ليس دور برد عادي.. طبيب يفجر مفاجأة عن المتحور الجديد في مصر
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
نشر الدكتور أحمد عبد التواب استشاري طب الأطفال عبر صفحته الشخصية على فيسبوك منشورا عن أعراض متحور فيروس كورونا الجديد أيريسEG5.1
- ارتفاع درجة الحرارة
- سيلان الأنف
- الصداع
- العطس
- التهاب الحلق
- التعب او الاجهاد خفيف او شديد
وتابع عبد التواب: “ إذا ظهرت أي أعراض لابد الكشف المبكر ولا تعتقد انك مصاب بدور برد عادى".
ومنظمة الصحة العالمية تحذر من المتحور الجديد ويسمي 5 Egy
هذا المتحور يشبه أعراض كورونا وسريع الانتشار ونسبة الوفيات به عالية ومنتشر جدا حول العالم ومن بينهم مصر، ولم يتم إعلان حالات مصابة رسميا إلى الآن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أعراض كورونا تحور فيروس كورونا المتحور الجديد فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا متحور فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
الإعلامية شيرين حمدي لـ«يبان عادي»: غياب البحر كان التحدي الأكبر لي في القاهرة
كشفت الإعلامية شيرين حمدي عن تفاصيل انتقالها من الإسكندرية إلى القاهرة والصعوبات التي واجهتها في التأقلم مع الأجواء الجديدة، مؤكدة أن حبها للإسكندرية لا يزال كبيرًا رغم استقرارها في القاهرة.
وقالت خلال لقاء مع يسرا الليثي في بودكاست الشركة المتحدة «يبان عادي»، برعاية البنك الأهلي، إنها ولدت وعاشت في الإسكندرية، ودرست في مدارسها وجامعاتها، وتزوجت هناك، قبل أن تضطر للانتقال إلى القاهرة بسبب عمل زوجها، موضحة أنها لم تكن تتخيل يومًا أن تعيش خارج الإسكندرية، مضيفة: «كنت منهارة عندما انتقلت، شعرت بالضياع لأنني تركت أهلي وأصدقائي ورونق مدينتي التي أحبها».
اللجوء للبحر كافٍ لإزالة الهموموتحدثت شيرين عن التحدي الأكبر الذي واجهته في القاهرة، وهو غياب البحر الذي اعتادت اللجوء إليه عند الشعور بالضيق، قائلة: «في الإسكندرية، كنت كلما شعرت بالتوتر أنزل إلى الكورنيش وأتأمل البحر، وهذا وحده كان كافيًا لمحو كل الهموم».
أما في القاهرة، وجدت نفسها محاطة بالمباني والازدحام، ما جعلها تشعر بالاختناق، واستغرقت ثلاثة إلى أربعة أعوام حتى تمكنت من التكيف مع الوضع الجديد، مضيفة: «زوجي كان منشغلًا بعمله، ولم يكن يدرك مدى معاناتي النفسية، لكن بمرور الوقت وبفضل بعض الصديقات استطعت تجاوز الأزمة».
دور العمل في تغيير الواقعوأكدت شيرين، أن العمل كان نقطة التحول التي ساعدتها على التأقلم مع الحياة في القاهرة، قائلة: «بمجرد أن بدأت العمل، شعرت أنني أصبحت جزءًا من هذا المكان، ومع مرور السنوات لم أعد أستطيع تخيل العودة إلى الإسكندرية مرة أخرى».
واختمت: «الغريب أن معظم الإسكندرانية الذين عرفتهم انتهى بهم الحال في القاهرة، وكأنها أصبحت الوجهة الحتمية لنا جميعًا».