وائل السنوسي يعتذر عن رئاسة اتحاد الطاولة.. ويؤكد: الإصلاح والتغيير هو الأهم وليس المناصب
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن وائل السنوسي شيخ المعلقين المصريين في كل الألعاب وشيخ المعلقين العرب في تنس الطاولة، اعتذاره عن استكمال الترشح في السباق الانتخابي على منصب رئيس الاتحاد المصري لتنس الطاولة للدورة الانتخابية 2024 - 2028 والمزمع إقامتها غدا الجمعة.
وأرسل السنوسي اعتذارا رسميا عن خوضه انتخابات الاتحاد المصري لتنس الطاولة قال فيه إنه يتقدم باعتذاره عن مواصلة الترشح في السباق الانتخابي على منصب الرئيس، لافتا إلى أن قرار القضاء الإداري بمحكمة مجلس الدولة بالأمس أقر بسلامة إجراءات الإصلاح التي اتخذتها وزارة الشباب والرياضة، وأن الإصلاح والتغيير هو الهدف الأسمى الذي سعى إليه وليس أبدا الصراع على كرسي أو منصب.
وأكد السنوسي في خطابه أنه يرى في الشخصيات المحترمة المتقدمة للمنافسة على منصب رئيس اتحاد تنس الطاولة، القدرة على تحقيق الأهداف المنشودة في الإصلاح والارتقاء باللعبة.
واختتم: أعتذر لكم عن مواصلة الترشح في السباق الانتخابي على منصب الرئيس، راجيا حذف اسمي من استمارات التصويت ومتمنيا للجميع التوفيق والسداد في صناعة مجتمع رياضي وطني خالي من الشوائب.
ورفضت محكمة القضاء الإداري عودة مجلس إدارة الاتحاد المصري لتنس الطاولة برئاسة معتز عاشور وعدم إدراجهم ضمن قائمة المرشحين، وكان مجلس إدارة الاتحاد برئاسة معتز عاشور قد اتجه للقضاء الإداري من أجل الطعن علي قرار اللجنة الأولمبية المصرية باستبعادهم من الانتخابات إلا أن المحكمة أكدت قرار الأولمبية برفض الطعون.
وجاء قرار الاستبعاد نظرا لوجود مخالفات حالت دون موافاتهم الشروط اللازمة للترشح وشمل القرار كلا من معتز عاشور على منصب الرئاسة وأحمد رضا على منصب نائب الرئيس وعلي منصب العضوية أشرف عاشور ومحمود لاشين وعصام احمد زيدان ورمضان محمد.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وائل السنوسي معتز عاشور على منصب
إقرأ أيضاً:
ميقاتي يتوقع حسم النواب منصب الرئيس في دورته الثانية
توقع رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي أن تحسم الدورة الثانية من جلسة انتخاب رئيس الجمهورية اختيار الرئيس بأصوات تفوق الثلثين.
وكان مجلس النواب اللبناني ق أخفق في دورته الاولي ، في انتخاب رئيس للجمهورية على أن يعاد التصويت في دورة ثانية بعد ساعتين على رفع رئيس البرلمان الجلسة.
وشارك كل النواب الـ128 في الجلسة، بحيث صوّت 71 منهم لقائد الجيش جوزاف عون، و2 لشبلي الملاط، بينما تم تسجيل 37 ورقة بيضاء و18 أخرى ملغاة، مع الإشارة إلى أنّ العدد المطلوب من الأصوات للفوز في الدورة الأولى لأحد المرشحين هو 86، أي الثلثين.
أما وقد فشل التصويت في انتخاب رئيس، فينبغي إجراء دورات متتالية، حتى يفوز مرشح بالأغلبية المطلقة، أي 65 صوتاً، بحسب ما ينص عليه الدستور اللبناني.
وألقى عدد من النواب كلمات خلال الجلسة، بحضور سفراء العديد من الدول، بينهم سفراء الولايات المتحدة والسعودية وإيران وقطر ومصر والصين.
والمرشحان الأساسيان لرئاسة الجمهورية هما قائد الجيش، جوزيف عون، ومدير إدارة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى في صندوق النقد الدولي، جهاد أزعور، الذي شغل سابقاً منصب وزير المالية، منذ 2005 حتى 2008.
ومن الشخصيات التي طُرحت المدير العام للأمن العام بالإنابة، إلياس البيسري، الذي طلب سحب اسمه من التداول، قبل الجلسة مباشرةً، معتبراً نفسه "غير معني بهذا الاستحقاق".
ويُشار الي ان رئيس تيار المردة الوزير السابق، سليمان فرنجية، مرشحاً لرئاسة الجمهورية اللبنانية أيضاً، إلا أنّه أعلن الانسحاب من السباق الرئاسي، مساء أمس الأربعاء، ودعم قائد الجيش.