روان أبو العينين تكشف تفاصيل وأهداف زيارات الرئيس السيسي الخارجية الأخيرة
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
أكدت الإعلامية روان أبو العينين، أن جولة الرئيس السيسي إلى الدنمارك ثم النرويج وختامها في أيرلندا كانت فرصة أيضا لإجراء مشاورات للتنسيق مصريا وأوروبيا في ظل تصاعد الأزمات الإقليمية والدولية مثار الاهتمام المشترك، مشيرة إلى أن المحطة الأولى الدنمارك وفي كوبنهاجن كانت الحفاوة البالغة بزيارة أول رئيس مصري للدنمارك منذ تدشين العلاقات الدبلوماسية بين البلدين 1922.
وقالت روان أبو العينين، خلال برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، إن القضايا الإقليمية والدولية، ذات الاهتمام المشترك كانت حاضرة بقوة وعلى رأسها القضية الفلسطينية، والوضع الكارثى، فى قطاع غزة والتطورات في لبنان وسوريا والسودان والأزمة الأوكرانية.
وتابع الإعلامية روان أبو العينين، أنه كانت العناوين الرئيسية للقاءات هي زيادة حجم التبادل التجاري والاستثمارات وزيادة انخراط الشَركات الأيرلندية في السوق المصرية والفرص المتاحة لها، علاوة على اتخاذ خطواتً ملموسة للاستفادة من الخبرات التكنولوجية الأيرلندية في قطاعات الصناعة والاتصالات، والزراعة والبيئة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرئيس السيسي القضية الفلسطينية العلاقات الدبلوماسية الأزمات الإقليمية روان أبو العينين المزيد روان أبو العینین
إقرأ أيضاً:
مساعد وزير الخارجية: مصر كانت تُسابق الزمن لتنظيم كوب 27
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال السفير الدكتور أشرف إبراهيم، مساعد وزير الخارجية، والأمين العام للوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية بوزارة الخارجية، إنه كان منسق عام النواحي المالية والتنظيمية لمؤتمر التغيرات المناخية كوب 27 والذي عُقد في شرم الشيخ، مؤكدًا أنه كان سعيدًا بالمؤتمر باعتباره أكبر المؤتمرات التي تتم في العالم.
وأضاف “إبراهيم”، خلال لقائه مع الإعلامي عبدالباقي عزوز، ببرنامج "توك شو العرب"، المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، أن المؤتمر كان الأكبر في حينه سواء في العدد أو المنظمات المشاركة والوفود وكان تحديًا كبيرًا، لافتًا إلى أن هناك لجنة وزارية مسؤولة عن التنظيم.
وأشار إلى أنه رغم ضيق الوقت للتنظيم كانت مصر تُسابق الزمن، وتكللت الجهود بنجاح المؤتمر الذي شهد أكبر حضور، مؤكدًا أن مسألة تغير المناخ مسألة صعبة جدًا، مشيرًا إلى أن أحد أهم الإنجازات هو صندوق الخسائر والأضرار بعد جهد كبير، موضحًا أن مصر دائمًا ما تُدافع عن الدول النامية، وبالفعل استطاعت الرئاسة المصرية الوصول إلى هذه النتيجة بإطلاق الصندوق في اللحظات الأخيرة.