جلالة السلطان يهنئ الرئيس الكيني
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
العُمانية: بعث حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم ـ حفظه الله ورعاه ـ برقية تهنئة إلى فخامة الدكتور ويليام روتو رئيس جمهورية كينيا بمناسبة ذكرى استقلال بلاده.
ضمّنها جلالة السلطان المعظم خالص تمنياته لفخامته بالتوفيق والسداد لمواصلة قيادة شعب بلاده الصديق، وتحقيق المزيد من الإنجازات.
.المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
الأورمان توزع 1200 كرتونة مواد غذائية على الأسر الأكثر احتياجًا في الفيوم خلال رمضان
قامت جمعية الأورمان بتوزيع 1200 كرتونة مواد غذائية على الأسر الأولى بالرعاية في قرى ونجوع مركزي إطسا ويوسف الصديق بمحافظة الفيوم، وذلك في إطار جهود الجمعية لتلبية احتياجات الأسر الأكثر احتياجًا خلال شهر رمضان المبارك.
جاء ذلك تحت رعاية الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الإجتماعى، والتي تؤكد دائما على الإهتمام بالأسر الأولى بالرعاية وغير القادرين، وتلبية احتياجتهم، وخاصة خلال شهر رمضان المعظم، كما تؤكد على دور منظمات المجتمع المدني التي أثبتت أنها ركيزة أساسية للتنمية والنماء، حيث تشهد مصر طفرة في عمل المجتمع المدني، ويدعم ذلك قيادة سياسية واعية وحكيمة تؤمن بدوره في العديد من مجالات الحماية الإجتماعية والرعاية وتنمية الشراكات المستدامة.
وأكد محمود فؤاد، نائب مدير عام جمعية الأورمان، أن خطة توزيع 1200 كرتونة شملت قريتي السلام والوابور بمركز اطسا، وقريتي حمزاوى وقارون بمركز يوسف الصديق في محافظة الفيوم، موضحًا أن الجمعية بدأت مع حلول شهر رمضان المعظم بتوزيع كراتين المواد الغذائية على الأسر غير القادرة بالمجان تماما وسوف تكفي الكرتونة الواحدة أسرة مكونة من خمسة أفراد لشهر رمضان، لافتًا أن التوزيع يتم بالتعاون مع الجمعيات الأهلية الصغيرة المنتشرة في أنحاء المحافظة وتحت إشراف مديرية التضامن الإجتماعي بمختلف قرى ومراكز ومدن المحافظة.
وأشار مدير عام الجمعية إلى إن عدد من المؤسسات الإقتصادية الكبرى وأصحاب الأيادي البيضاء من المتبرعين يدعمون الأورمان في سبيل نجاح مشروعها الإنساني لتوزيع كرتونة رمضان على غير القادرين بهذه الكميات الضخمة لتخفيف الأعباء المادية على الأسر وإدخال الفرحة في قلوبهم خلال الشهر الكريم.
يذكر أن جمعية الأورمان بدأت في نشاطها الخيرى الموسمي في توزيع كراتين رمضان قبل سنوات من الآن وضاعفت مؤخرا الكميات التي كانت توزعها سنويا بقدوم شهر رمضان المعظم لتوسيع دائرة المستفيدين بعد نجاح الجمعية في الوصول إلى المستحقين في كل القرى المصرية تقريبا وبخاصة القرى الأكثر احتياجا.