بالفيديو .. معتقل سوري ظهر فجأة خلال بث مباشر .. لم يكن يعلم أن بشار سقط!
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
سرايا - رصد - خلال جولة لكاميرا شبكة "سي ان ان" على بعض أقسام أحد السجون السرية في دمشق، لحظة استثنائية خلال بث مباشر، حيث تم العثور على معتقل سوري كان محتجزًا في سجن سري.
وخلال تصريحاته التي أُدلي بها على الهواء، كشف المعتقل أنه كان محتجزًا لعدة أيام بعد أن تم اعتقاله من حمص، من دون طعام أو ماء أو أي مصدر للضوء.
وأضاف أنه لم يكن على علم بسقوط نظام بشار الأسد أو بالتطورات الأخيرة في البلاد.
تاليا الفيديو عبر موقعنا:
بالفيديو.. معتقل سوري يظهر فجأة خلال بث مباشر.. لم يكن يعلم أن بشار سقط! #سرايا #سوريا #عاجل https://t.co/oc4oe4hibn pic.twitter.com/j5DSkLM7vk
— وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) December 12, 2024تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 1192
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 12-12-2024 07:27 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
عمرو موسى عن “طوفان الأقصى”: نتنياهو كان يعلم به لكنه يجهل توقيته
مصر – أكد الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية عمرو موسى أن أحداث 7 أكتوبر “نقطة تحول” أعادت إشعال القضية الفلسطينية وأثبتت أن المقاومة قادرة على التأثير على الأمن الإسرائيلي.
وأعرب عن اعتقاده بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو كان على علم بأن “شيئا سوف يحدث لكنه آثر الصمت لاعتقاده بأن أمرا عظيما سيحدث ولمعتقداتهم أو حالتهم النفسية القائمة على احتقار العرب واحتقار الفلسطينيين”.
وقال الدبلوماسي العربي الأسبق إن الأحداث شكلت انتصارا فلسطينيا وخسارة لإسرائيل على المستوى الاستراتيجي وظهر أن الفلسطيني يستطيع دخول الأراضي الإسرائيلية وأن تل أبيب لم تكن مستعدة لأي مفاجأة فلسطينية.
وأشار خلال مشاركته في بودكاست “الحل إيه؟” الذي تقدمه المصرية الدكتورة رباب المهدي، إلى أن سياسة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال فترة ولايته الأولى كانت تهدف بالأساس إلى إزاحة القضية الفلسطينية وإنهاء الحديث عن الاحتلال وزيادة عدد الدول التي تطبع العلاقات مع إسرائيل لخلق ما وصفه ترامب وقتها بأنه “روح جديدة تؤدي إلى السلام”.
وتحدث وزير الخارجية المصري الأسبق عن أن التطبيع مع إسرائيل “ليس محرما” لكن يجب أن يتم فقط مقابل حل عادل ودائم للقضية الفلسطينية وفقا للمبادرة العربية للسلام لعام 2002 التي أكدت أن الدول العربية مستعدة للتطبيع والاعتراف بإسرائيل لو انسحبت واعترفت بالدولة الفلسطينية، مستشهدا بأن مصر تقيم علاقات مع إسرائيل بناء على اتفاقيات “كامب ديفيد” التي كان لها دور كبير في استرداد الأراضي بالحرب والسلام.
وركز على أن التطبيع ليس بديلا أو الطريق الوحيد للوصول إلى تهدئه في الشرق الأوسط الذي “تعرض لضربة كبيرة” خلال الفترة الماضية بسبب الغلو الإسرائيلي في رفض وجود الفلسطينيين وتوسيع المستوطنات وحرق القرى الفلسطينية أو إزالتها وأخيرًا حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة.
وشدد على الحاجة الملحة لتوحيد الصف الفلسطيني، وتقديم رؤية متماسكة لحل الصراع، معتبرًا أن الانقسام الفلسطيني لا يقل خطورة عن الاحتلال الإسرائيلي، وأن “الوحدة ضرورة لمصلحة الفلسطينيين ومصلحة الاستقرار في المنطقة والعالم العربي”.
وقال موسى إن عدم الاستقرار الحالي يتجاوز الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ليشمل إعادة تشكيل أوسع للشرق الأوسط، مستشهدًا بمبادرة “الشرق الأوسط الكبير” التي تعود إلى التسعينيات وتحمل أجندة خفية مؤيدة لإسرائيل.
وأوضح أن تلك المبادرة كانت تحمل 3 أبعاد رئيسية: الأول خاص بالمصلحة الإسرائيلية، والثاني إمكانية فرض وضع معين على الشرق الأوسط، والثالث الاستخفاف بالعالم العربي وأنه أصبح مهددًا بالتفكك ومن السهل الإحاطة به وتحقيق التغيير المطلوب في هذه المنطقة.
المصدر: الشروق