وزير جديد يؤدي القسم ويكشف عن موجهات “البرهان” للمرحلة المقبلة
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
الوزير شدد على أهمية تكاتف الجهود خلال الفترة المقبلة لتنفيذ الخطط والمشروعات التي تهدف إلى الإعمار والتنمية.
بورتسودان – تاق برس
أدى صلاح حامد إسماعيل محمد، اليوم الخميس، القسم وزيراً للتنمية العمرانية والطرق والجسور أمام رئيس مجلس السيادة الانتقالي والقائد العام للقوات المسلحة، الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان.
وفي تصريح صحفي عقب أدائه القسم، أوضح الوزير أنه استمع إلى توجيهات رئيس المجلس بشأن متطلبات المرحلة الحالية وترتيبات إعادة البناء والإعمار لما بعد الحرب.
وأكد إسماعيل التزام وزارته بتأهيل البنية التحتية للدولة وصيانة الطرق لدعم التنمية الاقتصادية وتعزيز مسيرة السلام والاستقرار.
كما ندد بالانتهاكات التي ارتكبتها قوات الدعم السريع، بما في ذلك التدمير الممنهج للبنية التحتية بهدف إعاقة عملية إعادة الإعمار والتنمية.
وشدد الوزير على أهمية تكاتف الجهود خلال الفترة المقبلة لتنفيذ الخطط والمشروعات التي تهدف إلى الإعمار والتنمية.
وأكد قائلاً: “دماء الشهداء الذين ضحوا في سبيل عزة وكرامة الوطن لن تذهب هدراً”، مضيفاً أن الوزارة ستعمل على تحقيق إنجازات ملموسة لإعادة بناء السودان وإعمار ما دمرته الحرب.
إعادة الإعمارالبرهانالحربالمصدر: تاق برس
كلمات دلالية: إعادة الإعمار البرهان الحرب
إقرأ أيضاً:
“إنفيديا” الأمريكية تنتقد القيود التي تعتزم إدارة بايدن فرضها
الولايات المتحدة – انتقدت شركة “إنفيديا” الأمريكية للإلكترونيات القيود الجديدة التي تعتزم إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن فرضها على تصدير الرقائق الإلكترونية.
وذكرت الشركة أن البيت الأبيض يحاول تقويض عمل الإدارة الجديدة للرئيس المنتخب دونالد ترامب عن طريق فرض قوانين في اللحظة الأخيرة قبل انتهاء فترة ولاية بايدن.
وبموجب القواعد الجديدة، سيتم فرض قيود على مبيعات الولايات المتحدة من رقائق الذكاء الاصطناعي، سواء على أساس الدول والشركات، في خطوة من شأنها أن تحد من التصدير إلى معظم دول العالم. وتندرج هذه القواعد في إطار المحاولات الأمريكية لمنع وصول التقنيات الحديثة إلى كل من الصين وروسيا.
ونقلت وكالة “بلومبرع” للأنباء عن رئيس إنفيديا للشؤون الحكومية نيد فينكل نائب قوله في بيان إن “السياسة المتطرفة التي تتعلق بفرض قيود من الدولة سوف تؤثر على أنظمة الكمبيوتر الرئيسية في دول العالم، ولن تفعل شيئا من أجل دعم الأمن القومي، بل ستدفع العالم للبحث عن تقنيات بديلة”.
وأضاف فينكل: “ليس من المنطقي بالنسبة للبيت الأبيض تحت إدارة بايدن أن يتحكم في أجهزة الكمبيوتر، والتكنولوجيا العادية الخاصة بمراكز البيانات، والتي توجد بالفعل في أجهزة كمبيوتر الألعاب حول العالم، وجعل هذه الخطوة تبدو كما لو كانت موجهة ضد الصين”.
وتعتبر “إنفيديا” كبرى شركات العالم في مجال تصدير وحدات تسريع أنظمة الذكاء الاصطناعي التي تعتمد عليها شركات تشغيل مراكز البيانات لتطوير أحدث أنظمة الذكاء الاصطناعي في العالم.
المصدر: أ ب
ميتا تثير الجدل بإنهاء برامج التنوع والإنصاف والشمول