تعرف على الحالة الصحية لمصابي انفجار خط سولار محطة سكة حديد بالإسماعيلية
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
كشفت مصادر طبية عن الحالة الصحية لمصابي انفجار خط سولار محطة سكة حديد بالإسماعيلية، وهو الحادث الذي أسفر عن مصرع شخص وإصابة شخصين آخرين.
وقالت المصادر في تصريحات خاصة لصدى البلد إن الحادث أسفر عن إصابة محمد ابراهيم ذكى 35 سنة، الإسكندرية، حرق من الدرجة الثانية بمختلف انحاء الجسم بنسبة 95 % - غيبوبة تامة، محمد على سليمان، 56 سنة، سحجات و كدمات بالجسم، بالإضافة إلي وفاة محمد صديق الراوى، 63 عاما، مقيمين بالإسكندرية.
ولقي شخص مصرعه وأصيب 2 آخرين في حادث انفجار خط سولار أسفل شريط السكة الحديد بطريق الإسماعيلية الزقازيق الزراعى القصاصين بجوار مزلقان المحسمة المحطة.
وكان اللواء محمد عامر مدير أمن الإسماعيلية تلقي إخطارا من شرطة النجدة يفيد وفاة شخص في حادث انفجار خط سولار أسفل شريط السكة الحديد بطريق الإسماعيلية الزقازيق الزراعي، وإصابة شخصين آخرين.
علي الفور انتقلت الأجهزة المعنية الي مكان وقوع الحادث ودفع مرفق الإسعاف بعدد من سيارات الإسعاف ونقل الضحايا الي مستشفي القصاصين المركزي.
تم تحرير محضر بالواقعة واخطرت النيابة العامة لتتولي التحقيقات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاسماعيلية اخبار الاسماعيلية حوادث الاسماعيلية المزيد
إقرأ أيضاً:
آخر تطورات الحالة الصحية لـ وزير التموين السابق
نفت الصفحة الرسمية للدكتور علي المصيلحي، وزير التموين السابق، صحة الأنباء المتداولة خلال الساعات الأخيرة بشأن تعرضه لوعكة صحية ونقله إلى المستشفى، مؤكدة في بيان رسمي أن تلك الأخبار لا أساس لها من الصحة.
وجاء في البيان: "نحيط علم سيادتكم بأن الخبر ليس له أساس من الصحة، ونطمئن حضراتكم بأن الدكتور علي المصيلحي بحمد الله بصحة جيدة، وقريبًا سيكون متواجدًا وسط الأهل والأحباب".
يُذكر أن الدكتور علي المصيلحي يُعتبر من الشخصيات البارزة التي تركت بصمة في قطاع التموين بمصر، حيث كان له دور كبير في تطوير منظومة الدعم وتحسين إدارة السلع التموينية خلال فترة توليه المسؤولية، وقد أثارت الشائعات الأخيرة قلق محبيه ومتابعيه، مما دفع الصفحة الرسمية إلى إصدار البيان لطمأنة الجميع.
وفي سياق متصل، دعت الصفحة الرسمية للوزير إلى تحري الدقة وعدم الانسياق وراء الأخبار غير الموثوقة التي تُنشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدين أن مثل هذه الشائعات تؤثر سلبًا على الأفراد وأسرهم.