الوطن | متابعات

التقى نائبا الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة، ستيفاني خوري و إينيس تشوما، بعدد من السفراء والممثلين الأفارقة لمناقشة آخر التطورات في ليبيا.

استعرضت خوري العناصر الرئيسية للعملية السياسية التي تيسرها الأمم المتحدة، والهادفة إلى كسر الجمود الحالي وتمهيد الطريق لإجراء الانتخابات الوطنية.

من جانبه، قدم تشوما عرضاً حول جهود الأمم المتحدة لدعم التنمية في جميع أنحاء ليبيا، إضافة إلى المساعدات الإنسانية المقدمة للاجئين والمهاجرين غير النظاميين.

وشملت المناقشات قضايا رئيسية مثل نزع السلاح، والتسريح وإعادة الإدماج، وإدارة الحدود، ودعم اللاجئين السودانيين.

وفي ختام اللقاء، أعرب نائبا الممثل الخاص عن تقديرهما للدعم الذي تقدمه الدول الأفريقية لبعثة الأمم المتحدة، مشددين على أهمية استمرار التواصل والتنسيق لتحقيق استقرار ليبيا ودعم جهودها الإنسانية والتنموية.

الوسومالسفراء الأفارقة ستيفاني خوري ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: السفراء الأفارقة ستيفاني خوري ليبيا

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة تدعو لمنع “الكارثة الإنسانية” في قطاع غزة

جنيف – دعا المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان فولكر تورك إلى منع “الكارثة الإنسانية” في قطاع غزة الذي يتعرض لحرب إبادة وحصار إسرائيلي مكثف.

جاء ذلك في بيان، امس الثلاثاء، قال فيه: “تستمر الهجمات الإسرائيلية في قتل المدنيين، بما في ذلك أولئك الموجودين في الملاجئ والمرافق الصحية”.

وأضاف: “المساعدات اللازمة للبقاء على قيد الحياة محاصرة منذ 9 أسابيع، والجهود الدولية المشتركة ضرورية لمنع هذه الكارثة الإنسانية من الوصول إلى مستويات غير مسبوقة”.

وأشار تورك إلى أن إسرائيل تمنع دخول الغذاء والوقود وغيرها من المساعدات المنقذة للحياة إلى غزة منذ الثاني من مارس/ آذار الماضي، وشدد على أن “تجويع المدنيين كأسلوب من أساليب الحرب واستخدام أي نوع من أنواع العقاب الجماعي يعد جريمة حرب”.​​​​​​​

ومنذ 2 مارس/ آذار الماضي تغلق إسرائيل معابر القطاع أمام دخول المساعدات الغذائية والإغاثية والطبية والبضائع، ما تسبب بتدهور كبير في الأوضاع الإنسانية للفلسطينيين وفق ما أكدت تقارير حكومية وحقوقية ودولية.

ومطلع مارس الفائت انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حماس وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير/ كانون الثاني 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي، والتزمت به الحركة الفلسطينية.

لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، تنصل من بدء مرحلته الثانية واستأنف الإبادة الجماعية بغزة في 18 مارس/ آذار الماضي، استجابة للجناح الأشد تطرفا في حكومته اليمينية، لتحقيق مصالحه السياسية، وفق إعلام عبري.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • الموسوعة السعودية “سعوديبيديا” تعرض تجربتها في الأمم المتحدة
  • “حماس” تدين موقف واشنطن الداعم لقرار الاحتلال عمل “الأونروا”
  • سي إن إن تكشف عن مناقشات أمريكية لإرسال مهاجرين “بسجلات جنائية” إلى ليبيا
  • إدارة ترامب تبحث مع ليبيا ترحيل مهاجرين إليها
  • بعد مراسيم المنفي.. الأمم المتحدة تحذر من “الإجراءات الأحادية”
  • الإمارات لمجلس الأمن: نرفض محاولات الممثل السوداني استغلال تقرير الأمم المتحدة بشكل مغلوط
  • الرئاسي: اللافي اقترح على “تيته” إحياء مسار برلين للخروج من الأزمة السياسية
  • الصين تطالب “إسرائيل” بوقف اعتداءاتها على سوريا ولبنان
  • الأمم المتحدة تدعو لمنع “الكارثة الإنسانية” في قطاع غزة
  • المفوض السامي لحقوق الإنسان: على العالم التحرك لوقف “الكارثة الإنسانية” في غزة