مقتل 28 فلسطينياً بينهم أطفال ونساء في غارات إسرائيلية على غزة
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
شيّع الفلسطينيون في مستشفيات قطاع غزة 28 شخصًا قتلوا جراء غارات جوية إسرائيلية فجر الخميس، بينهم سبعة أطفال وامرأة، حسبما أفادت وزارة الصحة بغزة.
جاءت الهجمات الجوية بعد ساعات من موافقة الجمعية العامة للأمم المتحدة على قرار يطالب بوقف فوري لإطلاق النار في القطاع.
إحدى الهجمات استهدفت منزلًا في مخيم النصيرات للاجئين، بينما أسفرت غارات أخرى عن مقتل 15 شخصًا من أفراد اللجان المحلية التي شُكلت لتأمين قوافل المساعدات الإنسانية، والتي يتولى تنسيقها الفلسطينيون النازحين بالتعاون مع وزارة الداخلية التابعة لحركة حماس.
في ذات الوقت، أيدت الجمعية العامة للأمم المتحدة قراراً يدعو إلى وقف إطلاق النار، وأكدت دعمها لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين التي تواجه محاولات إسرائيلية لوقف عملها.
يُذكر أن الحملة العسكرية الإسرائيلية المستمرة على غزة، أسفرت حتى الآن عن مقتل أكثر من 44,800، بينهم نسبة كبيرة من النساء والأطفال، وفقًا لوزارة الصحة.
المصادر الإضافية • أب
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بين شرب القهوة وتدخين السجائر.. جنود الجيش الإسرائيلي يستمتعون بوقتهم في الجولان السوري مقتل إسرائيلي وإصابة أربعة في إطلاق نار قرب بيت لحم إسرائيل تقصف منازل مأهولة في غزة وتبلغ أمريكا بوجود فرصة للاتفاق مع حماس.. وقتلى بغاراتها على لبنان قطاع غزةضحاياقصفالأمم المتحدةالصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعتداء إسرائيلالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل سوريا بشار الأسد الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إطلاق نار قطاع غزة إسرائيل سوريا بشار الأسد الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إطلاق نار قطاع غزة قطاع غزة ضحايا قصف الأمم المتحدة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعتداء إسرائيل إسرائيل سوريا بشار الأسد الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إطلاق نار قطاع غزة ضحايا قصف إسبانيا احتجاجات غزة صواريخ باليستية یعرض الآن Next فی الجولان فی غزة
إقرأ أيضاً:
الجيش الصومالي يقتل 50 من حركة الشباب بينهم قيادي بارز
مقديشو- أعلنت قيادة أركان الجيش الصومالي مقتل 50 من عناصر حركة الشباب الصومالية بينهم قيادي بارز في غارة جوية على بلدة "دمشا شبيلو" بإقليم شبيلي الوسطى في ولاية هيرشبيلي المحلية الاثنين الماضي.
وجاء في بيان لقيادة أركان الجيش نشره التلفاز الحكومي أن "شركاء الصومال الدوليين نفذوا بالتعاون مع الجيش الصومالي غارة جوية مخططة بشكل دقيق استهدفت عناصر الحركة جنوبي البلاد".
كما ذكر البيان أن الغارة الجوية أدت إلى مقتل 50 من عناصر الشباب بينهم القيادي البارز "منصور تمويني" المسؤول في عمليات النقل البري في الحركة، "كما دُمّرت معدات عسكرية كانت بحوزة الإرهابيين" حسب وصف البيان، في إشارة لمقاتلي "الشباب".
ووضح البيان أن القيادي الذي قُتل في العملية وصل إلى إقليم شبيلي الوسطى قادما من بلدة بولو فلاي، ومعه سيارات كانت تستخدمها الحركة لتنفيذ التفجيرات الانتحارية.
وتأتي هذه الغارة بعد يوم من هجمات نفذها عناصر الشباب على مبنى سكني كان يقيم فيه شيوخ قبائل وضباط عسكريون ويجرون مشاورات أمنية ضد الحركة في مدينة بلدوين بإقليم هيران وسط البلاد، مما أدى إلى مقتل 10 أشخاص بينهم اثنان من شيوخ القبائل إلى جانب عدد من الجنود الحكوميين.
إعلانويشهد إقليما هيران وشبيلي الوسطى معارك ضارية بين الجيش الصومالي بالتعاون مع السكان المحليين وبين مقاتلي حركة الشباب الذين شنوا هجوما موسعا على هذين الإقليمين، في محاولة لاستعادة المناطق التي خسروها في العمليات العسكرية الأخيرة أمام الجيش الصومالي.