاسب اللوحي التابلت لطلاب الصف الأول الثانوي بالمدارس الحكومية، والمدارس الرسمية للغات، والمدارس الرسمية المتميزة للغات بالعام الدراسي الجاري 2024/2025.

وأعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، في وقت سابق، أنه لن يتم تسليم التابلت لطلاب الصف الأول الثانوي، إلا بعد دفع التأمين وقيمته 105 جنيها، مشيرة إلى أنه يتم تسليم التابلت للطلاب مجانا كعهدة تسترد عقب انتهاء دراستهم بمرحلة الثانوية العامة.

خطوات استلام تابلت مدرسي جديد التوجه إلى مقر ديوان عام الوزارة بالعاصمة الادارية الجديد. تسليم مستندات استعاضة الجهاز اللوحي التابلت المدرسي. عقب سداد قيمة التغطية التأمينية والرسوم الإدارية حسب نوعية الجهاز يتم تسليم ولى الأمر خطاب موجه لمديرية التربية والتعليم التابع لها لتسليمه (تابلت مدرسي) بديل استعاضة عن الجهاز المفقود أو المستبدل
 مستندات مطلوبة في حالات فقد التابلت المدرسي 

وحددت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني المستندات المطلوبة في حالات فقد التابلت المدرسي لطلاب الصف الأول الثانوي بالمدارس الحكومية والرسمية للغات والرسمية المتميزة للغات. 

مستندات فقد التابلت المدرسي أصل إثبات قيد معتمد من المدرسة المقيد بها الطالب. صورة شهادة ميلاد للطالب. صورة البطاقة الرقم القومى لولى الأمر. صورة معتمدة ومختومة من المدرسة لإقرار استلام التابلت المدرسي. صورة معتمدة المحضر الشرطة من قسم الشرطة والنيابة. صورة إيصال تأمين التابلت لجميع الأعوام الدراسية. صورة إيصال المصروفات الدراسية للعام الدراسي الحالي. الرسوم الإدارية ويتم دفعها بالفيزا. 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: تابلت تابلت مدرسي الصف الأول الثانوى طلاب الصف الأول الثانوي التربية والتعليم وزارة التربية والتعليم وزارة التربیة والتعلیم والتعلیم الفنی لطلاب الصف الأول الثانوی التابلت المدرسی تابلت مدرسی فی حالات

إقرأ أيضاً:

من دون زي مدرسي ولا كتب.. طلاب غزة يعودون لمدارسهم المدمرة

في مشهد يعكس إصرارا استثنائيا، عاد عدد من طلاب غزة إلى مدارسهم المدمرة لاستئناف تعليمهم، متحدّين الظروف القاسية التي فرضتها الحرب الإسرائيلية على غزة. ورغم غياب الزي المدرسي والكتب، فإن الأمل في مستقبل أفضل كان دافعًا لهم للاستمرار في مسيرتهم التعليمية.

صامد إيهاب (13 عامًا) طالب في الصف التاسع من مخيم البريج وسط قطاع غزة، كان من بين مئات الطلاب الذين هرعوا إلى مدارسهم على أمل أن يجدوا مقاعدهم الدراسية كما تركوها. لكن الواقع كان مختلفًا، إذ يقول لوكالة الأنباء الألمانية "لم نجد في المدرسة سوى بضع جدران مدمرة وبقايا صفوف دراسية. ومع ذلك، فضلنا العودة إلى حياتنا التعليمية حتى إن كان كل شيء مدمرًا حولنا".

لم تكن المدرسة وحدها ما فقده إيهاب، بل أيضًا زيه المدرسي الذي تعذر عليه الاحتفاظ به خلال شهور النزوح المتكررة. ويضيف "صحيح أننا فقدنا كل شيء تقريبًا، لكن ذلك لن يمنعنا من التعلم. نحن مصممون على بناء مستقبلنا، حتى إن كانت مدارسنا مدمرة".

ويؤمن إيهاب بأن التعليم هو السبيل الوحيد للخروج من الأوضاع الصعبة التي يعيشها سكان قطاع غزة، قائلا إن "التعليم هو الطريق الوحيد للنجاة، ليس فقط من الظروف القاسية، بل أيضًا من الجهل الذي تسعى إسرائيل لفرضه علينا".

إعلان

ويضيف "لم يكن سهلًا عليّ أن أعود إلى المدرسة ولا أجد العديد من زملائي. بعضهم قتلهم الجيش الإسرائيلي، وآخرون نزحوا إلى مناطق أخرى. لكنني تعرفت على أصدقاء جدد يجمعنا الإصرار ذاته لمواصلة تعليمنا مهما كانت الظروف. التعليم هو السلاح الأقوى ضد الجهل، ونحن نعلم أن العلم هو أداة التغيير في هذا العالم".

مئات الآلاف من التلاميذ انتظموا في بقايا المدارس التي دمر الجيش الإسرائيلي أكثر من 80% منها (الأناضول) دراسة وسط الدمار

وكانت وزارة التربية والتعليم في قطاع غزة قد أعلنت قبل أيام عن بدء العام الدراسي الجديد، في أول استئناف للعملية التعليمية منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023.

وقالت الوزارة، في مؤتمر صحفي بمدينة غزة، إن مئات الآلاف من التلاميذ انتظموا في بقايا المدارس التي دمر الجيش الإسرائيلي أكثر من 80% منها، إضافة إلى خيام ونقاط تعليمية أقيمت لضمان استئناف التعليم الوجاهي.

وأضافت "يبدأ اليوم العام الدراسي الجديد في ظل ظروف استثنائية، ورغم التحديات الكبيرة التي فرضتها الحرب والدمار الهائل الذي خلفته".

وشددت الوزارة على التزامها بضمان حق التعليم لجميع الطلبة، سواء في المدارس التي لا تزال قائمة، أو تلك التي رُمّمت وجُهزت، أو عبر المدارس البديلة التي أنشئت في مناطق عدة.

هلا السبع (13 عامًا)، طالبة في الصف التاسع، كانت من بين الطلاب الذين عادوا إلى مقاعدهم الدراسية رغم كل الظروف. وتقول "لقد افتقدنا المدرسة وحياتنا التعليمية، وهذه بداية جديدة لرحلتنا الدراسية".

وتضيف لوكالة الأنباء الألمانية "صحيح أننا لا نمتلك الكتب أو الدفاتر أو حتى الزي المدرسي، لكننا نمتلك الإصرار والعزيمة لمواصلة تعليمنا، حتى إن اعتمدنا فقط على الحفظ".

وتتابع "نحن جيل المستقبل الذي سيعتمد على العلم سلاحا أساسيا لإعادة بناء وطننا والارتقاء به".

إعلان التعليم عن بعد

لم يتمكن جميع الطلاب من العودة إلى المدارس الوجاهية بسبب نقص مقومات الحياة الأساسية، مثل المواصلات، وذلك ما دفع وزارة التربية والتعليم إلى توفير خيار التعليم عن بعد للطلبة الذين تعذر عليهم الحضور.

وأوضحت الوزارة أنها تعمل على استخدام منصات افتراضية مثل "Teams" و"Wise School" لضمان استمرار العملية التعليمية رغم الظروف الاستثنائية.

إبراهيم عبد الرحمن، من مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، كان من بين الطلبة الذين لم يتمكنوا من الحضور إلى المدرسة. ويقول لوكالة الأنباء الألمانية "كنت أحلم بالعودة إلى المدرسة ومقابلة أصدقائي وأساتذتي، لكن الدمار الكبير الذي لحق بها حرمني من ذلك".

ويضيف "حتى التعليم الإلكتروني ليس بالأمر السهل علي، فمع انقطاع الإنترنت المتكرر أخشى أن أفقد عامي الدراسي أو أن يتأثر مستقبلي التعليمي إذا استمر الوضع هكذا مدة طويلة".

التحدي الأكبر

من جانبها، تؤكد المعلمة أمينة التي تعمل في إحدى مدارس غزة أن الطلاب رغم الظروف القاسية يظلون متمسكين بالتعليم.

وتقول لوكالة الأنباء الألمانية "الأمل في نفوس الطلاب كان دائمًا أكبر من كل الصعوبات. ورغم الدمار الكبير في مدارسنا، نرى في عيونهم رغبة عميقة في التعلم".

وتضيف "لقد تعلمنا من هؤلاء الأطفال أن التعليم ليس مجرد عملية أكاديمية، بل هو مقاومة حقيقية في وجه التحديات".

وتوضح أمينة "من الصعب توفير المواد التعليمية في ظل هذه الظروف، لكننا نواصل التدريس لأننا نعلم أن كل درس نقدمه هو خطوة نحو مستقبل أفضل".

وتشير إلى أن المعلمين يبذلون جهودًا كبيرة لدعم الطلاب نفسيا، إلى جانب العملية التعليمية، قائلة "نساعدهم على تجاوز الصعوبات النفسية باستخدام طرق تعليمية مبتكرة، ونوفر لهم الدعم العاطفي لاستكمال تعليمهم رغم كل شيء".

مقالات مشابهة

  • وفاة وزير التربية والتعليم الأسبق الدكتور "فضل أبو غانم"
  • وزيرة التربية والتعليم: الإمارات نموذج عالمي رائد في رعاية الطفولة
  • من دون زي مدرسي ولا كتب .. طلاب غزة يعودون لمدارسهم المدمرة
  • من دون زي مدرسي ولا كتب.. طلاب غزة يعودون لمدارسهم المدمرة
  • التربية والتعليم تحدد شروط وإجراءات التكليف بوظيفة “مدير ومعاون مدير” ‏في المدارس
  • رابط وطريقة الحصول على التقييمات الأسبوعية عبر موقع وزارة التربية والتعليم
  • رابط تقييمات «التربية والتعليم» الفصل الدراسي الثاني 2025 لجميع الصفوف
  • تدشين مشروع الحقيبة والزي المدرسي للمعاقين حركيًا في عمران
  • "التربية والتعليم" تصدر بيان.. عاجل
  • إفلاس ٦٥٣ شركة في فيينا خلال الربع الأول من العام الجاري