مواجهات مثيرة في جميع أدوار كأس الجزائر
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
أسفرت قرعة جميع أدوار منافسة كأس الجزائر، في نظامها الجديد، اليوم الخميس، عن مواجهات واعدة.
وسيتواجد 64 فريقا في هذا الدور، وبمشاركة الأندية 16 من الرابطة المحترفة، و 18 ناديا من رابطة الهواة بقسميها وسط شرق و وسط غرب، بالإضافة لـ27 ناديا من رابطة مابين الجهات، وثلاث أندية من الرابطات الجهوية.
وستلعب كل مواجهات الدور الـ32 من كأس الجزائر بتواريخ 2/3/4 جانفي 2025، باستثناء مواجهات ممثلي الجزائر التي تم تقديمها لتاريخ 32 ديسمبر و 1جانفي.
أما مواجهات الدور الـ16 لمنافسة الكأس، تم برمجتها بتواريخ 10 و 11 جانفي.
وجاءت قرعة الدور الـ32 لمنافسة كأس الجزائر، التي تم سحبها بمركز نادي الجيش، ببني مسوس على النحو التالي:
شبيبة الساورة - إتحاد خنشلة نجم بن عكنون – مولودية الجزائر نصر الفجوج – مولودية البيض اتحاد الشاوية – وداد مستغانم اتحاد عنابة – شباب عين ياقوت ترجي مستغانم -وداد تيسمسيلت شبيبة بجاية- اتحاد حاسي الرمل اتحاد بلعباس- شبيبة عزازقة مستقبل س عبد المؤمن – امال العلمة شباب حي الجبل – اولمبي واد الفضة اتحاد النزلة – نجم القليعة مولودية العلمة – وفاق سطيف اولمبي أقبو – النادي الرياضي القسنطيني شبيبة تيارت – نجم ثنية العابد اتحاد البليدة – اتحاد سدراتةالمصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: کأس الجزائر
إقرأ أيضاً:
عمر لطفي: العروض التلفزية لا تساعد الممثل على اختيار أدوار ذات جودة
كشف الممثل عمر لطفي عن قراره في اختيار عدد قليل من الأعمال التلفزيونية والسينمائية، للظهور في أجود الأدوار والتقليل من ظهوره، اعتبارا منه أن اختيار الأعمال الفنية هي خطوة مهمة لنجاح الممثل.
وأكد عمر في حواره مع « اليوم24 » أن العروض التلفزيونية المغربية لا تساعد الممثل في اختيار الأدوار ذات جودة، تساعده على تطوير مساره الفني، نظرا لقلتها، وقلة المخرجين الذين تعد أسماؤهم على رؤوس الأصابع، وبالتالي لا يتم إنتاج المسلسلات والأفلام بالعدد المطلوب، خاصة في شهر رمضان.
وقال لطفي: « يتم إنتاج ثلاثة مسلسلات أو أربعة خلال البرمجة الرمضانية، فلا يمكن الاختيار في ظهورك، وبين الأدوار المعروضة » وأضاف: « كي تكون للممثل جرأة في رفض دور وقبول آخر… يجب أن تكون 20 قناة مغربية تعرض مختلف المسلسلات والأفلام، للاشتغال على دورين أو ثلاثة وتكون في المستوى الجيد ».
وعن المستوى السينمائي المغربي، أفاد عمر لطفي، بأن مجموعة من الأشياء يجب إعادة النظر فيها، أهمها تكثيف القاعات السينمائية، وإيصالها إلى بعض المدن التي تفتقر لها.
وقال الفنان: « المنتج وطاقم العمل يبذلون جهدا كبيرا لإنجاح مادة فنية، فيجب توفير قاعات سينمائية في مختلف المدن المغربية، لإيصالها إلى جميع المغاربة »، مشيرا إلى أنه: « تم خرق الفيلم السينمائي « البطل » عبر « يوتيوب » وعندما حاولت كمخرج حذفه، وجدت العديد من الرسائل من أشخاص يأملون في مشاهدته عبر المنصة نظرا لعدم توفر مدينتهم على قاعات سينمائية ».
ولم يرفض عمر لطفي فكرة إعادة دبلجة الأعمال المغربية إلى لهجات مختلفة كالمصرية أو السورية، لأنها تجربة جديدة، قد تنجح في إيصال المسلسلات والأفلام المغربية لعدد من الدول العربية وغيرها، ومحاولة دخول أسواقها الفنية.
وقال: « نأمل في أن تتعرف الشعوب العربية على الممثلين المغاربة على الأقل، ونكتشف فيما بعد ثمار هاته التجربة الفنية الجديدة، رغم أننا نأمل كذلك في أن يفهم العرب الدارجة المغربة، إلا أنهم متشبثون بفكرة أنها معقدة وغير مفهومة، بغض النظر عن أننا نتحاور معهم بنفس اللهجة ».
كلمات دلالية حوار سينما مغربية عمر لطفي فن مشاهير