جوتيريش: نشعر بالقلق بسبب الغارات الإسرائيلية على عدة مواقع في سوريا
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
أكد انطونيو جوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة، :" : نشعر بالقلق بسبب مئات الغارات الإسرائيلية على عدد من المواقع في سوريا"، حسبما أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية ” في خبر عاجل .
وقال جوتيريش:" نؤكد ضرورة تحقيق التهدئة على كل الجبهات في جميع أنحاء سوريا".
وأضاف جوتيريش:" نشعر بقلق عميق من الانتهاكات الأخيرة والمكثفة للسيادة السورية".
وفي وقت سابق، قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، مساء أمس الأربعاء، إنه يثق تماما في قدرة الشعب السوري على تحديد مصيره.
وأضاف الأمن العام للأمم المتحدة، بحسب وكالة "رويترز" نرى بارقة أمل في سورية بعد سقوط نظام الرئيس السوري بشار الأسد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوريا الشعب السوري جوتيريش الغارات الإسرائيلية المزيد
إقرأ أيضاً:
الأمين العام المساعد للجامعة العربية يستقبل وكيل السكرتير العام للأمم المتحدة للشئون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ
استقبل السفير حسام زكي الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية، اليوم الأحد ٩ فبراير، السيد توم فليتشر وكيل السكرتير العام للأمم المتحدة للشئون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ (أوتشا)، وذلك في ضوء قيام السيد فليتشر بزيارة للمنطقة للاطلاع على الوضع الحالي والتحديات التي تواجه عمليات الإغاثة في فلسطين.
وفي هذا الإطار، جرت مناقشة الأوضاع الإنسانية في فلسطين ولبنان وسوريا والسودان في ظل التطورات الخطيرة وغير المسبوقة بعد أكثر من عام على العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة، وما تتعرض له هذه الدول من أزمات وكوارث تستدعي تكثيف جهود الإغاثة والمساعدة من أجل استجابة أكثر فعالية للاحتياجات الإنسانية، حيث ثمّن زكي الجهود المقدرة التي تبذلها الأوتشا وغيرها من وكالات الأمم المتحدة في هذا الصدد، مؤكدًا على أهمية العمل الجماعي وتضافر الجهود من أجل تقديم الدعم اللازم لتلك الدول، وصياغة خطة استجابة شاملة للتخفيف من التداعيات الاقتصادية والاجتماعية والإنسانية التي تواجهها.
كما استعرض السيد فليتشر الوضع في غزة ولبنان وسوريا والسودان، وذلك في ضوء زياراته والمشاورات التي قام بها في تلك الدول، موضحًا أن هناك ما يقرب من 25 مليون شخص في السودان بحاجة إلى مساعدات إنسانية، وذلك نتيجة تصاعد النزاع ومحدودية الوصول الإنساني، فضلًا عما شهده قطاع غزة من دمار لكافة القطاعات وخاصة القطاع الصحي، وأهمية الوقوف على الاحتياجات الملحة للقطاع وأهمية تدخل المنظمات الأممية المعنية للإغاثة والمساعدات الإنسانية.
وقد تمت الإشارة إلى خطة العمل الموقعة بين الجانبين للفترة من 2025 إلى 2027، وذلك تفعيلًا لمذكرة التفاهم الموقعة عام 2010، وما تتضمنه من تنظيم أنشطة وفعاليات مشتركة، كما وافق مجلس وزراء الصحة العرب بتاريخ 12/12/2024 على مشاركة الأوتشا في اجتماعات المجلس بصفة مراقب.
حماس ردا على ترامب: لغة التهديد ليس لها قيمة وتزيد تعقيد الأمور